الاختبار التدريبى الثالث لغة عربية ( الصف الأول الثانوى )
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :
( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .
* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟
* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
السؤال الأول : معنى كلمة " صهباء " في الفقرة الأخيرة :
أصل .
سعة .
خيل .
خمر .
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :
( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .
* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟
* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال الثانى : علاقة جملة " لأنه أخرج للناس : محمد عبده " في الفقرة الثالثة بما قبلها :
نتيجة .
توضیح .
تعليل .
تفسير .
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :
( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .
* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟
* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
السؤال الثالث : يهدف الكاتب من كتابة الفقرة الثانية إلى أن :
يوضح خطأ رأي طه في أن العقلية المصرية عقلية يونانية .
يبين أن مصر ما ورثت من علوم اليونان .
يبرز أن مصر عاشت بعقلية واحدة .
يوضح أن المصريين فقهوا الفلسفة اليونانية بعد الإسلام .
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :
( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .
* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟
* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
السؤال الرابع : ما أورده الكاتب في الفقرة الرابعة مهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل :
مسلمة عقلية .
حقيقة .
رأيا شخصيا .
ادّعاء
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :
( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .
* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟
* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
السؤال الخامس : ما ورد في الفقرة الخامسة يدل على :
قوة شخصية الكاتب .
ضعف موقفه .
خطورة الموقف .
قوة منطقه وحسن بیانه .
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :
( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .
* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟
* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
السؤال السادس : الهدف من كتابة المقال :
توجيه اللوم للدكتور طه حسين .
بيان بعض المغالطات و الأخطاء التاريخية و الأدبية لدى الدكتور طه حسين .
تأييد الدكتور طه حسين في أراءه التاريخية و الأدبية .
بيان فضل دار العلوم على اللغة و الأدب .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .
* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال السابع : المراد بكلمة " السياق " في الفقرة الثالثة :
الأسلوب الذي يجري عليه معنی الكلمة .
الطريقة التي يتم بها عرض الكلمة .
الوضع الضمني الذي تأتي فيه الكلمة .
الحدود التي تحد معنى الكلمة .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .
* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال الثامن : مضاد كلمة " غريبة " في الفقرة الثالثة :
قريبة .
مستحسنة .
مألوفة .
معروفة .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .
* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
ال السؤال التاسع : علاقة جملة " فأنت حتما في خطر " ، في الفقرة الأولى بما قبلها :
نتيجة .
تفسیر .
تعليل .
توضیح .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .
* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال العاشر : وجهة نظر الكاتب في المقال التأكيد على :
أهمية مخزون الكلمات المقروءة في تنمية القدرات .
دور القراءة في تطوير الذوق العام .
المفهوم الحقيقي للقراءة كسلوك إنساني .
ضرورة تطوير وتحسين القدرات القرائية .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .
* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال الحادى عشر : يهدف الكاتب من كتابة الفقرتين الثانية والثالثة إلى :
إعادة قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما قد يأتي تفسير المعني بعدها .
تقديم نصائح للقراء لفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس .
جمع الأفكار حول النص المقروء عند مصادفتك الكلمة الغريبة .
التفكير بمنطقية، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة .
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر ( عبد الله البردونى ) :
مفصّل
بليغ
تمثيل
مجمل
ما أعجب الإنسان هذا ملؤه خير و هذا الشر فيه مجسّم
لا يستوى الإنسان هذا قلبه حجر و هذا شمعة تتضرّم
ما أغرب الدنيا على أحضانها غرس يغنيها و يبكى مأتم !
و يد منعمة تنوء ..... بمالها و يظل يلثمها ليعطى المعدم
السؤال الثانى عشر : التشبيه فى البيت الثانى :
مفصّل
بليغ
تمثيل
مجمل
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر ( عبد الله البردونى ) :
مفصّل
بليغ
تمثيل
مجمل
ما أعجب الإنسان هذا ملؤه خير و هذا الشر فيه مجسّم
لا يستوى الإنسان هذا قلبه حجر و هذا شمعة تتضرّم
ما أغرب الدنيا على أحضانها غرس يغنيها و يبكى مأتم !
و يد منعمة تنوء ..... بمالها و يظل يلثمها ليعطى المعدم
السؤال الثانى عشر : التشبيه فى البيت الثانى :
مفصّل
بليغ
تمثيل
مجمل
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر ( عبد الله البردونى ) :
تصريع
جناس
حسن تقسيم
مقابلة
ما أعجب الإنسان هذا ملؤه خير و هذا الشر فيه مجسّم
لا يستوى الإنسان هذا قلبه حجر و هذا شمعة تتضرّم
ما أغرب الدنيا على أحضانها غرس يغنّيها و يبكى مأتم !
