الاختبار التدريبى الثالث لغة عربية ( الصف الثانى الثانوى )
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال الأول : معنى كلمة " صهباء " في الفقرة الأخيرة :
أصل .
سعة .
خيل .
خمر .
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال الثانى : علاقة جملة «لأنه أخرج للناس : محمد عبده في الفقرة الثالثة بما قبلها :
نتيجة .
توضیح .
تعليل .
تفسير .
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال الثالث : يهدف الكاتب من كتابة الفقرة الثانية إلى أن :
يوضح خطأ رأي طه في أن العقلية المصرية عقلية يونانية .
يبين أن مصر ما ورثت من علوم اليونان .
يبرز أن مصر عاشت بعقلية واحدة .
يوضح أن المصريين فقهوا الفلسفة اليونانية بعد الإسلام .
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال الرابع : ما أورده الكاتب في الفقرة الرابعة مهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل :
مسلمة عقلية .
حقيقة .
رأيا شخصيا .
ادّعاء
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال الخامس : ما ورد في الفقرة الخامسة يدل على :
قوة شخصية الكاتب .
ضعف موقفه .
خطورة الموقف .
قوة منطقه وحسن بیانه .
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال السادس : الهدف من كتابة المقال :
توجيه اللوم للدكتور طه حسين .
بيان بعض المغالطات و الأخطاء التاريخية و الأدبية لدى الدكتور طه حسين .
تأييد الدكتور طه حسين في أراءه التاريخية و الأدبية .
بيان فضل دار العلوم على اللغة و الأدب .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .
* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال السابع : المراد بكلمة " السياق " في الفقرة الثالثة :
الأسلوب الذي يجري عليه معنی الكلمة .
الطريقة التي يتم بها عرض الكلمة .
الوضع الضمني الذي تأتي فيه الكلمة .
الحدود التي تحد معنى الكلمة .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .
* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال الثامن : مضاد كلمة " غريبة " في الفقرة الثالثة :
قريبة .
مستحسنة .
مألوفة .
معروفة .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .
* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال التاسع : علاقة جملة " فأنت حتما في خطر " ، في الفقرة الأولى بما قبلها :
نتيجة .
تفسیر .
تعليل .
توضیح .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .
* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال العاشر : وجهة نظر الكاتب في المقال التأكيد على :
أهمية مخزون الكلمات المقروءة في تنمية القدرات .
دور القراءة في تطوير الذوق العام .
المفهوم الحقيقي للقراءة كسلوك إنساني .
ضرورة تطوير وتحسين القدرات القرائية .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .
* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال الحادى عشر : يهدف الكاتب من كتابة الفقرتين الثانية والثالثة إلى :
إعادة قراءة الجملة كاملة، فغالبا ما قد يأتي تفسير المعني بعدها .
تقديم نصائح للقراء لفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس .
جمع الأفكار حول النص المقروء عند مصادفتك الكلمة الغريبة .
التفكير بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة .
