الاختبار التدريبى الثالث لغة عربية ( الصف الثالث الثانوى )
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة
الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه
حسين :
( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه
وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد
الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا
دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل،
وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير
من البدهيات .
* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا
لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية
واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية
اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن
المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟
* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم
والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد
عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس :
إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك
دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم
يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ،
والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد
اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم
الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا
على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات
في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا
يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن
هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة
لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب
فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء
الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب
وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا
يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال الأول : معنى كلمة " صهباء " في الفقرة الأخيرة :
أصل .
سعة .
خيل .
خمر .
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :
( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .
* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟
* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال الثانى : علاقة جملة «لأنه أخرج للناس : محمد عبده في الفقرة الثالثة بما قبلها :
نتيجة .
توضیح .
تعليل .
تفسير .
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :
( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .
* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟
* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال الثالث : يهدف الكاتب من كتابة الفقرة الثانية إلى أن :
يوضح خطأ رأي طه في أن العقلية المصرية عقلية يونانية .
يبين أن مصر ما ورثت من علوم اليونان .
يبرز أن مصر عاشت بعقلية واحدة .
يوضح أن المصريين فقهوا الفلسفة اليونانية بعد الإسلام .
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :
( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .
* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟
* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال الرابع : ما أورده الكاتب في الفقرة الرابعة مهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل :
مسلمة عقلية .
حقيقة .
رأيا شخصيا .
ادّعاء
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :
( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .
* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟
* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال الخامس : ما ورد في الفقرة الخامسة يدل على :
قوة شخصية الكاتب .
ضعف موقفه .
خطورة الموقف .
قوة منطقه وحسن بیانه .
اقرا ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للدكتور " زكي مبارك " ينقد كتاب ( مستقبل الثقافة في مصر ) لطه حسين :
( كتب زكي مبارك لطه حسين - وكان طه وقتها عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية - نقدا لكتابه . قال فيه : أيها الأستاد الجليل ، لقد آثرت أن أشكر لك هذه الهدية بأسلوب آخر هو الهجوم عليك أتريد الحق يا دكتور ؟ أنت في كتابك هذا قد فصّلت مايعترض مصر من العضلات التعليمية أجمل تفصيل، وليس لكتابك الجديد بريق الكتب الأدبية ، ولكن له جلال الكتب التعليمية ، ففي كثير من البدهيات .
* قلت إن عقلية . عقلية يونانية، أنا لا أنكر أن مصر ورثث ما ورث من علوم اليونان، ولكنی أنكر أن تكون مصر عاشث بعقلية واحدة منذ آلاف السنين إلى اليوم. هل تصق حقا يا دكتور أن المصريين أحسّوا العقلية اليونانية بعد الإسلام إحساسا واضحا صريحا ، وقد جلست على حصير الأزهر وتعرف أن المصريين لم يتذوقوا تلك العلوم، ولم يفقهوا تلك الفلسفة حق الفقه ؟
* أنت وازنت بين الأزهر ودار العلوم والمعاهد المدنية، وقام عندك الدليل على أفضلية الأزهر ؛ لأنه أخرج للناس : محمد عبده وسعد زغلول ومصطفى عبد الرزاق ؛ وأفضلية المعاهد المدنية لأنها أخرجت للناس : إبراهيم عبد القادر المازني ، وأحمد لطفي السيد ، ومحمد حسين هيكل ، وسقطت عندك دار العلوم لأنها لم تخرج أمثال هؤلاء ، صدقت يا دكتور بعض الصدق ، فدار العلوم لم يكن لأبنائها ماض في السيطرة على الحياة الأدبية على نحو ما يسيطر : هيكل ، والمازني ، والعقاد ، وطه حسين ، والزيات تعال أناقشك ؛ إن رجال دار العلوم قد اشتقلوا جميعا بالتعليم ، ومهنة التعليم تقتل الأديب أبشع القتل . وأين المعلم الذي تسمح له وزارة المعارف بأن يستوحى الحياة كما يستوحيها الأدباء الذين سيطروا على هذا الجيل ؟ أين المعلم الذي تسمع له وزارة المعارف بأن يصف جمال السابحين والسابحات في شواطئ الإسكندرية وبورسعيد ، كما صنع الشاعر فلان أو فلان ؟
* الحق يا دكتور أن رجال دار العلوم لا يطلب منهم إلا أن يكونوا معلمين صالحين ، وقد كانوا بالفعل ، وهل يجهل رجل مثلك أن هناك فرقا عظيما بين أستاذ الأدب وبين الأديب ؟ إن أستانا الأدب تفسده الشهرة لانها تشغله عن طول الأنس بالتعرف إلى الألفاظ والمعاني والأساليب ، أما الأديب فيفسده الخمول لائه يصده عن درس أسرار النفوس وسرائر القلوب، ويعوقه عن معاقرة صهباء الوجود ، ولكن يعثر على وعليك أن تنهزم دار العلوم ، وأنت تعرف أن كلية الآداب وكلية اللغة العربية انتفعتا بأساتذة دار العلوم ، فإن رأيت في کلامی بعض ما لا يروقك فاعذرنی ؛ فقد أخد علينا العهد ألا نقول غير الحق )
السؤال السادس : الهدف من كتابة المقال :
توجيه اللوم للدكتور طه حسين .
