اختبار نصوص متحررة ( الإحياء و البعث ) و نحو ( اسم المرة و الهيئة )
* قال " أحمد شوقي " :
(1) على قدرالهوى يأتي العتاب و من عاتبت يفديه الصحاب
(2) ألوم معذبي ، فألوم نفسي فأغضبها ويرضيها العذاب
(3) و لو أني استطعت لتبت عنه و لكن كيف عن روحي المتاب ؟
(4) و لي قلب بأن يهوى يجازی ومالكه بأن يجني يُثاب
(5) و لو وجد العقاب فعلت ، لكن نفار الظبي ليس له عقاب
(6) يلوم اللائمون وما رأوه وقدماً ضاع في الناس الصواب
(7) صحوت ، فأنكر السلوان قلبي عليّ ، وراجع الطّرب الشباب
(8) كأن يد الغرام زمام قلبي فليس عليه دون هوى حجاب
(9) كأن رواية الأشواق عود على بدير وماكمل الكتاب
* نفار : المقصود نشاط
س1 : من الأفكار التي تضمنتها الأبيات :
اللوم الشديد بقسوة المحبوبة ولوم النفس التي لا تكف عن الاشتياق إليه حتى إنه عاقب نفسه
شدة الشوق للمحبوبة وعدم القدرة على الفكاك منها رغم لوم الناس له ، لأن الأمر بيده .
سعادة الشاعر بنفور المحبوبة عنه فالشوق إلى المحبوبة أجمل ما يكون بعد الفراق الشديد .
إن المحبوبة جزء منه بل هي روحه ، فلا يستطيع الفكاك منها إلا بإزهاق روحه ، وهو راض بذلك ما
* قال " أحمد شوقي " :
(1) على قدرالهوى يأتي العتاب و من عاتبت يفديه الصحاب
(2) ألوم معذبي ، فألوم نفسي فأغضبها ويرضيها العذاب
(3) و لو أني استطعت لتبت عنه و لكن كيف عن روحي المتاب ؟
(4) و لي قلب بأن يهوى يجازی ومالكه بأن يجني يُثاب
(5) و لو وجد العقاب فعلت ، لكن نفار الظبي ليس له عقاب
(6) يلوم اللائمون وما رأوه وقدماً ضاع في الناس الصواب
(7) صحوت ، فأنكر السلوان قلبي عليّ ، وراجع الطّرب الشباب
(8) كأن يد الغرام زمام قلبي فليس عليه دون هوى حجاب
(9) كأن رواية الأشواق عود على بدير وماكمل الكتاب
* نفار : المقصود نشاط
س2 : وظف الشاعر بعض أدوات الشرط توظيفا جيدا ومثال ذلك :
من الشرطية في البيت الأول والتي تدل على تعقل الشاعر ومحبوبته في حبهما .
لو في البيت الثالث التي تفيد افتراض الخلاص من محبوبته دون إمكانية حدوث ذلك في الواقع .
لو في البيت الخامس والتي تفيد الشك في موافقة الشاعر على توقيع العقاب على محبوبته .
لو في البيت الخامس والتي تفيد الشك في عودة محبوبته إليه وامتناعها عنه .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) على قدرالهوى يأتي العتاب و من عاتبت يفديه الصحاب
(2) ألوم معذبي ، فألوم نفسي فأغضبها ويرضيها العذاب
(3) و لو أني استطعت لتبت عنه و لكن كيف عن روحي المتاب ؟
(4) و لي قلب بأن يهوى يجازی ومالكه بأن يجني يُثاب
(5) و لو وجد العقاب فعلت ، لكن نفار الظبي ليس له عقاب
(6) يلوم اللائمون وما رأوه وقدماً ضاع في الناس الصواب
(7) صحوت ، فأنكر السلوان قلبي عليّ ، وراجع الطّرب الشباب
(8) كأن يد الغرام زمام قلبي فليس عليه دون هوى حجاب
(9) كأن رواية الأشواق عود على بدير وماكمل الكتاب
* نفار : المقصود نشاط
س3 : تعبر الأبيات عن الدور الذي قام به الكلاسيكيون في تحول اتجاه الشعر العربي متمثلا فى :
إعادة اللمسات الوجدانية للشعر العربي تمهيدا لتحول الشعر العربي إلى الاتجاه الواقعي .