و يد منعمة تنوء ..... بمالها و يظل يلثمها ليعطى المعدم
السؤال الثالث عشر : المحسن البديعى فى البيت الثالث :
تصريع
جناس
حسن تقسيم
مقابلة
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر ( عبد الله البردونى ) :
كناية عن صفة
تشبيه بليغ
استعارة مكنية
استعارة تصريحية
ما أعجب الإنسان هذا ملؤه خير و هذا الشر فيه مجسّم
لا يستوى الإنسان هذا قلبه حجر و هذا شمعة تتضرّم
ما أغرب الدنيا على أحضانها غرس يغنّيها و يبكى مأتم !
و يد منعمة تنوء ..... بمالها و يظل يلثمها ليعطى المعدم
السؤال الرابع عشر : اللون البيانى فى ( الشرّ فيه مجسّم ) فى البيت الأوّل :
كناية عن صفة
تشبيه بليغ
استعارة مكنية
استعارة تصريحية
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر ( عبد الله البردونى ) :
نتيجة
تعليل
تفصيل
تأكيد
ما أعجب الإنسان هذا ملؤه خير و هذا الشر فيه مجسّم
لا يستوى الإنسان هذا قلبه حجر و هذا شمعة تتضرّم
ما أغرب الدنيا على أحضانها غرس يغنّيها و يبكى مأتم !
و يد منعمة تنوء ..... بمالها و يظل يلثمها ليعطى المعدم
السؤال الخامس عشر : علاقة قوله ( ليعطى المعدم ) فى البيت الرابع :
نتيجة
تعليل
تفصيل
تأكيد
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر ( أبو الأسود الدوئلى ) :
العلم زين و تشريف لصاحبه فاطلب - هُديت - فنون العلم و الأدبا
فلا خير فيمن له أصل بلا أدب حتى يكون على ما زانه حدبا
المعلم كنز و ذخر لا نفاد له نعم القرين إذا ما صاحب صحبا
قد يجمع المرء مالاً ثمّ يسلبه عمّا قليل فيلقى الذلّ و الحربا
يا جامع العلم نعم الذخر تجمعه لا تعدلنّ يه درّا و لا ذهبا
السؤال السابع عشر : مرادف كلمة " حدب " فى البيت الثانى :
ساعٍ
حريص
عزيز
مناضل
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر ( أبو الأسود الدوئلى ) :
العلم زين و تشريف لصاحبه فاطلب - هُديت - فنون العلم و الأدبا
فلا خير فيمن له أصل بلا أدب حتى يكون على ما زانه حدبا
العلم كنز و ذخر لا نفاد له نعم القرين إذا ما صاحب صحبا
قد يجمع المرء مالاً ثمّ يسلبه عمّا قليل فيلقى الذلّ و الحربا
يا جامع العلم نعم الذخر تجمعه لا تعدلنّ يه درّا و لا ذهبا
السؤال الثامن عشر : اللون البيانى فى" العلم ...... نعم القرين " فى البيت الثالث :
تشبيه مجمل
تشبيه بليغ
استعارة مكنية
استعارة نصريحية
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر ( أبو الأسود الدوئلى ) :
العلم زين و تشريف لصاحبه فاطلب - هُديت - فنون العلم و الأدبا
فلا خير فيمن له أصل بلا أدب حتى يكون على ما زانه حدبا
العلم كنز و ذخر لا نفاد له نعم القرين إذا ما صاحب صحبا
قد يجمع المرء مالاً ثمّ يسلبه عمّا قليل فيلقى الذلّ و الحربا
يا جامع العلم نعم الذخر تجمعه لا تعدلنّ يه درّا و لا ذهبا
السؤال التاسع عشر : المحسن البديعى فى البيت الرابع :
جناس تام
جناس ناقص
حسن تقسيم
طباق
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر ( أبو الأسود الدوئلى ) :
العلم زين و تشريف لصاحبه فاطلب - هُديت - فنون العلم و الأدبا
فلا خير فيمن له أصل بلا أدب حتى يكون على ما زانه حدبا
العلم كنز و ذخر لا نفاد له نعم القرين إذا ما صاحب صحبا
قد يجمع المرء مالاً ثمّ يسلبه عمّا قليل فيلقى الذلّ و الحربا