بيان بعض المغالطات و الأخطاء التاريخية و الأدبية لدى الدكتور طه حسين .
تأييد الدكتور طه حسين في أراءه التاريخية و الأدبية .
بيان فضل دار العلوم على اللغة و الأدب .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح
للامتحان " بتصرف :
( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ
الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في
جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة
لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .
* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة
لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك
حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة
لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟
* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل
القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض
الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما
لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها
حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء
على تحليلك .
* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين
الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛
فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ،
فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .
* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك
اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم
استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت
لاحق .
* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال السابع : المراد بكلمة " السياق " في الفقرة الثالثة :
الأسلوب الذي يجري عليه معنی الكلمة .
الطريقة التي يتم بها عرض الكلمة .
الوضع الضمني الذي تأتي فيه الكلمة .
الحدود التي تحد معنى الكلمة .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :
( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .
* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .
* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال الثامن :مضاد كلمة " غريبة " في الفقرة الثالثة :
قريبة .
مستحسنة .
مألوفة .
معروفة .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :
( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .
* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .
* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال التاسع : علاقة جملة " فأنت حتما في خطر " ، في الفقرة الأولى بما قبلها :
نتيجة .
تفسیر .
تعليل .
توضیح .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :
( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .
* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .
* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال العاشر : وجهة نظر الكاتب في المقال التأكيد على :
أهمية مخزون الكلمات المقروءة في تنمية القدرات .
دور القراءة في تطوير الذوق العام .
المفهوم الحقيقي للقراءة كسلوك إنساني .
ضرورة تطوير وتحسين القدرات القرائية .
اقرا، ثم أجب : من مقال : " نصائح للامتحان " بتصرف :
( أنت الآن في قاعة الامتحان ، تقرأ الأسئلة بتركيز ، وفجأة صادفك كلمة غريبة لم تسمع بها من قبل ! وفي حال لم يكن في جعبتك قاموس ، فأنت حتما في خطر ، ومن المزعج للغاية أن تضطر للوقوف عن القراءة لدى مرورك بكلمة غريبة ، الأمر مرهق جدا إذا لم تتمكن من الاستعانة بقاموس .
* ولتفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس عليك أن تعيد قراءة الجملة كاملة ، فغالبا ما تكون قد فقدت تسلسل أفكارك حول النص المقروء لدى مصادفتك الكلمة الغريبة ؛ لذا عليك أن تفكر في مضمون الجملة لمعرفة نوعها ، أهي اسم أم فعل أم صفة أم مصدر ؟* عندما تواجه كلمة غريبة أكمل القراءة ، وابحث في الجمل اللاحقة لها ؛ فغالبا ما يكون شرح الكلمة الغريبة في بعض الأحيان موجودا في الجملة ذاتها التي تحمل شرح الكلمة الغريبة ، ثم فكر بمنطقية ، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة ؛ فيمكنك الاستعانة بالمنطق أو المعلومات التي تمتلكها حول الموضوع ويمكنك تقديم افتراض منطقى إلى حد ما حول الكلمة المراد تفسيرها بناء على تحليلك .
* انتبه ! ففي بعض الأحيان يستعين الكاتب بأساليب أخرى لشرح دلالات ألفاظه ، وأمعن النظر في أجزاء الكلمة المعنية ؛ فمن المفيد للغاية معرفة ما إذا كانت الكلمة لها سياق مألوف ، ثم حدد جذر الكلمات ، فالجذر يمثل الكلمة الأساسية .* هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبناء مخزون مفردات خاصة بك ؛ كتسجيل الكلمة المألوفة التي تصادفها ، ثم استخدم هذا المخزون إيجابي معاني الكلمات الجديدة التي تصادفك للعودة إليها في وقت لاحق .* اقرأ أكثر ؛ فالقراء هي واحدة من أفضل الطرق لزيادة حجم المفردات لديك ، واجعلها عادة يومية لديك ؛ فقراء رواية ما ستعرضك لكلمات جديدة ، ومن المرجح أن تعضك الرواية التاريخية أو القانونية أو البوليسية لبعض المصطلحات التي لم تسمع بها من قبل ؛ إذ إن هناك العديد من الأنشطة الممتعة التي يمكن أن تساعدك في بناء مخزون المفردات لديك ، وحاول أن تحل ألغاز الكلمات طريقة رائعة لتتعلم كلمات جديدة ، وتمرن دماغك على معرفة مفردات كثيرة )
السؤال الحادى عشر : يهدف الكاتب من كتابة الفقرتين الثانية والثالثة إلى :
إعادة قراءة الجملة كاملة، فغالبا ما قد يأتي تفسير المعني بعدها .
