اقرأ ،
ثم أجب : قال « أبو العتاهية » :
إذا
اتضح الصواب فلا تدغه
فإنك قلما ذقت الصوابا
وجدت
له على اللهوات بردا كبرد الماء حين صفا و
طابا
وإن
لكل حادث لوقتاً وإن لكل ذي عمل حسابا
جناس
مقابلة
حسن تقسيم
تصريع
اقرأ ، ثم أجب : قال « أبو العتاهية » :
إذا اتضح الصواب فلا تدعه فإنك قلما ذقت الصوابا
وجدت له على اللهوات بردا كبرد الماء حين صفا و طابا
وإن لكل حادث لوقتاً وإن لكل ذي عمل حسابا
استعارة مكنية
استعارة تصريحية
كناية
تشبيه تمثيلى
اقرأ ، ثم أجب : قال « أبو العتاهية » :
إذا اتضح الصواب فلا تدعه فإنك قلما ذقت الصوابا
وجدت له على اللهوات بردا كبرد الماء حين صفا و طابا
وإن لكل حادث لوقتاً وإن لكل ذي عمل حسابا
نتيجة
تفصيل
توضيح
تعليل
اقرأ ، ثم أجب : قال « أبو العتاهية » :
إذا اتضح الصواب فلا تدعه فإنك قلما ذقت الصوابا
وجدت له على اللهوات بردا كبرد الماء حين صفا و طابا
وإن لكل حادث لوقتاً وإن لكل ذي عمل حسابا
التعجب
النفى
النصح
التمنى
السؤال الخامس : «
لا تسهو عن الصلاة فيرض عنك الإله » . تصويب الخطأ في الجملة السابقة :
لا تسهو عن الصلاة فيرضى عنك الإله .
لا تسهو عن الصلاة يرض عنك الإله .
لا تسه عن الصلاة يرضى عنك الإله .
لاتسه عن الصلاة فيرضى عنك الإله .
قال
الشاعر : والق عدوك بالصحية لا تكن منه زمانك خائفا تترقب
السؤال السادس : إعراب ( الق - تكن )
فعل أمر مبني على السكون - فعل مضارع مجزوم بالسكون
فعل أمر مبني على حذف حرف العلة - فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلة
فعل أمر مبني على السكون - فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلة
فعل أمر مبني على حذف حرف العلة - فعل مضارع مجزوم بالسكون
السؤال السابع : الفعل « أسامح » يكون جائز التوكيد بالنون في :
أسامح من يخطئ في حقی
أأسامح من يخطئ في حقي ؟
والله لأسامح من يخطئ في حقی
بالله لسوف أسامح من يخطئ في حقی
السؤال الثامن : « إنسان يتخلى عن مبادئه - عليه من الله ما يستحق » . عند الربط بين الجملتين بأداة شرط مناسبة :
أي إنسان يتخل عن مبادئه عليه من الله ما يستحق .
أي إنسان يتخلى عن مبادئه فعليه من الله ما يستحق .
أي إنسان يتخل عن مبادئه فعليه من الله ما يستحق .
أي إنسان يتخلى عن مبادئه عليه من الله ما يستحق .
قال الشاعر :
من لم
يكن لك منصفا في الود فابغ به بديلا
السؤال التاسع : سبب اقتران جواب الشرط بالفاء في البيت السابق هو أنه :
جملة فعلية فعلها جامد .
جملة فعلية فعلها طلبی .
جملة فعلية منفية .
جملة اسمية مثبتة .
السؤال العاشر : « تكرمون كباركم - يكرمكم صغاركم » ، اربط بين الجملتين بـ ( متی ) الشرطية ، وغير ما يلزم .
متى تكرمون كباركم يكرمكم صغاركم
متى تكرموا كباركم يكرمكم صغاركم
متى تكرموا كباركم فيكرمكم صغاركم
متى تكرمون كباركم فيكرمكم صغاركم
السؤال الحادى عشر : « أدّ الأمانة إلى من ائتمنك » عند تأكيد الفعل بالنون تصبح .
أدّن
أدّيّن
أدّون
أدنين
السؤال الثانى عشر : « سل ......... » المضارع المجزوم فى جواب الطلب .
تُعطى
فتُعطى
تُعط
فتُعط
السؤال الثالث عشر : « ليتك تخلص للعلم فيتسع فكرك » إعراب ما تحته خط .