الخروج من أسر الأنماط الشعرية القديمة تمهيدا لظهور الاتجاه الوجداني .
ربط الشعر بمشكلات المجتمع تمهيدا لربط الشعر بأحداث الواقع .
إعادة اللمسات الوجدانية للشعر العربي بعدما افتقدها تمهيدا لتحول الشعر العربي إلى الاتجاه
* قال " أحمد شوقي " :
(1) على قدرالهوى يأتي العتاب و من عاتبت يفديه الصحاب
(2) ألوم معذبي ، فألوم نفسي فأغضبها ويرضيها العذاب
(3) و لو أني استطعت لتبت عنه و لكن كيف عن روحي المتاب ؟
(4) و لي قلب بأن يهوى يجازی ومالكه بأن يجني يُثاب
(5) و لو وجد العقاب فعلت ، لكن نفار الظبي ليس له عقاب
(6) يلوم اللائمون وما رأوه وقدماً ضاع في الناس الصواب
(7) صحوت ، فأنكر السلوان قلبي عليّ ، وراجع الطّرب الشباب
(8) كأن يد الغرام زمام قلبي فليس عليه دون هوى حجاب
(9) كأن رواية الأشواق عود على بدير وماكمل الكتاب
* نفار : المقصود نشاط
س4 : الضمير في الفعل " رأوه " في البيت السابع يعود على :
الشاعر
المحبوبة
الظبي
العقاب
* قال " أحمد شوقي " :
(1) على قدرالهوى يأتي العتاب و من عاتبت يفديه الصحاب
(2) ألوم معذبي ، فألوم نفسي فأغضبها ويرضيها العذاب
(3) و لو أني استطعت لتبت عنه و لكن كيف عن روحي المتاب ؟
(4) و لي قلب بأن يهوى يجازی ومالكه بأن يجني يُثاب
(5) و لو وجد العقاب فعلت ، لكن نفار الظبي ليس له عقاب
(6) يلوم اللائمون وما رأوه وقدماً ضاع في الناس الصواب
(7) صحوت ، فأنكر السلوان قلبي عليّ ، وراجع الطّرب الشباب
(8) كأن يد الغرام زمام قلبي فليس عليه دون هوى حجاب
(9) كأن رواية الأشواق عود على بدير وماكمل الكتاب
* نفار : المقصود نشاط
س5 : " على قدر الهوى يأتي العتاب " تقديم الجار والمجرور أفاد :
التخصيص
التقرير
إثارة الذهن
التعجب
* قال " أحمد شوقي " :
(1) على قدرالهوى يأتي العتاب و من عاتبت يفديه الصحاب
(2) ألوم معذبي ، فألوم نفسي فأغضبها ويرضيها العذاب
(3) و لو أني استطعت لتبت عنه و لكن كيف عن روحي المتاب ؟
(4) و لي قلب بأن يهوى يجازی ومالكه بأن يجني يُثاب
(5) و لو وجد العقاب فعلت ، لكن نفار الظبي ليس له عقاب
(6) يلوم اللائمون وما رأوه وقدماً ضاع في الناس الصواب
(7) صحوت ، فأنكر السلوان قلبي عليّ ، وراجع الطّرب الشباب
(8) كأن يد الغرام زمام قلبي فليس عليه دون هوى حجاب
(9) كأن رواية الأشواق عود على بدير وماكمل الكتاب
* نفار : المقصود نشاط
س6 : " كيف عن روحي المتاب ؟ " استفهام غرضه :
النفى
الإعجاب
التقرير
التوبيخ
* قال " أحمد شوقي " :
(1) على قدرالهوى يأتي العتاب و من عاتبت يفديه الصحاب
(2) ألوم معذبي ، فألوم نفسي فأغضبها ويرضيها العذاب
(3) و لو أني استطعت لتبت عنه و لكن كيف عن روحي المتاب ؟
(4) و لي قلب بأن يهوى يجازی ومالكه بأن يجني يُثاب
(5) و لو وجد العقاب فعلت ، لكن نفار الظبي ليس له عقاب
(6) يلوم اللائمون وما رأوه وقدماً ضاع في الناس الصواب
(7) صحوت ، فأنكر السلوان قلبي عليّ ، وراجع الطّرب الشباب
(8) كأن يد الغرام زمام قلبي فليس عليه دون هوى حجاب
(9) كأن رواية الأشواق عود على بدير وماكمل الكتاب
* نفار : المقصود نشاط
س7 : الخيال المتداخل في الأبيات يتمثل في :
نفار الظبي ليس له عقاب .