تقديم نصائح للقراء لفهم معاني الكلمات دون الحاجة لقاموس .
جمع الأفكار حول النص المقروء عند مصادفتك الكلمة الغريبة .
التفكير بمنطقية، عندما لا يوضح السياق معنى الكلمة .
* قال جمال مرسى :
استعارة مكنية
استعارة تصريحية
كناية
تشبيه
أنت فوق الجميع أنت شموخ و ستبقين قبلة القصّاد
نيلك الحر أفتديه بروحى و سيمضى على الخطى أولادى
فارفعى رأسك الأبى و سيرى فى طريق البناء درب الرشاد
السؤال الثانى عشر : نوع الخيال فى ( سيرى ) و قيمته الفنية فى البيت الثالث :
استعارة مكنية
استعارة تصريحية
كناية
تشبيه
* قال جمال مرسى :
وحدة الموضوع و الجو النفسى
وحدة الوزن و القافية
الاهتمام بمصادر الموسيقى
الاهتمام باختيار الكلمات المعبرة
أنت فوق الجميع أنت شموخ و ستبقين قبلة القصّاد
نيلك الحر أفتديه بروحى و سيمضى على الخطى أولادى
فارفعى رأسك الأبى و سيرى فى طريق البناء درب الرشاد
السؤال الثالث عشر : ميّز تحققت الوحدة الفنية من خلال :
وحدة الموضوع و الجو النفسى
وحدة الوزن و القافية
الاهتمام بمصادر الموسيقى
الاهتمام باختيار الكلمات المعبرة
* قال جمال مرسى :
التعجب
التمنى
الحث
التعظيم
أنت فوق الجميع أنت شموخ و ستبقين قبلة القصّاد
نيلك الحر أفتديه بروحى و سيمضى على الخطى أولادى
فارفعى رأسك الأبى و سيرى فى طريق البناء درب الرشاد
السؤال الرابع عشر : الغرض من الأمر فى ( ارفعى _ سيرى ) :
التعجب
التمنى
الحث
التعظيم
* قال جمال مرسى :
الحب و الفداء للوطن
الاجتهاد و العمل من أجل الوطن
الإصرار و العزيمة
الأولى و الثالثة
أنت فوق الجميع أنت شموخ و ستبقين قبلة القصّاد
نيلك الحر أفتديه بروحى و سيمضى على الخطى أولادى
فارفعى رأسك الأبى و سيرى فى طريق البناء درب الرشاد
السؤال الخامس عشر : ( سيمضى على الخطى أولادى ) توحى بـ :
الحب و الفداء للوطن
الاجتهاد و العمل من أجل الوطن
الإصرار و العزيمة
الأولى و الثالثة
* قال خليل مطران فى رثاء الشيخ إبراهيم اليازجى :ربّ البيان و سيد القلم و فيت قسطك للعلا فتمنم عن متاعبها الجسام و ذر آلامها غنّما لمغتنمما أصغر الدنيا و أحقرها فى جنب ما للميت من عظميغضى و قد آذته ذائبة عن ذنبها إغضاءة الكرمما أعجز اللسن الفصيح لدى عن الفقيد الخالد البكمما أسخف العبرات ساكبة و النعش يحجب وجهه مبتسميا من بكت لفراقه أمم كانت به محسودة الأممالآن جزت الوهم مرتقياً و إلى الصواب خلصت من حلمالسؤال السادس عشر : ميّز مما يلى مرادف كلمة ( غنم ) :
مكسب
جريمة
عبرة
وهم
* قال خليل مطران فى رثاء الشيخ إبراهيم اليازجى :
ربّ البيان و سيد القلم و فيت قسطك للعلا فنم
نم عن متاعبها الجسام و ذر آلامها غنّما لمغتنم
ما أصغر الدنيا و أحقرها فى جنب ما للميت من عظم
يغضى و قد آذته ذائبة عن ذنبها إغضاءة الكرم
ما أعجز اللسن الفصيح لدى عن الفقيد الخالد البكم
ما أسخف العبرات ساكبة و النعش يحجب وجهه مبتسم
يا من بكت لفراقه أمم كانت به محسودة الأمم
الآن جزت الوهم مرتقياً و إلى الصواب خلصت من حلم
السؤال السابع عشر : علاقة جملة ( فنم ) بما قبلها فى البيت الأول :
تفصيل
توضيح
نتيجة
تفسير
* قال خليل مطران فى رثاء الشيخ إبراهيم اليازجى :
ربّ البيان و سيد القلم و فيت قسطك للعلا فنم
نم عن متاعبها الجسام و ذر آلامها غنّما لمغتنم
ما أصغر الدنيا و أحقرها فى جنب ما للميت من عظم
يغضى و قد آذته ذائبة عن ذنبها إغضاءة الكرم
ما أعجز اللسن الفصيح لدى عن الفقيد الخالد البكم
ما أسخف العبرات ساكبة و النعش يحجب وجهه مبتسم
يا من بكت لفراقه أمم كانت به محسودة الأمم
الآن جزت الوهم مرتقياً و إلى الصواب خلصت من حلم