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر :
طباق
مقابلة
جناس
حسن تقسيم
سأحمل روحى على راحتى و ألقى بها فى مهاوى الردى
فإمّا حياة تسر الصديق و إما ممات يغيظ العدا
و نفس الغريب لها غايتان ورود المنايا و نيل المنى
السؤال الثانى عشر : المحسن المعنوى فى البيت الأوّل :
طباق
مقابلة
جناس
حسن تقسيم
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر :
ترادف
تعليل
تفصيل بعد إجمال
اعتراض
سأحمل روحى على راحتى و ألقى بها فى مهاوى الردى
فإمّا حياة تسر الصديق و إما ممات يغيظ العدا
و نفس الغريب لها غايتان ورود المنايا و نيل المنى
السؤال الثالث عشر : الإطناب فى البيت الثالث :
ترادف
تعليل
تفصيل بعد إجمال
اعتراض
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر :
كناية عن موصوف
كناية عن صفة
استعارة تصريحية
استعارة مكنية
سأحمل روحى على راحتى و ألقى بها فى مهاوى الردى
فإمّا حياة تسر الصديق و إما ممات يغيظ العدا
و نفس الغريب لها غايتان ورود المنايا و نيل المنى
السؤال الرابع عشر : نوع الصورة البيانية فى ( سأحمل روحى على راحتى ) :
كناية عن موصوف
كناية عن صفة
استعارة تصريحية
استعارة مكنية
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر :
طباق
مقابلة
جناس
حسن تقسيم
سأحمل روحى على راحتى و ألقى بها فى مهاوى الردى
فإمّا حياة تسر الصديق و إما ممات يغيظ العدا
و نفس الغريب لها غايتان ورود المنايا و نيل المنى
السؤال الخامس عشر : المحسن اللفظى فى البيت الثانى :
طباق
مقابلة
جناس
حسن تقسيم
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر :
ينزجر
يعتنى
يهتم
يرعى
ما صفا عيش يسرّ به إلا سيتبع يوماً صفوة كدر
قد يرعوى المرء يوماً بعد هفوته و تجكم الجاهل الأيام و العبر
حتى متى أنا فى الدنيا أخو كلف فى الخد منّى إلى لذّاتها صغر
و لا أرى أثراً للذكر فى جسدى و الماء فى الحجر القاسى له أثر
السؤال السادس عشر : معنى " يرعوى " فى البيت الثانى :
ينزجر
يعتنى
يهتم
يرعى
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر :
التخصيص
التوكيد
الشمول
التنبيه
ما صفا عيش يسرّ به إلا سيتبع يوماً صفوة كدر
قد يرعوى المرء يوماً بعد هفوته و تجكم الجاهل الأيام و العبر
حتى متى أنا فى الدنيا أخو كلف فى الخد منّى إلى لذّاتها صغر
و لا أرى أثراً للذكر فى جسدى و الماء فى الحجر القاسى له أثر
السؤال السابع عشر : أفاد التقديم فى قول الشاعر : " و تحكم الجاهل الأيام و العبر " فى البيت الثانى :
التخصيص
التوكيد
الشمول
التنبيه
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر :
ما صفا عيش يسرّ به إلا سيتبع يوماً صفوة كدر
قد يرعوى المرء يوماً بعد هفوته و تجكم الجاهل الأيام و العبر
حتى متى أنا فى الدنيا أخو كلف فى الخد منّى إلى لذّاتها صغر
و لا أرى أثراً للذكر فى جسدى و الماء فى الحجر القاسى له أثر
السؤال الثامن عشر : المحسن البديعى بين " صفو " ، " كدر " فى البيت الأوّل :
طباق
مقابلة
جناس
تورية
اقرأ ، ثمّ أجب : قال الشاعر :
ما صفا عيش يسرّ به إلا سيتبع يوماً صفوة كدر
قد يرعوى المرء يوماً بعد هفوته و تجكم الجاهل الأيام و العبر
حتى متى أنا فى الدنيا أخو كلف فى الخد منّى إلى لذّاتها صغر