يد الغرام زمام قلب .
ولي قلب بأن يهوى يجازی .
فأغضبها ويرضيها العذاب .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) على قدرالهوى يأتي العتاب و من عاتبت يفديه الصحاب
(2) ألوم معذبي ، فألوم نفسي فأغضبها ويرضيها العذاب
(3) و لو أني استطعت لتبت عنه و لكن كيف عن روحي المتاب ؟
(4) و لي قلب بأن يهوى يجازی ومالكه بأن يجني يُثاب
(5) و لو وجد العقاب فعلت ، لكن نفار الظبي ليس له عقاب
(6) يلوم اللائمون وما رأوه وقدماً ضاع في الناس الصواب
(7) صحوت ، فأنكر السلوان قلبي عليّ ، وراجع الطّرب الشباب
(8) كأن يد الغرام زمام قلبي فليس عليه دون هوى حجاب
(9) كأن رواية الأشواق عود على بدير وماكمل الكتاب
* نفار : المقصود نشاط
س8 : العاطفة المسيطرة على الشاعر :
كراهية المحبوب
شدة التعلق بالمحبوب
القلق والاضطراب
الحزن والألم
* قال " أحمد شوقي " :
(1) على قدرالهوى يأتي العتاب و من عاتبت يفديه الصحاب
(2) ألوم معذبي ، فألوم نفسي فأغضبها ويرضيها العذاب
(3) و لو أني استطعت لتبت عنه و لكن كيف عن روحي المتاب ؟
(4) و لي قلب بأن يهوى يجازی ومالكه بأن يجني يُثاب
(5) و لو وجد العقاب فعلت ، لكن نفار الظبي ليس له عقاب
(6) يلوم اللائمون وما رأوه وقدماً ضاع في الناس الصواب
(7) صحوت ، فأنكر السلوان قلبي عليّ ، وراجع الطّرب الشباب
(8) كأن يد الغرام زمام قلبي فليس عليه دون هوى حجاب
(9) كأن رواية الأشواق عود على بدير وماكمل الكتاب
* نفار : المقصود نشاط
س9 : في الأبيات سمة من سمات مدرسة الإحياء والبعث :
الإكثار من الحكم .
الخيال الكلي .
البدء بالتصريع .
التجريد .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) على قدرالهوى يأتي العتاب و من عاتبت يفديه الصحاب
(2) ألوم معذبي ، فألوم نفسي فأغضبها ويرضيها العذاب
(3) و لو أني استطعت لتبت عنه و لكن كيف عن روحي المتاب ؟
(4) و لي قلب بأن يهوى يجازی ومالكه بأن يجني يُثاب
(5) و لو وجد العقاب فعلت ، لكن نفار الظبي ليس له عقاب
(6) يلوم اللائمون وما رأوه وقدماً ضاع في الناس الصواب
(7) صحوت ، فأنكر السلوان قلبي عليّ ، وراجع الطّرب الشباب
(8) كأن يد الغرام زمام قلبي فليس عليه دون هوى حجاب
(9) كأن رواية الأشواق عود على بدير وماكمل الكتاب
* نفار : المقصود نشاط
س10 : بالمقارنة بين بيتي البحتري وأبيات شوقي يمكن الحكم بصحة أحد الأحكام النقدية التالية :
شوقي أدق تعبيرا عن عاطفة في البيت الأول لإنه يفدي محبوبته بكل أصحابه كما أنه اعتبر لومه
البحتري أجمل تعبيرا لإنه يفدي محبوبته بنفسه ولو امتلك ما هو أغلى من نفسه لفداها به على النقيض من شوقي الذي يفدي محبوبته بالصحاب .