السؤال الثامن عشر : - ميّز مما يلى - نوع الأسلوب فى البيت الرابع :
خبرى للتقرير
إنشائى لإثارة الانتباه
إنشائى للتقرير
حبرى لفظاً إنشائى معنى
* قال خليل مطران فى رثاء الشيخ إبراهيم اليازجى :
ربّ البيان و سيد القلم و فيت قسطك للعلا فنم
نم عن متاعبها الجسام و ذر آلامها غنّما لمغتنم
ما أصغر الدنيا و أحقرها فى جنب ما للميت من عظم
يغضى و قد آذته ذائبة عن ذنبها إغضاءة الكرم
ما أعجز اللسن الفصيح لدى عن الفقيد الخالد البكم
ما أسخف العبرات ساكبة و النعش يحجب وجهه مبتسم
يا من بكت لفراقه أمم كانت به محسودة الأمم
الآن جزت الوهم مرتقياً و إلى الصواب خلصت من حلم
السؤال التاسع عشر : - ميّز مما يلى - العاطفة المسيطرة على الشاعر :
الحزن
الفرح
التفاؤل
التهكم
* قال خليل مطران فى رثاء الشيخ إبراهيم اليازجى :
ربّ البيان و سيد القلم و فيت قسطك للعلا فنم
نم عن متاعبها الجسام و ذر آلامها غنّما لمغتنم
ما أصغر الدنيا و أحقرها فى جنب ما للميت من عظم
يغضى و قد آذته ذائبة عن ذنبها إغضاءة الكرم
ما أعجز اللسن الفصيح لدى عن الفقيد الخالد البكم
ما أسخف العبرات ساكبة و النعش يحجب وجهه مبتسم
يا من بكت لفراقه أمم كانت به محسودة الأمم
الآن جزت الوهم مرتقياً و إلى الصواب خلصت من حلم
السؤال العشرون : - ميّز مما يلى - نوع المحسن المعنوى فى البيت الثالث :
جناس
تصريع
طباق
ترادف
* قال خليل مطران فى رثاء الشيخ إبراهيم اليازجى :
ربّ البيان و سيد القلم و فيت قسطك للعلا فنم
نم عن متاعبها الجسام و ذر آلامها غنّما لمغتنم
ما أصغر الدنيا و أحقرها فى جنب ما للميت من عظم
يغضى و قد آذته ذائبة عن ذنبها إغضاءة الكرم
ما أعجز اللسن الفصيح لدى عن الفقيد الخالد البكم
ما أسخف العبرات ساكبة و النعش يحجب وجهه مبتسم
يا من بكت لفراقه أمم كانت به محسودة الأمم
الآن جزت الوهم مرتقياً و إلى الصواب خلصت من حلم
السؤال الواحد و العشرون : - ميّز مما يلى - نوع البيان فى ( جزت الوهم مرتقيا ) فى البيت الأخير :
استعارة تصريحية
كناية عن موصوف
تشبيه بليغ
استعارة مكنية
* قال خليل مطران فى رثاء الشيخ إبراهيم اليازجى :
ربّ البيان و سيد القلم و فيت قسطك للعلا فنم
نم عن متاعبها الجسام و ذر آلامها غنّما لمغتنم
ما أصغر الدنيا و أحقرها فى جنب ما للميت من عظم
يغضى و قد آذته ذائبة عن ذنبها إغضاءة الكرم
ما أعجز اللسن الفصيح لدى عن الفقيد الخالد البكم
ما أسخف العبرات ساكبة و النعش يحجب وجهه مبتسم
يا من بكت لفراقه أمم كانت به محسودة الأمم
الآن جزت الوهم مرتقياً و إلى الصواب خلصت من حلم
السؤال الثانى و العشرون : - ميّز مما يلى - جاءت كلمة ( غنما ) فى البيت الثانى نكرة لـ :
التقليل
التحقير
العموم
التعظيم
* قال خليل مطران فى رثاء الشيخ إبراهيم اليازجى :
ربّ البيان و سيد القلم و فيت قسطك للعلا فنم
نم عن متاعبها الجسام و ذر آلامها غنّما لمغتنم
ما أصغر الدنيا و أحقرها فى جنب ما للميت من عظم
يغضى و قد آذته ذائبة عن ذنبها إغضاءة الكرم
ما أعجز اللسن الفصيح لدى عن الفقيد الخالد البكم
ما أسخف العبرات ساكبة و النعش يحجب وجهه مبتسم
يا من بكت لفراقه أمم كانت به محسودة الأمم
الآن جزت الوهم مرتقياً و إلى الصواب خلصت من حلم
السؤال الثالث و العشرون : - ميّز مما يلى - سمات القديم التى بدت واضحة فى الأبيات :
رسم الصورة الكلية
التنويع فى الأوزان و القوافى
فصحاجة و جزالة الألفاظ
الوحدة الفنية
* قال خليل مطران فى رثاء الشيخ إبراهيم اليازجى :
ربّ البيان و سيد القلم و فيت قسطك للعلا فنم
نم عن متاعبها الجسام و ذر آلامها غنّما لمغتنم