منصوب
مبنى
مجزوم
مرفوع
السؤال الرابع عشر : « ...... صديق يثق فيك يخلص لك » أداة الشرط المناسبة لملء الفراغ .
أىّ
مَن
متى
أيّان
اقرأ، ثم أجب : قال الإمام « الحسن البصري » في إحدى خطبه :
« أیها الناس ، إني أعظكم ولست بخيركم ولا أصلحكم ، وإني لكثير الإسراف على نفسی ،
* ولو كان المؤمن لا يعظ أخاه إلا بعد إحكام أمر نفسه لعدم الواعظون وقل المذكرون، ولما وجد
ولكن في اجتماع أهل البصائر ، ومذاكرة المؤمنين بعضهم بعضا حياة القلوب المتقين ، وادّکار من الغفلة
* أيها الناس ، إنما لأحدكم نفس واحدة ، إن بحث من عذاب الله لم يضرها من ملك ، وإن هلكت لم
تسيرون ، ولا إلى أي شيء تصيرون »
السؤال الخامس عشر : معنى كلمة « اکار » ، في السطر الثالث :
تفكر .
تذكّر .
تعلق
تثبّت
اقرأ، ثم أجب : قال الإمام « الحسن البصري » في إحدى خطبه :
« أیها الناس ، إني أعظكم ولست بخيركم ولا أصلحكم ، وإني لكثير الإسراف على نفسی ،
* ولو كان المؤمن لا يعظ أخاه إلا بعد إحكام أمر نفسه لعدم الواعظون وقل المذكرون، ولما وجد
ولكن في اجتماع أهل البصائر ، ومذاكرة المؤمنين بعضهم بعضا حياة القلوب المتقين ، وادّکار من الغفلة
* أيها الناس ، إنما لأحدكم نفس واحدة ، إن بحث من عذاب الله لم يضرها من ملك ، وإن هلكت لم
تسيرون ، ولا إلى أي شيء تصيرون »
السؤال السادس عشر : علاقة ما تحته خط في السطر الثاني بما قبله :
تعليل .
تفسير .
توكيد .
نتيجة
اقرأ، ثم أجب : قال الإمام « الحسن البصري » في إحدى خطبه :
« أیها الناس ، إني أعظكم ولست بخيركم ولا أصلحكم ، وإني لكثير الإسراف على نفسی ، غير محكم لها ولا خاملها على الواجب في طاعة ربها .
* ولو كان المؤمن لا يعظ أخاه إلا بعد إحكام أمر نفسه لعدم الواعظون وقل المذكرون، ولما وجد من يدعو إلى الله - عز وجل - ، ويرغب في طاعته وينهى عن معصيته .
ولكن في اجتماع أهل البصائر ، ومذاكرة المؤمنين بعضهم بعضا حياة القلوب المتقين ، وادّکار من الغفلة وأمان من النسيان ، فالزموا - عافاكم الله - مجالس الذكر ؛ فرب كلمة مسموعة، ومحتقر نافع .
* أيها الناس ، إنما لأحدكم نفس واحدة ، إن بحث من عذاب الله لم يضرها من ملك ، وإن هلكت لم ينفعها من نجا ، فاحذروا - عافاكم الله - التسويف ؛ فإنه أهلك من قبلكم ، وإنكم و إنكم لا تدرون متی تسيرون ، ولا إلى أي شيء تصيرون »
السؤال الثامن عشر : نوع المحسن فى الفقرة الأخيرة :
سجع
جناس
تصريع
مقابلة
اقرأ، ثم أجب : قال الإمام « الحسن البصري » في إحدى خطبه :
« أیها الناس ، إني أعظكم ولست بخيركم ولا أصلحكم ، وإني لكثير الإسراف على نفسی ، غير محكم لها ولا خاملها على الواجب في طاعة ربها .
* ولو كان المؤمن لا يعظ أخاه إلا بعد إحكام أمر نفسه لعدم الواعظون وقل المذكرون، ولما وجد من يدعو إلى الله - عز وجل - ، ويرغب في طاعته وينهى عن معصيته .
ولكن في اجتماع أهل البصائر ، ومذاكرة المؤمنين بعضهم بعضا حياة القلوب المتقين ، وادّکار من الغفلة وأمان من النسيان ، فالزموا - عافاكم الله - مجالس الذكر ؛ فرب كلمة مسموعة، ومحتقر نافع .