شوقي أدق تعبيرا حيث عبر عن صراعه النفسي حيث يلوم نفسه على الرضا بعذاب المحبوبة لكنه راض بهذا العذاب من أجل المحبوبة ، بينما البحتري لا يعذبه الفراق .
البحتري أدق تعبيرا حيث يتحمل الم الحب الذي لم يستطع شوقي تحمله .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) ويا وطني ، لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا
(2) وكل مسافر سيئوب يوما إذا رزق السلامة والإيابا
(3) ولو أني دعيت لكنت ديني عليه أقابل الحتم المجابا
(4) أدير إليك قبل البيت وجهي إذا فهت الشهادة والمتابا
(5) هدانا ضوء ثغرك من ثلاث كما تهدي " المنورة " الرّكابا
(6) وقد غشي المنار البحر نورا كنار " الطور " جلت الشعابا
(7) فصفا للزمان لصبح يوم به أضحى الزمان إليّ ثابا
(8) شباب النيل إن لكم لصوتا ملبي حين يرفع مستجابا
(9) فهزّوا " العرش" بالدعوات حتى يخفف عن كنانته العذابا
س11 : الفكرة التي يتناولها الشاعر الأبيات :
حزن الشاعر لفراقه وطنه بعد نفي الاستعمار له .
فرحة الشاعر بالعودة من منفاه إلى وطنه .
فرحة الشاعر بزوال الاستعمار عن مصر بجهود المخلصين من أبنائه .
فرحته بلقيا الوطن وسعادته به بعد رحلته للدراسة في فرنسا .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) ويا وطني ، لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا
(2) وكل مسافر سيئوب يوما إذا رزق السلامة والإيابا
(3) ولو أني دعيت لكنت ديني عليه أقابل الحتم المجابا
(4) أدير إليك قبل البيت وجهي إذا فهت الشهادة والمتابا
(5) هدانا ضوء ثغرك من ثلاث كما تهدي " المنورة " الرّكابا
(6) وقد غشي المنار البحر نورا كنار " الطور " جلت الشعابا
(7) فصفا للزمان لصبح يوم به أضحى الزمان إليّ ثابا
(8) شباب النيل إن لكم لصوتا ملبي حين يرفع مستجابا
(9) فهزّوا " العرش" بالدعوات حتى يخفف عن كنانته العذابا
س12 : المحسن المعنوي في كلمة " العرش" في البيت التاسع :
التفات .
مراعاة نظير .
تورية .
طباق .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) ويا وطني ، لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا
(2) وكل مسافر سيئوب يوما إذا رزق السلامة والإيابا
(3) ولو أني دعيت لكنت ديني عليه أقابل الحتم المجابا
(4) أدير إليك قبل البيت وجهي إذا فهت الشهادة والمتابا
(5) هدانا ضوء ثغرك من ثلاث كما تهدي " المنورة " الرّكابا
(6) وقد غشي المنار البحر نورا كنار " الطور " جلت الشعابا
(7) فصفا للزمان لصبح يوم به أضحى الزمان إليّ ثابا
(8) شباب النيل إن لكم لصوتا ملبي حين يرفع مستجابا
(9) فهزّوا " العرش" بالدعوات حتى يخفف عن كنانته العذابا
س13 : شغل الوطن في نفس الشاعر حيز أكبر من الدين ، يتضح ذلك في البيت :
الثالث الذي جعل الوطن مساويا للدين يقابل عليه ربه إذا مات .
الرابع حيث جعل من الوطن قبلة له قبل استقباله البيت الحرام .
السابع الذي نسب فيه الأذى للزمان لكنه سيعفو عنه .