ما أصغر الدنيا و أحقرها فى جنب ما للميت من عظم
يغضى و قد آذته ذائبة عن ذنبها إغضاءة الكرم
ما أعجز اللسن الفصيح لدى عن الفقيد الخالد البكم
ما أسخف العبرات ساكبة و النعش يحجب وجهه مبتسم
يا من بكت لفراقه أمم كانت به محسودة الأمم
الآن جزت الوهم مرتقياً و إلى الصواب خلصت من حلم
السؤال الرابع و العشرون : - ميّز مما يلى - فى قول الشاعر ( ربّ البيان و سيد القلم ) فى البيت الأوّل إيجاز بحذف :
الفاعل
المفعول به
حرف النداء
حرف استفهام
* قال خليل مطران فى رثاء الشيخ إبراهيم اليازجى :
ربّ البيان و سيد القلم و فيت قسطك للعلا فنم
نم عن متاعبها الجسام و ذر آلامها غنّما لمغتنم
ما أصغر الدنيا و أحقرها فى جنب ما للميت من عظم
يغضى و قد آذته ذائبة عن ذنبها إغضاءة الكرم
ما أعجز اللسن الفصيح لدى عن الفقيد الخالد البكم
ما أسخف العبرات ساكبة و النعش يحجب وجهه مبتسم
يا من بكت لفراقه أمم كانت به محسودة الأمم
الآن جزت الوهم مرتقياً و إلى الصواب خلصت من حلم
السؤال الخامس و العشرون : استنتج - مما يلى - مأخذاً على الشاعر فى ( و النعش يحجب وجهه مبتسم ) فى البيت السادس :
القافية مجلوبة
التصوير تقليدى
اختلاف الجو النفسى
خطأ نحوى
* اقرأ ، ثمّ أجب : قال المنفلوطي في مقال ( الانتحار ) :
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
ذل
احتقر
سهل
ذُمّ
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
* * ولو أنه نفث في روعه روح الشجاعة
النفسية وعوّده الصبر والجلد في مواقف الشدة والبلاء لما جزع هذا الجزع
الفاضح ، ولا جُن هذا الجنون الذي خُيّل إليه أن عذاب النزع اموت من عذاب الهم
) السؤال السادس و العشرون : ميز - مما يلي - معنى كلمة
" هان " :
السؤال السادس و العشرون : ميز - مما يلي - معنى كلمة
" هان " :
ذل
احتقر
سهل
ذُمّ
* اقرأ ، ثمّ أجب : قال المنفلوطي في مقال ( الانتحار ) :
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
اللين
الصبر
الجزع
الهدوء
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
* * ولو أنه نفث في روعه روح الشجاعة النفسية وعوّده الصبر والجلد في مواقف الشدة والبلاء لما جزع هذا الجزع الفاضح ، ولا جُن هذا الجنون الذي خُيّل إليه أن عذاب النزع اموت من عذاب الهم )
السؤال السابع و العشرون : ميز - مما يلي - مضاد كلمة " الجلد " :
اللين
الصبر
الجزع
الهدوء
* اقرأ ، ثمّ أجب : قال المنفلوطي في مقال ( الانتحار ) :
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
أهمية العلم
أهمية التربية الصحيحة
بناء المجتمع
أهمية وظائف الحكومة
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
* * ولو أنه نفث في روعه روح الشجاعة النفسية وعوّده الصبر والجلد في مواقف الشدة والبلاء لما جزع هذا الجزع الفاضح ، ولا جُن هذا الجنون الذي خُيّل إليه أن عذاب النزع اموت من عذاب الهم )
السؤال الثامن و العشرون : استنتج - مما يلي - الفكرة الرئيسية فى الموضوع السابق :
أهمية العلم
أهمية التربية الصحيحة
بناء المجتمع
أهمية وظائف الحكومة
* اقرأ ، ثمّ أجب : قال المنفلوطي في مقال ( الانتحار ) :
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
تقديم ما يستحق التأخير
تعريف طرفي الجملة
النفي بلم
التخصيص والتوكيد
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
* * ولو أنه نفث في روعه روح الشجاعة النفسية وعوّده الصبر والجلد في مواقف الشدة والبلاء لما جزع هذا الجزع الفاضح ، ولا جُن هذا الجنون الذي خُيّل إليه أن عذاب النزع اموت من عذاب الهم )