* أيها الناس ، إنما لأحدكم نفس واحدة ، إن بحث من عذاب الله لم يضرها من ملك ، وإن هلكت لم ينفعها من نجا ، فاحذروا - عافاكم الله - التسويف ؛ فإنه أهلك من قبلكم ، وإنكم و إنكم لا تدرون متی تسيرون ، ولا إلى أي شيء تصيرون »
السؤال التاسع عشر : نوع الأسلوب ( عفاكم الله ) فى الفقرة الأخيرة :
خبرى
إنشائى
خبرى لفظاً إنشائى معنى
قصر
اقرأ ،
ثم أجب : « قال طرفة بن العبد » :
إذا
كنت في حاجة مرسلا فأرسل حكيما ولا وصه
وإن
ناصح من يوما دنا فلائنا عنه ولا تقصه
وإن
باب أمر علي التوى فشاور لبيبا ولا تعصه
وذو
الحق لاتنتقص حقه فإن القطيعة في نقصه
ولا
تذكر الدهر في مجلس حديثا إذا أنت لم تخصّه
ولا
تحرصن فرب امرئ حريص مضاع على حرصه
المدح
الفخر
الحكمة
الوصف
اقرأ ، ثم أجب : « قال طرفة بن العبد » :
إذا كنت في حاجة مرسلا فأرسل حكيما ولا وصه
وإن ناصح من يوما دنا فلائنا عنه ولا تقصه
وإن باب أمر علي التوى فشاور لبيبا ولا تعصه
وذو الحق لاتنتقص حقه فإن القطيعة في نقصه
ولا تذكر الدهر في مجلس حديثا إذا أنت لم تخصّه
ولا تحرصن فرب امرئ حريص مضاع على حرصه
تعليل
تفصيل
تفسير
نتيجة
اقرأ ، ثم أجب : « قال طرفة بن العبد » :
إذا كنت في حاجة مرسلا فأرسل حكيما ولا وصه
وإن ناصح من يوما دنا فلائنا عنه ولا تقصه
وإن باب أمر علي التوى فشاور لبيبا ولا تعصه
وذو الحق لاتنتقص حقه فإن القطيعة في نقصه
ولا تذكر الدهر في مجلس حديثا إذا أنت لم تخصّه
ولا تحرصن فرب امرئ حريص مضاع على حرصه
استعارة مكنية
تشبيه بليغ
استعارة تصريحية
كناية
اقرأ ، ثم أجب : « قال طرفة بن العبد » :
إذا كنت في حاجة مرسلا فأرسل حكيما ولا وصه
وإن ناصح من يوما دنا فلائنا عنه ولا تقصه
وإن باب أمر علي التوى فشاور لبيبا ولا تعصه
وذو الحق لاتنتقص حقه فإن القطيعة في نقصه
ولا تذكر الدهر في مجلس حديثا إذا أنت لم تخصّه
ولا تحرصن فرب امرئ حريص مضاع على حرصه
الثانى
الثالث
الرابع
الخامس
« سمك القرش لا يتوقف عن الحركة؛ لأنه إن توقف فلن يطو، وسيقوم إلى الأعماق فيفرق . والناس في نيويورك - وأظل في كل المدن المشابهة - مثل سمك القرش لا يتوقفون عن الحركة بحثا عن القمة العيش والحياة؛ فتوقفهم عن الحركة المستمرة الدموية يعنی خروجهم عن منظومة العمل والحياة .
* في هذه المدن لا أحد يكترث بمعيشة أحد، فكل واحد يهتم بنفسه أولا وقبل كل شىء بل على حساب الآخرين لو اقتضى الأمر ؛ لذلك فكل واحد يبدأ بالبحير عن فرصة للعمل ، ما إن يصل إلى سن الثامنة عشرة .
* وهذا الأمر جعل الناس في هذه المدني لا يتوانون عن العمل في أي مجال يمكن أن يدر عليهم دخلا يعينهم على مواصلة الحياة على الأقل ، وربما السعي بعدها إلى تحقيق ذواتهم ، كل وفق طموحاته وأحلامه وهكذا تظل الطاحونة تدور بلا هوادة .