يا جامع العلم نعم الذخر تجمعه لا تعدلنّ به درّا و لا ذهبا
السؤال العشرون : " يا جامع العلم " نداء غرضه :
التنبيه
التعظيم
الحثّ
التمنى
اقرأ ، ثمّ أجب : من خطبة ( قس بن ساعدة الإيادى ) :
( إذا خاصمت فاعدل ، و إذا قلت فاصدق ، و لا تستودعنّ سرك أحداً ، فإنك إن فعلت لم تزل وجلاً ، و من عيّرك شيئًا ففيه مثله ، و من ظلمك وجد من يظلمه ، و إذا نعيت عن الشىء فابدأ بنفسك ، و لا تشاور مشغولاً و إن كان حازماً ، و لا جائعاً و إن كان فهماً ، و لا مذعوراً و إن كان ناصحاً )
السؤال الواحد و العشرون : معنى " مذعوراً " :
يائساً
حزيناً
متعباً
خائفاً
اقرأ ، ثمّ أجب : من خطبة ( قس بن ساعدة الإيادى ) :
( إذا خاصمت فاعدل ، و إذا قلت فاصدق ، و لا تستودعنّ سرك أحداً ، فإنك إن فعلت لم تزل وجلاً ، و من عيّرك شيئًا ففيه مثله ، و من ظلمك وجد من يظلمه ، و إذا نعيت عن الشىء فابدأ بنفسك ، و لا تشاور مشغولاً و إن كان حازماً ، و لا جائعاً و إن كان فهماً ، و لا مذعوراً و إن كان ناصحاً )
السؤال الثانى و العشرون : الصورة الخيالية فى " لا تستودعن سرك أحداً " :
تشبيه بليغ
استعارة مكنية
تشبيه مجمل
استعارة تصريحية
اقرأ ، ثمّ أجب : من خطبة ( قس بن ساعدة الإيادى ) :
( إذا خاصمت فاعدل ، و إذا قلت فاصدق ، و لا تستودعنّ سرك أحداً ، فإنك إن فعلت لم تزل وجلاً ، و من عيّرك شيئًا ففيه مثله ، و من ظلمك وجد من يظلمه ، و إذا نعيت عن الشىء فابدأ بنفسك ، و لا تشاور مشغولاً و إن كان حازماً ، و لا جائعاً و إن كان فهماً ، و لا مذعوراً و إن كان ناصحاً )
السؤال الثالث و العشرون : علاقة قوله " فإنك إن فعلت لم تزل وجلاً " فى السطر الأوّل بما قبله :
نتيجة
تفصيل بعد إجمال
توضيح
تعليل
قال الشاعر : لا تسأل المرءعن خلائقه فى وجهه شلهد من الخير
السؤال الرابع و العشرون : البيت السابق يدل على المعرفة التى برع فيها عرب الجاهلية :
الأنساب
النثر
الشعر
الفراسة
قال الشاعر موصياً : إذا أنت لم تنفع قضرّ فإنما يرجى الفتى كيما يضرّ و ينفع
السؤال الخامس و العشرون : ما دلالة البيت على تسمية العصر الجاهلى بهذا الاسم :
جهل العرب فى الجاهلية
التعصب و التشدد
الجهالة و فعل القبيح بعلم و إرادة
الأولى و الثالثة
قال الشاعر امرؤ القيس : قفا نبك من ذكرى حبيب و منزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل
السؤال السادس و العشرون : ما الذى يمثله البيت من بناء القصيدة الجاهلية :
الوصف
البكاء على الأطلال
المدح
الحكمة
السؤال السابع و العشرون : شعر عنترة بـأنه أخطأ عندما :
قدّم اللبن لعبلة دون غيرها من الفتيات
أفصح عن حبه لعبلة فى شعره
تشدد و تعصّب مع أمه فى القول
الأولى و الثانية
قدّم اللبن لعبلة دون غيرها من الفتيات
أفصح عن حبه لعبلة فى شعره
تشدد و تعصّب مع أمه فى القول
الأولى و الثانية
السؤال الثامن و العشرون : الأمر الذى زاد من تعجب عنترة :
حبه لعبلة رغن عدم اعتراف قومه به
حبه لشداد رغم شدته معه
عدم تبادل عبلة الحب معه
الأولى و الثالثة
حبه لعبلة رغن عدم اعتراف قومه به
حبه لشداد رغم شدته معه
عدم تبادل عبلة الحب معه
الأولى و الثالثة
السؤال التاسع و العشرون : الحياة من وجهة نظر شيبوب :
طعام و امرأة
امرأة و شراب
طعام و شراب
لعب و لهو
طعام و امرأة
امرأة و شراب
طعام و شراب
لعب و لهو