السؤال التاسع و العشرون : حدّد - مما يلي - وسيلة القصر فى ( لم تقدّم إليه فى لفافة الشهادة المدرسية ) :
تقديم ما يستحق التأخير
تعريف طرفي الجملة
النفي بلم
التخصيص والتوكيد
* اقرأ ، ثمّ أجب : قال المنفلوطي في مقال ( الانتحار ) :
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
الأسلوب الخبري
الأسلوب الإنشائي
الجمل الاسمية
الإيجاز
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
* * ولو أنه نفث في روعه روح الشجاعة النفسية وعوّده الصبر والجلد في مواقف الشدة والبلاء لما جزع هذا الجزع الفاضح ، ولا جُن هذا الجنون الذي خُيّل إليه أن عذاب النزع اموت من عذاب الهم )
السؤال الثلاثون : حدّد - مما يلي - ما افاد التقرير و التوكيد فى المقال السابق استخدام الكاتب لـ :
الأسلوب الخبري
الأسلوب الإنشائي
الجمل الاسمية
الإيجاز
* اقرأ ، ثمّ أجب : قال المنفلوطي في مقال ( الانتحار ) :
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
تعليل
نتيجة
توضیح
تفصيل
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
* * ولو أنه نفث في روعه روح الشجاعة النفسية وعوّده الصبر والجلد في مواقف الشدة والبلاء لما جزع هذا الجزع الفاضح ، ولا جُن هذا الجنون الذي خُيّل إليه أن عذاب النزع اموت من عذاب الهم )
السؤال الواحد و الثلاثون : استنتج - مما يلي - علاقة " لما جزع هذا الجزع الفاضج " بما قبلها :
تعليل
نتيجة
توضیح
تفصيل
* اقرأ ، ثمّ أجب : قال المنفلوطي في مقال ( الانتحار ) :
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
مقابلة وسجع
مقابلة وازدواج
سجع ومقابلة
جناس وسجع
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
* * ولو أنه نفث في روعه روح الشجاعة النفسية وعوّده الصبر والجلد في مواقف الشدة والبلاء لما جزع هذا الجزع الفاضح ، ولا جُن هذا الجنون الذي خُيّل إليه أن عذاب النزع اموت من عذاب الهم )
السؤال الثانى و الثلاثون : حدّد - مما يلي - نوع المحسّن فى " الشهادة بلا علم خير من العلم بلا شهادة " :
مقابلة وسجع
مقابلة وازدواج
سجع ومقابلة
جناس وسجع
* اقرأ ، ثمّ أجب : قال المنفلوطي في مقال ( الانتحار ) :
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
ترادف
طباق
تشابه
تکامل
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
* * ولو أنه نفث في روعه روح الشجاعة النفسية وعوّده الصبر والجلد في مواقف الشدة والبلاء لما جزع هذا الجزع الفاضح ، ولا جُن هذا الجنون الذي خُيّل إليه أن عذاب النزع اموت من عذاب الهم )
السؤال الثالث و الثلاثون : حدّد - مما يلي - علاقة " احتقر " بـ " ازدرى " :
ترادف
طباق
تشابه
تکامل
* اقرأ ، ثمّ أجب : قال المنفلوطي في مقال ( الانتحار ) :
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
التعظيم
الشمول
التهويل
التوكيد
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
* * ولو أنه نفث في روعه روح الشجاعة النفسية وعوّده الصبر والجلد في مواقف الشدة والبلاء لما جزع هذا الجزع الفاضح ، ولا جُن هذا الجنون الذي خُيّل إليه أن عذاب النزع اموت من عذاب الهم )
السؤال الثالث و الثلاثون : حدّد - مما يلي - تنكير كلمة " إثماً " أفاد :
التعظيم
الشمول
التهويل
التوكيد
* اقرأ ، ثمّ أجب : قال المنفلوطي في مقال ( الانتحار ) :
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
حذف الفعل
حذف الفاعل
حذف المفعول به
حذف المبتدأ
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