* ومن يتوقف عن الحركة والسعي في هذه المدن إما أن يموت وإما أن ينتهي مع المشردين الذين ينامون في العراء أو الأزقة وعلى جوانب الطرق، أولئك الذين يتودون الأرض ويلتحفون السماء في صحبة الكلاب الضالة .
* المؤسف حقا- في مثل هذا المجتمع المادي المحض - أن أفراده لا يتورعون عن قبول أى عمل لأجل المالي، حتى لو اضطرهم الأمر إلى الوقوف في الشوارع صيفا وشتاء لاستدرار عطف الناس بأى طريقة . وهذه المشاهد المؤلة والحقائق القاسية تجعل الإنسان يشكر الله - عز وجل - وأموالهمعلى أن جعله
من أتباع منظومة دينية
وأخلاقية على من قيمة الإنسان وتحفظ كرامته، وتأثر بالتكافل المجتمع والتآزر بين
الناس »
السؤال الخامس و العشرون : ما
معنى كلمة « يكترث » في الفقرة الثانية :
يفكر
يتحكّم
ينتقد
يهتم
« سمك القرش لا يتوقف عن الحركة؛ لأنه إن توقف فلن يطو، وسيقوم إلى الأعماق فيفرق . والناس في نيويورك - وأظل في كل المدن المشابهة - مثل سمك القرش لا يتوقفون عن الحركة بحثا عن القمة العيش والحياة؛ فتوقفهم عن الحركة المستمرة الدموية يعنی خروجهم عن منظومة العمل والحياة .
* في هذه المدن لا أحد يكترث بمعيشة أحد، فكل واحد يهتم بنفسه أولا وقبل كل شىء بل على حساب الآخرين لو اقتضى الأمر ؛ لذلك فكل واحد يبدأ بالبحير عن فرصة للعمل ، ما إن يصل إلى سن الثامنة عشرة .
* وهذا الأمر جعل الناس في هذه المدني لا يتوانون عن العمل في أي مجال يمكن أن يدر عليهم دخلا يعينهم على مواصلة الحياة على الأقل ، وربما السعي بعدها إلى تحقيق ذواتهم ، كل وفق طموحاته وأحلامه وهكذا تظل الطاحونة تدور بلا هوادة .
* ومن يتوقف عن الحركة والسعي في هذه المدن إما أن يموت وإما أن ينتهي مع المشردين الذين ينامون في العراء أو الأزقة وعلى جوانب الطرق، أولئك الذين يتودون الأرض ويلتحفون السماء في صحبة الكلاب الضالة .
* المؤسف حقا- في مثل هذا المجتمع المادي المحض - أن أفراده لا يتورعون عن قبول أى عمل لأجل المالي، حتى لو اضطرهم الأمر إلى الوقوف في الشوارع صيفا وشتاء لاستدرار عطف الناس بأى طريقة . وهذه المشاهد المؤلة والحقائق القاسية تجعل الإنسان يشكر الله - عز وجل - وأموالهمعلى أن جعله
من أتباع منظومة دينية وأخلاقية على من قيمة الإنسان وتحفظ كرامته، وتأثر بالتكافل المجتمع والتآزر بين الناس »
السؤال السادس و العشرون : الفكرة الرئيسية في الفقرة الثالثة :
عجلة الحياة تستمر بلا توقف ولا هوادة .
الناس لا تأمن تقلبات الزمن .
الناس لا يتوقفون عن العمل في المدن المتحضرة .
من الناس من يتوسد الأرض ويلتحف السماء .
« سمك القرش لا يتوقف عن الحركة؛ لأنه إن توقف فلن يطو، وسيقوم إلى الأعماق فيفرق . والناس في نيويورك - وأظل في كل المدن المشابهة - مثل سمك القرش لا يتوقفون عن الحركة بحثا عن القمة العيش والحياة؛ فتوقفهم عن الحركة المستمرة الدموية يعنی خروجهم عن منظومة العمل والحياة .
* في هذه المدن لا أحد يكترث بمعيشة أحد، فكل واحد يهتم بنفسه أولا وقبل كل شىء بل على حساب الآخرين لو اقتضى الأمر ؛ لذلك فكل واحد يبدأ بالبحير عن فرصة للعمل ، ما إن يصل إلى سن الثامنة عشرة .
* وهذا الأمر جعل الناس في هذه المدني لا يتوانون عن العمل في أي مجال يمكن أن يدر عليهم دخلا يعينهم على مواصلة الحياة على الأقل ، وربما السعي بعدها إلى تحقيق ذواتهم ، كل وفق طموحاته وأحلامه وهكذا تظل الطاحونة تدور بلا هوادة .