التاسع فقد دعا إلى هز عرش الله بالدعاء .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) ويا وطني ، لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا
(2) وكل مسافر سيئوب يوما إذا رزق السلامة والإيابا
(3) ولو أني دعيت لكنت ديني عليه أقابل الحتم المجابا
(4) أدير إليك قبل البيت وجهي إذا فهت الشهادة والمتابا
(5) هدانا ضوء ثغرك من ثلاث كما تهدي " المنورة " الرّكابا
(6) وقد غشي المنار البحر نورا كنار " الطور " جلت الشعابا
(7) فصفا للزمان لصبح يوم به أضحى الزمان إليّ ثابا
(8) شباب النيل إن لكم لصوتا ملبي حين يرفع مستجابا
(9) فهزّوا " العرش" بالدعوات حتى يخفف عن كنانته العذابا
س14 : " يا وطني " في البيت الرابع نداء غرضه :
التعظيم .
التنبيه .
الاحترام .
العتاب .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) ويا وطني ، لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا
(2) وكل مسافر سيئوب يوما إذا رزق السلامة والإيابا
(3) ولو أني دعيت لكنت ديني عليه أقابل الحتم المجابا
(4) أدير إليك قبل البيت وجهي إذا فهت الشهادة والمتابا
(5) هدانا ضوء ثغرك من ثلاث كما تهدي " المنورة " الرّكابا
(6) وقد غشي المنار البحر نورا كنار " الطور " جلت الشعابا
(7) فصفا للزمان لصبح يوم به أضحى الزمان إليّ ثابا
(8) شباب النيل إن لكم لصوتا ملبي حين يرفع مستجابا
(9) فهزّوا " العرش" بالدعوات حتى يخفف عن كنانته العذابا
س15 : من معالم الحكمة في البيت الثانية :
تميل إلى التعميم بما يخرج الشاعر بتجربته الفردية الضيقة من إطارها الذاتي إلى إطار إنساني مطلق مقرا بحتمية العودة إلى الوطن لأن الإنسان يظل مشدودا إليه .
تميل إلى التعميم بما يخرج الشاعر بتجربته الفردية الضيقة من إطارها القومي مؤما العودة إلى الوطن ما دامت كانت المقاومة .
تميل إلى التعميم بما يخرج الشاعر بتجربته الفردية الضيقة من إطارها الإنساني الذي يبين قوة الأمل في القضاء على الاستعمار .
إسقاط على ذاته هو التي ترتبط بالوطن ارتباطا قويا مهما اغترب عن وطنه وابتعد عنه دون الميل إلى التعميم .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) ويا وطني ، لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا
(2) وكل مسافر سيئوب يوما إذا رزق السلامة والإيابا
(3) ولو أني دعيت لكنت ديني عليه أقابل الحتم المجابا
(4) أدير إليك قبل البيت وجهي إذا فهت الشهادة والمتابا
(5) هدانا ضوء ثغرك من ثلاث كما تهدي " المنورة " الرّكابا
(6) وقد غشي المنار البحر نورا كنار " الطور " جلت الشعابا
(7) فصفا للزمان لصبح يوم به أضحى الزمان إليّ ثابا
(8) شباب النيل إن لكم لصوتا ملبي حين يرفع مستجابا
(9) فهزّوا " العرش" بالدعوات حتى يخفف عن كنانته العذابا
س16 : المأخذ الذي يؤخذ على الشاعر حول مضمون فكرة البيتين الثامن والتاسع :
الدعوة إلى الثورة وتحريض الشباب عليها بما قد يعرض حياتهم للخطر .
الاكتفاء بالدعوات التي تهز عروش الظالمين دون الإشارة إلى العمل والتحرك الإيجابي للقضاء على المستعمر .
كلمة ( هزوا ) التي لا تناسب جلالة عرش الله .
الترادف الذي لم يضف جديدا في كلمة ( مستجابا ) بعد ( ملبي ) .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) ويا وطني ، لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا
(2) وكل مسافر سيئوب يوما إذا رزق السلامة والإيابا
(3) ولو أني دعيت لكنت ديني عليه أقابل الحتم المجابا
(4) أدير إليك قبل البيت وجهي إذا فهت الشهادة والمتابا
(5) هدانا ضوء ثغرك من ثلاث كما تهدي " المنورة " الرّكابا
(6) وقد غشي المنار البحر نورا كنار " الطور " جلت الشعابا
(7) فصفا للزمان لصبح يوم به أضحى الزمان إليّ ثابا
(8) شباب النيل إن لكم لصوتا ملبي حين يرفع مستجابا
(9) فهزّوا " العرش" بالدعوات حتى يخفف عن كنانته العذابا
س17 : يفهم من خلال الأبيات السابقة أن :
عودة شوقي إلى وطنه كانت بعد رحيل الاستعمار .