* * ولو أنه نفث في روعه روح الشجاعة النفسية وعوّده الصبر والجلد في مواقف الشدة والبلاء لما جزع هذا الجزع الفاضح ، ولا جُن هذا الجنون الذي خُيّل إليه أن عذاب النزع اموت من عذاب الهم )
السؤال الرابع و الثلاثون : حدّد - مما يلي - وسيلة الإيجاز فى " رُبّى التلميذ تربية دينية " :
حذف الفعل
حذف الفاعل
حذف المفعول به
حذف المبتدأ
* اقرأ ، ثمّ أجب : قال المنفلوطي في مقال ( الانتحار ) :
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
الضعف
الغيظ
الجبن
الغضب
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
* * ولو أنه نفث في روعه روح الشجاعة النفسية وعوّده الصبر والجلد في مواقف الشدة والبلاء لما جزع هذا الجزع الفاضح ، ولا جُن هذا الجنون الذي خُيّل إليه أن عذاب النزع اموت من عذاب الهم )
السؤال الخامس و الثلاثون : حدّد - مما يلي - ما يوحى به التعبير " جزع هذا الجزع الفاضح " :
الضعف
الغيظ
الجبن
الغضب
* اقرأ ، ثمّ أجب : قال المنفلوطي في مقال ( الانتحار ) :
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
تشبيه تمثيل
استعارة مكنية
مجاز مرسل
استعارة تصريحية
( في كل موسم من مواسم الامتحان المدرسي نسمع بكثير من حوادث الانتحاريين المتخلفين من التلاميذ والراسبين ، ولو ربُّي التلميذ تربية دينية لما هان علیه آن يخسر سعادته الأخروية خسرانا مبينا أسفا على أن لم ينل كل حظه من السعادة الدنيوية .
* ولو رُبّي تربية أدبية لما أحتقر حياته القميلة وازدراها ولوى وجهه عنها ؛ لأنها لم تقدم إليه في لفافة الشهادة المدرسية ، ولو أن أستاذه ملأ قلبه بنور الإيمان ولقنه فيما يلفته من قواعد الدين وأحكامه أن جناية المرء على نفسه أكبر إثماً عند الله وأعظم جرفا من جلايته على غيره ، لما خاطر بدينه في آخر ساعة من ساعات حياته ، وفي الساعة التي ينيب فيا العاصي إلى ربه ويستغفر لها المذنب من ذنبه .
* ولو أنه لقنه فيما يلقنه من دروس الأخلاق والاداب ان العلم صفة من صفات الكمال لا سلعة من سلع التجارة ، يجب أن يحفل به صاحبه من حيث ذاته ، لا من حيث كوله وسيلة من وسائل العيش. لما جرى على تلك القاعدة الفاسدة : " الشهادة بلا علم خير من العلم بالا شهادة " ولو أله وياه على الاستقلال الذاتي ، وعلمه أن الشرف في هذه الحياة على قدر ما يبذل الإنسان من الجهد في خدمة الأمة أو المجتمع ، سواء أكان في قصر الملك ام في دار الوزارة ، وفي حانوت التجارة أم في معمل الصناعة ، لما أكبر مناصب الحكومة هذا الاكبار ، ولا احتفل بها احتفال من لا يرى للحياة معنی بدونها .
* * ولو أنه نفث في روعه روح الشجاعة النفسية وعوّده الصبر والجلد في مواقف الشدة والبلاء لما جزع هذا الجزع الفاضح ، ولا جُن هذا الجنون الذي خُيّل إليه أن عذاب النزع اموت من عذاب الهم )
السؤال السادس و الثلاثون : حدّد - مما يلي - نوع الصورة فى ( ملأ قلبه بنور الإيمان ) :
تشبيه تمثيل
استعارة مكنية
مجاز مرسل
استعارة تصريحية
السؤال السابع و الثلاثون : السبب فى الذهنية الجافة عند الديوانيين هو :
المبالغات و عدم الصدق العاطفى
التأمل فى الكون و معرفة أسراره
التطلع إلى المثل العليا
طغيان الجانب الفكرى
السؤال الثامن و الثلاثون : القصيدة عند الإحيائيين كانت :
كائن حىّ لكل عضو فيه وظيفته
وحدة فنية واحدة
وحدات مبعثر لا رابط بينها على المستوى العضوى و النفسى
الأولى و الثانية
السؤال التاسع و الثلاثون : كان شعراء الديوان يستهدفون :
الآفاق
المثل العليا
ذواتهم
الصور البيانية
السؤال الأربعون : الذى ترتب على انفراط عقد جماعة الديوان :
توقف شكرى عن الشعر بعد ديوانه الثانى " أزهار الخريف " .