* ومن يتوقف عن الحركة والسعي في هذه المدن إما أن يموت وإما أن ينتهي مع المشردين الذين ينامون في العراء أو الأزقة وعلى جوانب الطرق، أولئك الذين يتودون الأرض ويلتحفون السماء في صحبة الكلاب الضالة .
* المؤسف حقا- في مثل هذا المجتمع المادي المحض - أن أفراده لا يتورعون عن قبول أى عمل لأجل المالي، حتى لو اضطرهم الأمر إلى الوقوف في الشوارع صيفا وشتاء لاستدرار عطف الناس بأى طريقة . وهذه المشاهد المؤلة والحقائق القاسية تجعل الإنسان يشكر الله - عز وجل - وأموالهمعلى أن جعله
من أتباع منظومة دينية وأخلاقية على من قيمة الإنسان وتحفظ كرامته، وتأثر بالتكافل المجتمع والتآزر بين الناس »
السؤال السابع و العشرون : علاقة الفقرة الثانية بالأولى :
تعليل .
تفصيل .
توضیح .
توكيد .
« سمك القرش لا يتوقف عن الحركة؛ لأنه إن توقف فلن يطو، وسيقوم إلى الأعماق فيفرق . والناس في نيويورك - وأظل في كل المدن المشابهة - مثل سمك القرش لا يتوقفون عن الحركة بحثا عن القمة العيش والحياة؛ فتوقفهم عن الحركة المستمرة الدموية يعنی خروجهم عن منظومة العمل والحياة .
* في هذه المدن لا أحد يكترث بمعيشة أحد، فكل واحد يهتم بنفسه أولا وقبل كل شىء بل على حساب الآخرين لو اقتضى الأمر ؛ لذلك فكل واحد يبدأ بالبحير عن فرصة للعمل ، ما إن يصل إلى سن الثامنة عشرة .
* وهذا الأمر جعل الناس في هذه المدني لا يتوانون عن العمل في أي مجال يمكن أن يدر عليهم دخلا يعينهم على مواصلة الحياة على الأقل ، وربما السعي بعدها إلى تحقيق ذواتهم ، كل وفق طموحاته وأحلامه وهكذا تظل الطاحونة تدور بلا هوادة .
* ومن يتوقف عن الحركة والسعي في هذه المدن إما أن يموت وإما أن ينتهي مع المشردين الذين ينامون في العراء أو الأزقة وعلى جوانب الطرق، أولئك الذين يتودون الأرض ويلتحفون السماء في صحبة الكلاب الضالة .
* المؤسف حقا- في مثل هذا المجتمع المادي المحض - أن أفراده لا يتورعون عن قبول أى عمل لأجل المالي، حتى لو اضطرهم الأمر إلى الوقوف في الشوارع صيفا وشتاء لاستدرار عطف الناس بأى طريقة . وهذه المشاهد المؤلة والحقائق القاسية تجعل الإنسان يشكر الله - عز وجل - وأموالهمعلى أن جعله
من أتباع منظومة دينية وأخلاقية على من قيمة الإنسان وتحفظ كرامته، وتأثر بالتكافل المجتمع والتآزر بين الناس »
السؤال الثامن و العشرون : يشبه الإنسان فى البلاد المتحضرة سمك القرش فى :
عدم التوقف عن الحركة
البحث عن لقمة العيش
الطفو فوق القمة
عدم الاستغناء عن العمل
« سمك القرش لا يتوقف عن الحركة؛ لأنه إن توقف فلن يطو، وسيقوم إلى الأعماق فيفرق . والناس في نيويورك - وأظل في كل المدن المشابهة - مثل سمك القرش لا يتوقفون عن الحركة بحثا عن القمة العيش والحياة؛ فتوقفهم عن الحركة المستمرة الدموية يعنی خروجهم عن منظومة العمل والحياة .
* في هذه المدن لا أحد يكترث بمعيشة أحد، فكل واحد يهتم بنفسه أولا وقبل كل شىء بل على حساب الآخرين لو اقتضى الأمر ؛ لذلك فكل واحد يبدأ بالبحير عن فرصة للعمل ، ما إن يصل إلى سن الثامنة عشرة .