السؤال الثلاثون : شيبوب يخشى على عنترة من :
انخداعه فى حب عبلة
مالك و ابنه عمرو
غضب سيده شداد
عمارة بن زياد
انخداعه فى حب عبلة
مالك و ابنه عمرو
غضب سيده شداد
عمارة بن زياد
السؤال الواحد و الثلاثون : ( المؤمن معطى الثواب من الله ) إعراب كلمة ( الثواب ) :
فاعل مرفوع
نائب فاعل مرفوع
مفعول به ثان منصوب
خبرمرفوع
فاعل مرفوع
نائب فاعل مرفوع
مفعول به ثان منصوب
خبرمرفوع
السؤال الثانى و الثلاثون : ( الصادق لسانه محبوب ) إعراب كلمة ( لسانه ) :
فاعل مرفوع
نائب فاعل مرفوع
مفعول به منصوب
خبر مرفوع
فاعل مرفوع
نائب فاعل مرفوع
مفعول به منصوب
خبر مرفوع
السؤال الثالث و الثلاثون : و دهر ناسه ناس صغار و إن كانت لهم جثث ضخام : اسم كان فى البيت :
تاء التأنيث
لهم
جثث
ضخام
تاء التأنيث
لهم
جثث
ضخام
السؤال الرابع و الثلاثون : ( طفق الزملاء ......... ) الخبر المناسب للجملة :
يتحابوا
يتحابون
أن يتحابوا
أن يتحابون
يتحابوا
يتحابون
أن يتحابوا
أن يتحابون
السؤال الخامس و الثلاثون : ( إن المصريين متطلعين لمستقبل أفضل ) عند وضع ( بدأ ) مكان ( إن ) تصبح :
بدأ المصريين متطلعين لمستقبل أفضل
بدأ المصريين متطلعون لمستقبل أفضل
بدأ المصريون يتطلعون لمستقبل أفضل
بدأ المصريون أن يتطلعوا لمستقبل أفضل
بدأ المصريين متطلعين لمستقبل أفضل
بدأ المصريين متطلعون لمستقبل أفضل
بدأ المصريون يتطلعون لمستقبل أفضل
بدأ المصريون أن يتطلعوا لمستقبل أفضل
السؤال السادس و الثلاثون : ( طفقت الثروة المعلوماتية تسيطر على صناع القرار ) حكم اقتران خبر الفعل الناقص ( طفق ) بأن :
يجب
يكثر
يمتنع
يجب
يجب
يكثر
يمتنع
يجب
السؤال السابع و الثلاثون : ( حرى النابهين من الطلاب حريصون على استثمار أوقات فراغهم ) عند تصويب الخطأ تصبح الجملة :
حرى النابهين من الطلاب حريصين على استثمار أوقات فراغهم
حرى النابهين من الطلاب يحرصون على استثمار أوقات فراغهم
حرى النابهون من الطلاب أن يحرصون على استثمار أوقات فراغهم
حرى النابهون من الطلاب أن يحرصوا على استثمار أوقات فراغهم
حرى النابهين من الطلاب حريصين على استثمار أوقات فراغهم
حرى النابهين من الطلاب يحرصون على استثمار أوقات فراغهم
حرى النابهون من الطلاب أن يحرصون على استثمار أوقات فراغهم
حرى النابهون من الطلاب أن يحرصوا على استثمار أوقات فراغهم
السؤال الثامن و الثلاثون : ( الساعون فى الصلح بين الناس عظيم شأنهم ) ( الساعون فى الصلح بين الناس شأنهم عظيم )إعراب ( شأنهم ) فى الجملتين :
فاعل - فاعل
فاعل - مبتدأ ثان
نائب فاعل - فاعل
مبتدأ - فاعل
فاعل - فاعل
فاعل - مبتدأ ثان
نائب فاعل - فاعل
مبتدأ - فاعل
السؤال التاسع و الثلاثون : ( هل مصون حق الجار ؟ ) إعراب ( حق ) :
خبر مرفوع
فاعل سد مسد الخبر
نائب فاعل سد مسد الخبر
مبتدأ ثان مرفوع
خبر مرفوع
فاعل سد مسد الخبر
نائب فاعل سد مسد الخبر
مبتدأ ثان مرفوع
السؤال الأربعون : ( يعجبنى رجل معطٍ ......... ) الاختيار المناسب :
أخوه تفاحتين
أخاه تفاحتين
أخيه تفاحتين
أخواه تفاحتان
أخوه تفاحتين
أخاه تفاحتين
أخيه تفاحتين
أخواه تفاحتان
السؤال السابق
السؤال التالي
Exam Test Quiz Exams Tests Quizzes اختبار امتحان اختبارات امتحانات كويز كويزات
Exam Test Quiz Exams Tests Quizzes اختبار امتحان اختبارات امتحانات كويز كويزات