انصرف المازنى إلى القصة و المقال عن قول الشعر
ظل العقاد ممثلاً للمدرسة و لكن الشعر فى المكانة الثانية
جميع ما سبق صواب
السؤال الواحد و الأربعون : المحل الإعرابى للمصدر المؤول فى ( علينا ألا نتهاون فى تطوير منازلنا ) :
فى محل رفع فاعل
فى محل رفع مبتدأ مؤخر
فى محل نصب مفعول به
فى محل جر مضاف إليه
السؤال الثانى و الأربعون : اسم المرة الصحيح من بين الجمل التالية :
جلست جلسة واحدة
جلست جلسة معتدلة
جلست جلسة
جلست جلسة العلماء
السؤال الثالث و الأربعون : الجملة التى تحتوى على فعل منصوب :
إن التوسّع فى المدن الجديدة ليقضى على المشكلة السكانية
نالله لسوف يقضى التوسّع فى المدن الجديدة على المشكلة السكانية
تتوسّع الدولة فى المدن الجديدة لتقضى على المشكلة السكانية
ليقضينّ التوسع فى المدن الجديدة على المشكلة السكانية
قال مطران : ثاوٍ على صخر أصمّ و ليت لى قلباً كهذى الصخرة الصمّاء
السؤال الرابع و الأربعون : عند تثنية كلمة ( الصماء ) فى البيت السابق تصبح :
الصمّاءان
الصماءين
الصمّاوان
الصمّاوين
قال الشاعر : و أحب أقطار البلاد إلى الفتى أرض ينال بها كريم المطلب
السؤال الخامس و الأربعون : أركان التفضيل فى البيت ( المفضّل - اسم التفضيل - المفضّل عليه ) على الترتيب :
أقطار البلاد - أحب - كريم المطلب
أقطار البلاد - أحب - أرض
أرض - أحب - أقطار البلاد
كريم المطلب - أحب - أقطار البلاد
السؤال السادس و الأربعون : المشتق العامل من بين الجمل التالية هو :
الطالب فاهم درسه
ما نبيلة كذّابة
أحمد منظّم وقته الآن
النفاق أثره عظيم
السؤال السابع و الأربعون : ( هنّ الافضلات خلقاً ) عند تصويب الخطا تصبح الجملة :
هنّ الافضليات خلقاً
هنّ الفضليات خلقاً
هنّ الفاضلاات خلقاً
هنّ الافاضل خلقاً
السؤال الثامن و الأربعون : الجملة التى تشتمل على نائب فاعل :
غُمّ هلال رمضان
جُنّ الرجل من هول الفاجعة
امتُقع وجه المريض
استُشهِد بعض جنودنا البواسل
السؤال التاسع و الأربعون : " مقالة السوء مقتاح الشر فى كل وقت " نوع المشتق " مقالة " :
اسم آلة
اسم تفضيل
مصدر ميمى
اسم زمان
السؤال الخمسون : " المحل الإعرابى للمصدر المؤول " عُلِم أن البناء قد اكتمل " :
فى محل رفع فاعل
فى محل رفع نائب فاعل
فى محل نصب مفعول به
فى محل رفع خبر ( أن )
السؤال الواحد و الخمسون : اعتمد طه حسين فى أسلوبه على ضمير الغائب لـ :
الموضوع ذاتى
للتحقير من شأن من يتحدث عنه
‘ضافة الموضوعية على الفصة الذاتية
الثانية و الثالثة
السؤال الثانى و الخمسون : سبب حسرة الصبى أمام السياج هو :
إنهاء الشاعر للإنشاد و انصرافه
انه لم يستطع تخطى السياج إلى ما وراءها
عدم قدرته على عبور القناة
أخته تقطع استمتاعه و تدخل إلى البيت
السؤال الثالث و الخمسون : يستدل الصبى على بزوغ الفجر بـ :
تصايح الديكة .
هبوط العفارايت لباطن الأرض
صوت النساء و هن عائدات من القناة
جميع ما سبق
السؤال الرابع و الخمسون : وقف الصبى على شاطى القناة يستمتع بـ :
صيد الاسماء فى قاع القناة
إنشاد الشاعر و هو يرفع الماء يشادوفه إلى الأرض
ذكريات الماضى
الثانية و الثالثة
السؤال الرابع و الخمسون : ذاكرة الإنسان غريبة لأنها :
لا تتذكر شيئًا عن الماضى
تتذكر أحداث و تنسى أحداث
تتذكر ما يناسبها
الثانية و الثالثة
السؤال السابق
السؤال التالي
Exam Test Quiz Exams Tests Quizzes اختبار امتحان اختبارات امتحانات كويز كويزات
Exam Test Quiz Exams Tests Quizzes اختبار امتحان اختبارات امتحانات كويز كويزات