عودة شوقي إلى وطنه أثناء وجود الاستعمار بعدما خمد صوته الشعري .
عودة شوقي إلى وطنه أثناء وجود الاستعمار واستمرار نضاله الوطني .
اعتراف الاستعمار بضعف تأثير شوقي فأعاده إلى وطنه .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) ويا وطني ، لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا
(2) وكل مسافر سيئوب يوما إذا رزق السلامة والإيابا
(3) ولو أني دعيت لكنت ديني عليه أقابل الحتم المجابا
(4) أدير إليك قبل البيت وجهي إذا فهت الشهادة والمتابا
(5) هدانا ضوء ثغرك من ثلاث كما تهدي " المنورة " الرّكابا
(6) وقد غشي المنار البحر نورا كنار " الطور " جلت الشعابا
(7) فصفا للزمان لصبح يوم به أضحى الزمان إليّ ثابا
(8) شباب النيل إن لكم لصوتا ملبي حين يرفع مستجابا
(9) فهزّوا " العرش" بالدعوات حتى يخفف عن كنانته العذابا
س18 : " لکنت ديني " تشبيه سر جماله :
التشخيص .
التجسيم .
التجسيد .
التوضيح .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) ويا وطني ، لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا
(2) وكل مسافر سيئوب يوما إذا رزق السلامة والإيابا
(3) ولو أني دعيت لكنت ديني عليه أقابل الحتم المجابا
(4) أدير إليك قبل البيت وجهي إذا فهت الشهادة والمتابا
(5) هدانا ضوء ثغرك من ثلاث كما تهدي " المنورة " الرّكابا
(6) وقد غشي المنار البحر نورا كنار " الطور " جلت الشعابا
(7) فصفا للزمان لصبح يوم به أضحى الزمان إليّ ثابا
(8) شباب النيل إن لكم لصوتا ملبي حين يرفع مستجابا
(9) فهزّوا " العرش" بالدعوات حتى يخفف عن كنانته العذابا
س19 : تندرج القصيدة تحت غرض :
الشعر التاريخي .
الشعر الإسلامي .
الشعر الوطني وهو غرض قديم .
الشعر الوطني وهوغرض جديد .
* قال " أحمد شوقي " :
(1) ويا وطني ، لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا
(2) وكل مسافر سيئوب يوما إذا رزق السلامة والإيابا
(3) ولو أني دعيت لكنت ديني عليه أقابل الحتم المجابا
(4) أدير إليك قبل البيت وجهي إذا فهت الشهادة والمتابا
(5) هدانا ضوء ثغرك من ثلاث كما تهدي " المنورة " الرّكابا
(6) وقد غشي المنار البحر نورا كنار " الطور " جلت الشعابا
(7) فصفا للزمان لصبح يوم به أضحى الزمان إليّ ثابا
(8) شباب النيل إن لكم لصوتا ملبي حين يرفع مستجابا
(9) فهزّوا " العرش" بالدعوات حتى يخفف عن كنانته العذابا
س20 : بالموازنة بين بيت المتنبي والبيت السابع لشوقي نجد :
المتنبي حانق على الزمان الذي ذهب بالأمجاد، بينما شوقي فرح بالزمان الذي لا يأتي إلا بخير .
المتنبي حانق على الزمان الذي ذهب بالأمجاد، بينما شوقي غافر لذنوبه ما دام قد عاد إلى وطنه .
المتنبي حانق على أبناء عصره الذين سلبوه مجده، بينما شوقي غافر لذنوبه ما دام قد عاد إلى وطنه .
كلا الشاعرين عانى من عنت الزمان ، لكن المتنبي أرضاه زمانه في النهاية على النقيض من شوقي .
س21 : ( فرحة محمد بنجاحه كبيرة ) ما تحته خط اسم مرة صيغ من فعل :
ثلاثى
رباعى
خماسى
سداسى
س22 : اسم المرة من الفعل ( دار ) :
دوران .