و لا أرى أثراً للذكر فى جسدى و الماء فى الحجر القاسى له أثر
السؤال التاسع عشر : الغرض الشعرى للأبيات :
النصح
العتاب
الهجاء
المدح
اقرأ ، ثمّ أجب : من خطبة " أبى بكر " بعد البيعة :
أكرمونى
أقيلونى
قدرونى
ساعدونى
( أيّها الناس ، إنّى قد وليت عليكم و لست بخيركم ، فإن رأيتمونى هلى حقّ فأعينونى ، و إن رأيتمونى على باطل فسددونى ، أطيعونى ما أطعت الله فيكم ، فإن عصيته فلا طاعة لى عليكم ، ألا إن أقواكم عندى الضعيف حتى آخذ الحق له ، و أضعفكم عندى القوى حتى آخذ الحق منه ، أقول قولى هذا و أستغفر الله لى و لكم )
السؤال العشرون : معنى كلمة " أعينونى " فى السطر الأوّل :
أكرمونى
أقيلونى
قدرونى
ساعدونى
اقرأ ، ثمّ أجب : من خطبة " أبى بكر " بعد البيعة :
نتيجة
تفصيل بعد إجمال
تعليل
إجمال بعد تفصيل
( أيّها الناس ، إنّى قد وليت عليكم و لست بخيركم ، فإن رأيتمونى هلى حقّ فأعينونى ، و إن رأيتمونى على باطل فسددونى ، أطيعونى ما أطعت الله فيكم ، فإن عصيته فلا طاعة لى عليكم ، ألا إن أقواكم عندى الضعيف حتى آخذ الحق له ، و أضعفكم عندى القوى حتى آخذ الحق منه ، أقول قولى هذا و أستغفر الله لى و لكم )
السؤال الواحد و العشرون : علاقة " فسددونى " فى السطر الثانى بما قبلها :
نتيجة
تفصيل بعد إجمال
تعليل
إجمال بعد تفصيل
اقرأ ، ثمّ أجب : من خطبة " أبى بكر " بعد البيعة :
تصريع
طباق
جناس
حسن تقسيم
( أيّها الناس ، إنّى قد وليت عليكم و لست بخيركم ، فإن رأيتمونى هلى حقّ فأعينونى ، و إن رأيتمونى على باطل فسددونى ، أطيعونى ما أطعت الله فيكم ، فإن عصيته فلا طاعة لى عليكم ، ألا إن أقواكم عندى الضعيف حتى آخذ الحق له ، و أضعفكم عندى القوى حتى آخذ الحق منه ، أقول قولى هذا و أستغفر الله لى و لكم )
السؤال الثانى و العشرون : نوع المحسن البديعى فى قوله : " فإن عصيته فلا طاعة لى عليكم " :
تصريع
طباق
جناس
حسن تقسيم
اقرأ ، ثمّ أجب : من خطبة " أبى بكر " بعد البيعة :
سياسية
اجتماعية
تخاطب العقل لا العاطفة
الأولى و الثالثة
( أيّها الناس ، إنّى قد وليت عليكم و لست بخيركم ، فإن رأيتمونى هلى حقّ فأعينونى ، و إن رأيتمونى على باطل فسددونى ، أطيعونى ما أطعت الله فيكم ، فإن عصيته فلا طاعة لى عليكم ، ألا إن أقواكم عندى الضعيف حتى آخذ الحق له ، و أضعفكم عندى القوى حتى آخذ الحق منه ، أقول قولى هذا و أستغفر الله لى و لكم )
السؤال الثالث و العشرون : نوع المحسن البديعى فى قوله : علل لقلّة الصور الخيالية فى الخطبة لأنها :
سياسية
اجتماعية
تخاطب العقل لا العاطفة
الأولى و الثالثة
السؤال الرابع و العشرون : " ما عاتب الحر الكريم كنفسه " قائل العبارة :
امرؤ القيس
لبيد بن ربيعة
عنترة بن شداد
الحارث بن حلزة
امرؤ القيس
لبيد بن ربيعة
عنترة بن شداد
الحارث بن حلزة
السؤال الخامس و العشرون : بدأت معلقة امرىء القيس بـ :
البكاء على الأطلال
وصف الناقة
وصف الخمر
وصف المحبوبة
البكاء على الأطلال
وصف الناقة
وصف الخمر
وصف المحبوبة
السؤال السادس و العشرون : من شعراء المعلقات الذين أدركوا الإسلام :
زهير
عنترة
لبيد
امرؤ القيس
زهير
عنترة
لبيد
امرؤ القيس
السؤال السابع و العشرون : معلقة زهير تخلو من الأخطاء بسبب :
فصاحته و بلاغته
