قصة للصف الثالث الثانوي

     الذكرى البينة الواضحة التي لا سبيل إلى الشك فيها هي :

ذكرى القناة .
ذكرى السياج .
ذكرى الكتَّاب
ذكرى الأزهر

                كان الصبي يعتمد على السياج مغرقا في تفكيره حتى يرده صوت  :

أبيه .
العفاريت
أخته
الشاعر

     كانت الأصوات التى لا يحفل بها الصبي أصوات  :

تجاوب الديكة وتصايح الدجاج .
أصوات النساء يغنين ( الله يا ليل الله ) .
ضجيج الأولاد في البيت .
أزيز المرجل وخشب ينقضم .

          كان الصبي مطمئنًا إلى أن الدنيا تنتهي عن يمينه إلى  :

□ □ مزرعة . □ □
قناة ماء .
سياج
بيت سعيد الأعرابي .

    كان الصبي يجد في هذه الدنيا الضيقة المحدودة ضروبًا من :

الأهوال والمخاطر للوصول لخاتم سليمان .
حوادث الطفولة الواضحة الجلية
المخاطر التي تحيط القناة .
اللهو والعبث التى تملأ نهاره.

وصف الصبي ذاكرة الإنسان بالغرابة ، لأنها  

تتذكر بعض الحوادث وتنسى البعض الآخر .
لا تنسى أي شئ
تتمثل خاتم سليمان والكائنات الغريبة التي تسكن القناة.
تتمثل أشياء غريبة مخالفة للواقع .

             الذي يعجز عنه الكاتب كل العجز هو أن يذكر   :

كيف استحال وجه الأرض من طوره الأول لطوره الجديد
السياج والمزرعة والبيوت القائمة .
كم كان عمره .
كيف تخطى القناة .

                  كان ترتيب الصبي بين إخوته الأشقاء ......... أحد عشر  :

رابع .
خامس .
سادس
سابع

                  كان احتياط إخوة الصبي في المعاملة يُحفظه ، وهذا يدل على :

قسوة إخوته
فرط إحساسه
كراهيته لأخوته
قسوة إخوته

                أحس الصبي أنَّ لغيره عليه فضل ؛ لأنهم كانوا :

لأنه كان أصغر منهم سنًا .
يسخرون منه .
ينهضون بالأعمال التي لا ينهض بها .
ينفقون عليه من ماله .

      التعبير بقوله ( أصبح صبينا شيخًا  ) تعبير يدل على  :

الاستهزاء بالصبي .
انتشار أمراض الشيخوخة في القرية .
احترام حقوق الأطفال .
تعظيم الصبي لحفظه للقرآن .

              كان أبواه يلقبانه بالشيخ  :

استرضاءً للصبي .
تلطفًا به وحبًا فيه .
كبرًا منهما وإعجابًا به .
مجاملة له .

                المراد بـ ( اليوم المشئو م) في حياة الصبي :  

يوم وفاة أخيه الأكبر .
يوم امتحانه في الأزهر .
يوم نسيانه القرآن الكريم ، وعجزه عن التسميع .
يوم الكشف الطبي .

عصى أباه .
خالف سيدنا في الكتَّاب .
نسى القرآن .
ترَّد على أهل قريته .

                 أخذ صاحبا الشيخ يعتذران عن الصبي :

لمفاجئة أبيه له .
لأنه لم يراجع القرآن جيدًا .
ليُعطيانه الفرصة مرة أخرى
لخجله وصغر سِنُّه .

1-                  ( كنت تتلوا القرآن كسلاسل الذهب ) تعبير يدل على  :

سهولة الامتحان .
تمكُّن الصبي من الحفظ والتلاوة .
تسلسل الحفظ وروعته .
لا شيء مما سبق

            أخذ سيدنا بيد الصبي فما راعه إلا شئ في يده غريب وهو :

ثياب خشنه يلبسها سيدنا
هدية ضخمة مقابل حفظه للقرآن
شئ عريض يترجرج ملؤه شعر كثيف تقور فيه الأصابع .
كتاب ضخم يعجز الصبي عن حمله وقراءته .

      " أطلق الصبي لسانه في سيدنا والعريف المراد من هذا التعبير   :

بالغ في الثناء عليهما .
أذاع الأسرار التي ائتمناه عليها .
أظهر عيوبهما وسيئاتهما .
ذكر صفات كل منهما

1-      تعلم الصبي في هذا الأسبوع :

ألا يقسم أمام أحد .
ألا يحترم سيدنا والعريف .
الخطل والحمق .
الاحتياط في اللفظ

                 كانت القاهرة في مخيلة الصبي  :

مستقر الأزهر .□
مشاهد الأولياء والصالحين
أم الدنيا
الأولى والثانية

                تعلم الصبي درسين عندما تراجع أبوه في قسمه بعدم ذهابه للكتاب ، هما :

□ الاحتياط في اللفظ وعدم الاطمئنان لوعيد الرجال .
□ النظر للمستقبل وعدم التسرع.
□ العقلانية وحسن تقدير الأمور .
□ الرفقة الطيبة نافعة ، والرفقة السيئة تضر .