مدارة .
ديّرة .
دَورة .
س23 : اسم المرة من الفعل ( عدّ ) :
عدّاً .
عدّة .
عدّة واحدة .
عدداً .
س24 : اسم المرة من الفعل ( زلزل ) :
زلزلة .
تزلزل .
زلزلة واحدة .
تزلزلة .
س25 : اسم المرة من الفعل ( استنتج ) :
استنتاجة .
استنتاجة واحدة .
استنتاج .
نتيجة .
س26 : ( صحت فى اللصوص .......... ) اسم المرة المناسب مكان النقط :
صيحات .
صياحاً .
صيحة .
صيحة واحدة .
س27 : ( هو ينير الطريق ....... ) ضع مكان النقط اسم مرة :
إنارة .
نيرة .
إنارة واحدة .
نيرة واحدة .
س28 : اسم المرة من الفعلين ( قتل - أعاد ) هو :
قتلة - إعادة .
قتلة واحدة _ إعادة .
قتلة واحدة _ إعادة واحدة .
قتلة _ إعادة واحدة .
س29 : ( استعاد العرب أرضهم المحتلة ......... ) اسم المرة المناسب مكان النقط :
عودة واحدة .
عودة .
استعادة .
استعادة واحدة .
س30 : ( أقامت مصر العديد من المشروعات ) اسم الهيئة المناسب من الفعل ( أقامت ) :
قيامة .
إقامة واحدة .
إقامة عظيمة .
إقامة .
س31 : قال تعالى ( فهو فى عيشة راضية ، فى جنّة عالية ) اسم الهيئة فى الآية .
عيشة .
راضية .
جنّة .
عالية .
س32 : ( أمشى بين الناس مشية الوقور ) . ما تحته خط :
صيغة مبالغة .
اسم مرة .
اسم هيئة .
مصدر سماعى .
س33 : ( يعجبنى من المؤمن مشية المتواضع و وقفة الحق و نظرته الثاقبة ) . ورد اسم الهيئة فيما سبق :
مرة .
مرتين .
ثلاث مرات .
لايوجد
س34 : ( أعاد المعلم شرح الدرس .......... ) . اسم المرة المناسب مكان النقط :
عودة .
عودة واحدة .
إعادة .
إعادة واحدة .
س35 : ( جلست مع الأصدقاء ....... شيقة ) اسم الهيئة المناسب مكان النقط هو :
مجالسة .
جلسة .
جِلسة .
جلسة واحدة .
س36 : ( يجب ألا يمشى الإنسان .......... المتكبر ) . اسم الهيئة المناسب مكان النقط هو :
مَشية .
مِشية .
ممشى .
تماشى .
س37 : ( يجاهدون فى سبيل الله و لا يخافون لومة لائم ) . اسم المرة فى الآية هو :
سبيل .
لائم .
لومة .
لايوجد .
* قال الشاعر : قفوا وقفة المعذور عنى بمعزل و خلوا نبالى للعدا و نبالها
س38 : ما تحته خط فى البيت :
اسم مرة .
اسم هيئة .
مصدر سماعى .
صيغة مبالغة .
* ( وقف العلماء وقفة قوية ضد البدع - إنّ مسحة واحدة ليتيم قد تعينه على صعاب الحياة ) .
س39 : ما فوق الخط :
اسم مرة _ اسم مرة .
اسم هيئة - اسم هيئة .
اسم مرة - اسم هيئة .
اسم هيئة - اسم مرة .
* ( سيطرنا على المعركة سيطرة واحدة - سيطرنا على المعركة سيطرة قوية ) .
س40 : ما تحته خط :
اسم مرة - مصدر رباعى .
مصدر رباعى - اسم هيئة .
مصدر رباعى - مصدر رباعى .
اسم مرة - اسم هيئة .
Previous Question
Next Question
Exam Test Quiz Exams Tests Quizzes اختبار امتحان اختبارات امتحانات كويز كويزات
Exam Test Quiz Exams Tests Quizzes اختبار امتحان اختبارات امتحانات كويز كويزات