حكمته و خبرته بالحياة
لأنها قيلت بعد تنقيحها و تهذيب أخطائها
سهولة ألفاظها
فصاحته و بلاغته
حكمته و خبرته بالحياة
لأنها قيلت بعد تنقيحها و تهذيب أخطائها
سهولة ألفاظها
قال تعالى : " و تالله لأكيدنّ أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين "
السؤال الثامن و العشرون : حكم توكيد الفعل " أكيدنّ " بالنون : جائز
واجب
ممتنع
قليل
" لن يخشى الجندى العدو "
السؤال التاسع و العشرون : إعراب الفعل " يخشى " مضارع منصوب بـ : حذف النون
الفتحة الظاهرة
حذف حرف العلة
الفتحة المقدرة
" صن نفسك عن الشرّ "
السؤال الثلاثون : عند توكيد الفعل " صُن " بالنون يصبح : صنن
صونا
صينى
صونن
" لا تهمل السباحة تغرق "
السؤال الواحد و الثلاثون : إعراب الفعل " تغرق" : مضارع منصوب بالفتحة الظاهرة
مضارع مجزوم بالسكون
مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة
مضارع منصوب بالفتحة المقدرة
" إن غضبت فاسكت "
السؤال الثانى و الثلاثون : سبب اقتران جواب الشرط بالفاء أنه : جملة اسمية
جملة مسبوقة بإن
جملة طلبية
جملة فعلية فعلها جامد
" لا تتردد فى فعل الخير يرضَ عنك الله " ، " لا تتردد فى فعل الخير فيرضى عنك الله "
السؤال الثالث و الثلاثون : إعراب الفعل " يرضى " فى العبارتين على الترتيب : منصوبان
مجزومان
الأول مجزوم و الثانى منصوب
الأول منصوب و الثانى مجزوم
" و ربّ الكعبة .......... فى عملى "
السؤال الرابع و الثلاثون : الاختيار المناسب لملء الفراغ : لأجتهدنّ
لأجتهد
لسوف أجتهد
الأولى و الثالثة
" اسعونّ إلى عملك بنشاط "
السؤال الخامس و الثلاثون : عند تصويب الخطأ تصبح : اسعوا
اسعى
اسعين
اسعوين
السؤال السادس و الثلاثون : " اعملوا ترتقوا بأنفسكم و أوطانكم " الفعلان " اعملوا - ترتقوا " :
مبنيان على حذف النون
الأول مبنى ، و الثانى مجزوم
مجزومان بحذف النون
الأول مبنى ، و الثانى منصوب
السؤال السابع و الثلاثون : تمنى جلال الدين بعد وقوع النساء فى الأسر :
لو أنقذهن بنفسه
لو ماتوا قبل الوقوع فى الأسر
لو أباه قتلهن بنفسه
الأولى و الثالثة
لو أنقذهن بنفسه
لو ماتوا قبل الوقوع فى الأسر
لو أباه قتلهن بنفسه
الأولى و الثالثة
السؤال الثامن و الثلاثون : استشاط جنكيز خان غضياً بسبب :
هزيمة جبشه أمام جلال الدين
موت قائد جيوشه
تحدى جلال الدين له
جميع ما سبق
هزيمة جبشه أمام جلال الدين
موت قائد جيوشه
تحدى جلال الدين له
جميع ما سبق
السؤال التاسع و الثلاثون : أخذ جلال الدين يهاجم التتار حتى :
سمرقند
الطلقان
بخارى
غزنة
سمرقند
الطلقان
بخارى
غزنة
السؤال الأربعون : عاد جلال الدين إلى غزنة فرحان و حزين وبسبب :
انتصاره على التتار ، و هروب قائدهم
انتصاره على التتار ، و موت أبيه خوارزم شاه
انتصاره على التتار ، و موت الأمير ممدود
هزيمته من التتار ، و عودته إلى غزنة سالما
انتصاره على التتار ، و هروب قائدهم
انتصاره على التتار ، و موت أبيه خوارزم شاه
انتصاره على التتار ، و موت الأمير ممدود
هزيمته من التتار ، و عودته إلى غزنة سالما
السؤال السابق
السؤال التالي
Exam Test Quiz Exams Tests Quizzes اختبار امتحان اختبارات امتحانات كويز كويزات
Exam Test Quiz Exams Tests Quizzes اختبار امتحان اختبارات امتحانات كويز كويزات