اختبار الأجزاء ٢١ إلى ٢٥

يَوْمَ يَغْشَاهُمُ الْعَذَابُ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ [ ................... ]ذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
وَنَقُولُ
وَيَقُولُ

صلي الآيات بمواضعها 
الشورى
الزمر
سبأ
الروم
العنكبوت
{قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ}
{لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ}
{اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ}
{أَوَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ}
{أََوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ}

لِّلْعَالِمِينَ
لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
لِّقَوْمٍ يَسْمَعُونَ
وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ
وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ
وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ
وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاء مَاء فَيُحْيِي بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ

رتبي وصايا لقمان العشر بحسب ترتيب ورودها في سورة لقمان 

////أوصى لقمان ابنه بالعبادات بشكل عام، وبالصلاة بشكل خاص
////أوصى لقمان ابنه بحسن التعامل مع الناس وعدم الكبر والتعالي
////أوصى لقمان ابنه ببر الوالدين والإحسان لهما
////أوصى لقمان ابنه بعبادة الله وعدم الإشراك به أبدًا.
////أوصى لقمان ابنه بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والصبر على النوائب جميعها
////أوصى لقمان ابنه بخفض صوتهِ وعدم رفعه، فارتفاع الصوت فيه من سوء الأدب ما فيه
////أوصى لقمان ابنه بالقصد في المشي، أي السير بين الناس بالهدوء والتروي، دون عجلة ولا إبطاء، وهي وصية تشمل كلَّ مناحي الحياة وليس فقط في المشي والسير، إنَّما تشمل التعامل والعمل والاختلاط وغيره
////بيَّنَ لقمان لابنه دوام مراقبة الله تعالى له في السر والعلن، وأوصاه بالمحافظة على حدود الله تعالى، فالله تعالى يعلم ما في السماوات وما في الأرض
////أكَّد لقمان على ضرورة عدم التعالي والكِبر مع الناس، وشدَّد على ضرورة لين الجانب في التعامل مع الناس دون الفخر والكبر والتعالي عليهم،
////أوصى لقمان بعدم طاعةِ الوالدين فيما لا يرضي الله تعالى ومصاحبتهما بالمعروف والإحسان

اختاري من المواضع التالية المواضع التي وردت في سورة السجدة 
أَفَلا تَذَكَّرُونَ
أَفَلا يُبْصِرُونَ
أَفَلَا يَعْقِلُونَ
أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ
أَفَلا يَسْمَعُونَ
أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ

إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ ........... وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ
وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ
وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ
وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ
وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ
وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ
وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ

في سورة سبأ 
4
5
6

فَالْيَوْمَ لا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَّفْعًا وَلا ضَرًّا وَنَقُولُ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ.... 
الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ
الَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ.... أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ.... أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ
مُّخْتَلِفًا... مُّخْتَلِفًا... مُّخْتَلِفٌ
مُّخْتَلِفٌ... مُّخْتَلِفٌ... مُّخْتَلِفًا
مُّخْتَلِفًا... مُّخْتَلِفٌ.. مُّخْتَلِفٌ

أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا... 
يَصْنَعُونَ
يَعْمَلُونَ
يَفْعَلُونَ

ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ.... 
الْفَضْلُ الْكَبِيرُ
الْفَوْزُ الْكَبِيرُ
الْفَضْلُ الْمُبِينُ

إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ... 
وَأَجْرٍ كَبِيرٍ
وَأَجْرٍ كَرِيمٍ
وَرِزْقٍ كَرِيمٍ

واحدة مما يلي لم ترد في سورة يسٓ 
الْبَلاغُ الْمُبِينُ
نَذِيرٌ مُّبِينٌ
ضَلالٍ مُّبِينٍ
إِمَامٍ مُبِينٍ

صلي الآيات باسم النبي الذي وردت في قصته
إلياس
يونس
إبراهيم
نوح
لوط
فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَ
ثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِينَ
إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَلا تَتَّقُونَ
رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ
وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ

في سورة صٓ، رتبي أسماء الأقوام حسب ترتيب ورودهم في الآيات 
ثَمُودُ
قَوْمُ لُوطٍ
أَصْحَابُ الأَيْكَةِ
فِرْعَوْنُ ذُو الأَوْتَادِ
قَوْمُ نُوحٍ
عَادٌ

وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ [ ................... ]وَذِكْرَى لِأُولِي الأَلْبَابِ
رَحْمَةً مِّنَّا
رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا

إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ
فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ

وَإِذَا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيهَا قُلْتُم مَّا نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِن نَّظُنُّ إِلاَّ ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ
وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُوا وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون
وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون

( وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ) وردت في ختام قوله تعالى :
اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ
أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ
يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ مَا لَكُم مِّنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ

صلي الآية بالموضع الذي وردت فيه
العنكبوت
الزخرف
لقمان
الزمر
﴿وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ ﴿٩﴾
وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٢٥﴾
وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴿٣٨﴾
وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿٦١﴾

فَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ ضُرٌّ [ ................... ]ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ
دَعَانَا

أَفَمَنْ [ ................... ]عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنتَ تُنقِذُ مَن فِي النَّارِ
حَقَّتْ
حَقَّ

أي الخواتيم التالية وردت في سورة غافر
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ
جميع ماذكر

وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ
قَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ
فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَقَارُونَ

وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِّمَّا جَاءَكُم بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَن يَبْعَثَ اللَّهُ مِن بَعْدِهِ رَسُولا 
كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ
كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُّرْتَابٌ

تكرر قوله تعالى: (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ) في سورة غافر مرتين فقط
صح
خطأ

وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ
وَأَنجَيْنَا
وَنَجَّيْنَا

وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ
{مَّنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ ۖ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ۗ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ}
{مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ ۖ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ۖ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ}

لا يَسْأَمُ الإِنسَانُ مِن دُعَاء الْخَيْرِ [ ................... ]فَيَؤُوسٌ قَنُوطٌ
وَإِن مَّسَّهُ الشَّرُّ
وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ

رتبي المواضع التالية بحسب ترتيب ورودها في سورة الشورى 
لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ

أَوْ يُوبِقْهُنَّ بِمَا كَسَبُوا [ ................... ]عَن كَثِيرٍ
وَيَعْفُو
وَيَعْفُ

وَالَّذِي..... مِنَ السَّمَاء مَاء بِقَدَرٍ فَأَنشَرْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا كَذَلِكَ تُخْرَجُونَ
نَزَّلَ... نُزِّلَ
أَنَزَلَ... نُزِّلَ
نَزَّلَ... أُنْزِلَ

وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاء إِلَهٌ وَفِي الأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ.... 
الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

صلي الآية بخاتمتها
رَسُولٌ أَمِينٌ
رَسُولٌ مُّبِينٌ
رَسُولٌ كَرِيمٌ
وَلَقَدْ فَتَنَّا قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ وَجَاءَهُمْ
أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ عِبَادَ اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ
أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءَهُمْ

آيَاتٌ لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ
آيَاتٌ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
لَآيَاتٍ لِّلْمُؤْمِنِينَ
إِنَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
وَفِي خَلْقِكُمْ وَمَا يَبُثُّ مِن دَابَّةٍ
وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاء مِن رِّزْقٍ فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ

سبأ
الأحزاب
لقمان
الصافات
السجدة
الروم
يس
فاطر
الْكِتَابَ الْمُسْتَبِينَ
فَهُم مُّقْمَحُونَ
بِعِبَادِهِ بَصِيرًا
سَرَاحًا جَمِيلًا
خَتَّارٍ كَفُورٍ
الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ
إِنَّا مُوقِنُونَ
فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ

صلي الانفرادات بمواضعها 
فصلت
الزمر
غافر
الدخان
الشورى
الزخرف
صٓ
الجاثية
قَوْمٌ خَصِمُونَ
وَلَهُ الْكِبْرِيَاءُ
الْوَلِيُّ
دَارُ الْقَرَارِ
كَاذِبٌ كَفَّارٌ
الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ
كُنتُم بِهِ تَمْتَرُونَ
قَنُوطٌ