                 تأجل سفر الصبي إلى الأزهر هذا العام  :

لأنه لا يزال صغيرًا على السفر للقاهرة
بسبب الفقر وعدم القدرة على الإنفاق.
لشدة حاجة الأسرة إليه .
لأنه لم يحفظ القرآن جيداً .

                  اليوم المشهود في حياة الصبي وهو يوم :

يوم المولد النبوي .
تسميع الصبي لأبيه القرآن .
يوم اتخاذ الشاب الأزهري خليفة.
الأولى والثانية

             للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس له مثله في العاصمة ؛ وذلك يرجع إلى  :

قلة العلماء في الريف .
اتساع أرجاء القاهرة .
كثرة العلماء في القاهرة .
الأولى والثالثة .

    أهل الريف في قرية الصبي كانوا في رأيه :

مكرة أذكياء
ضعفاء .
خبثاء
بسطاء .

                 مُنِع الفتى الأزهري من إلقاء خطبة الجمعة لأن   :

كاتب المحكمة اعترض عليه وأثار ضده الناس
الناس تظاهروا ضده وخرجوا من الجامع.
إمام المسجد منعه من صعود المنبر لصغر سنه .
أبوه خاف عليه من العين والحسد فمنعه .

            ( علمااء غير رسميين يلجأ إليهم الدهماء من الناس ) هذا التعبير يدل على   :

نشر المذاهب الفقهية .
منزلة هؤلاء العلماء العلمية
شدة تأثيرهم على عقول العامة من الناس .
حب الناس للعلم والعلماء .

1-                  العلم الصحيح عند الشيخ الخياط هو العلم  :

الأزهري .
الدنيوي .
التاريخي .
اللادني .

      اجتمع للصبي – وهو في القرية – مقدار من العلم ضخم مختلف مضرب متناقض ؛ لأنه  :

اكتفى بالتردد على الكتاب .
كان مضطرب الشخصية .
أخذ العلم من مشايخ مختلفين .
فهم العلم فهما خاطئًا .

1-                  حتى كان يوم من الأيام ذاق الصبي فيه الألم حقًا . المقصود بهذا اليوم   :

يوم وفاة أخيه المرشح لكلية الطب
يوم اختبار القرآن أمام أبيه .
يوم وفاة أخته الصغرى .
هو اليوم الذي ناداه فيه الممتحن " أقبل يا أعمى ".

1-                النساء في القرى يعتمدون في علاج مرضاهم على  :

العلم المدروس في المدارس .
علم الطب المجرَّب .
علم النساء وأشباه النساء .
علم الطبيعة والأعشاب .

      اليوم الذي ابيض له شعر الأبوين جميعا يوم   :

وفاة الطفلة الصغرى .
فقد أم الصبي أمها الفانية .
فقد الشيخ أباه الهرم .
وفاة طالب الطب

1-                  عرف الصبي الأحلام المروعة بسبب  :  

وفاة أخته الطفلة الصغيرة .
صوات الحشرات وصغار الحيوانات .
موت أخيه الشاب المرشح لكلية الطب .
أصوات الديكة .

               نسى الجميع هذا الشاب إلا اثنين هما  :

الصبي وأبوه
الجد والجده .
الصبي وأمه .
لأخوة والأخوات

    الأمنية التي تمناها والد الصبي لولديه  :

□ أن يرى الأزهري قاضيا .
□ أن يرى الصبي عالما
□ أن يرى كليهما متزوجا
□ الأولى والثانية .

                 وصف الكاتب ابنته بأنها  :

طيبة القلب .
ساذجة سليمة النفس .
متفوقة وناجحة
الأولى والثانية .

                  كانت العيون تبتسم للصبي حين تراه على ما هو عليه من حالة رثة ؛ لأنه  :

واضح الجبين مبتسم الثغر لا تظهر على وجهه ظلمة المكفوفين
لأنه كان كفيف البصر
لأنه كان يلهو ويلعب مع الصبيان
لأنه كن مضطرب الخطى .

                كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه  :

حبا في الكذب
رفقا بأبي وأم
رفقا بأخي الأزهري
الثانية والثالثة

                أشفق الكاتب أن يحدث ابنته عن طفولته   :

حتى لا تهتز صورتها أمامها
حتى لا يفتح إلى قلبها باب من الحزن .
حتى لا يخيب ظنها فيه
في مرحلة الجامعة .

يرى الكاتب أن حياته في الأزهر جديرة بالشكوى بسبب  

المرض والألم .
البعد عن الأهل .
حياة الحرمان والبؤس والفقر التي كان يحياها.
كثرة الدروس .