* وهذا الأمر جعل الناس في هذه المدني لا يتوانون عن العمل في أي مجال يمكن أن يدر عليهم دخلا يعينهم على مواصلة الحياة على الأقل ، وربما السعي بعدها إلى تحقيق ذواتهم ، كل وفق طموحاته وأحلامه وهكذا تظل الطاحونة تدور بلا هوادة .
* ومن يتوقف عن الحركة والسعي في هذه المدن إما أن يموت وإما أن ينتهي مع المشردين الذين ينامون في العراء أو الأزقة وعلى جوانب الطرق، أولئك الذين يتودون الأرض ويلتحفون السماء في صحبة الكلاب الضالة .
* المؤسف حقا- في مثل هذا المجتمع المادي المحض - أن أفراده لا يتورعون عن قبول أى عمل لأجل المالي، حتى لو اضطرهم الأمر إلى الوقوف في الشوارع صيفا وشتاء لاستدرار عطف الناس بأى طريقة . وهذه المشاهد المؤلة والحقائق القاسية تجعل الإنسان يشكر الله - عز وجل - وأموالهم على أن جعله
من أتباع منظومة دينية وأخلاقية على من قيمة الإنسان وتحفظ كرامته، وتأثر بالتكافل المجتمع والتآزر بين الناس »
السؤال التاسع و العشرون : المغزى الضمنى للفقرة الأخيرة :
ضرورة الاهتمام بالعمل والإنتاج
ضرورة التمسك بالقيم والأخلاق
أهمية التأسي بالمجتمعات المتحضرة
أهمية التوازن بين المتطلبات المادية والأخلاقية
« يحكى أن حكيما خرج مع ابنه خارج المدينة ؛ ليعرفه على مظاهر الحياة في جو هادی خال من صخب المدينة ، سلکا وادیا عميقا تحيط به جبال شاهقة ، وفي أثناء سيرهما تعثر الصبى سقط على ركبتيه وصرخ بشدة : آه ، فإذا به يسمع من أقصى الوادى من يرد بصوت مماثل : آه ، نسی الطفل آلامه وسارع في دهشة سائلا مصدر الصوت : من أنت ؟
فجاء الصوت بنفس القوة والغضب : أنت جبان . أدرك الصبي أنه بحاجة لأن يتعلم قصد جديدا في الحياة ، تعامل الأب بحكمة مع الحدي ، فطلب من ولده أن ينتبه لجواب الصوت هذه المرة ، وصاح في الوادي : إني أحترمك . فجاء الرد بنفس نغمة الوقار : إني أختك . تعب الصبى من تغير لهجة المجيب. ومرة أخرى صاح الأب : كم أنت رائع !
صمت الطفل ينتظر تفسيرا لهذه التجربة العجيبة ، علق الاب قائلا : إن هذه الظاهرة تسئمی صدى الصوت لكنها في الحقيقة هي الحياة بعينها ، إن الحياة تعطيك بقدر ما تعطيها .
زحام
فوضى
عشوائية
ضوضاء
« يحكى أن حكيما خرج مع ابنه خارج المدينة ؛ ليعرفه على مظاهر الحياة في جو هادی خال من صخب المدينة ، سلکا وادیا عميقا تحيط به جبال شاهقة ، وفي أثناء سيرهما تعثر الصبى سقط على ركبتيه وصرخ بشدة : آه ، فإذا به يسمع من أقصى الوادى من يرد بصوت مماثل : آه ، نسی الطفل آلامه وسارع في دهشة سائلا مصدر الصوت : من أنت ؟
فجاء الصوت بنفس القوة والغضب : أنت جبان . أدرك الصبي أنه بحاجة لأن يتعلم قصد جديدا في الحياة ، تعامل الأب بحكمة مع الحدي ، فطلب من ولده أن ينتبه لجواب الصوت هذه المرة ، وصاح في الوادي : إني أحترمك . فجاء الرد بنفس نغمة الوقار : إني أختك . تعب الصبى من تغير لهجة المجيب. ومرة أخرى صاح الأب : كم أنت رائع !
صمت الطفل ينتظر تفسيرا لهذه التجربة العجيبة ، علق الاب قائلا : إن هذه الظاهرة تسئمی صدى الصوت لكنها في الحقيقة هي الحياة بعينها ، إن الحياة تعطيك بقدر ما تعطيها .
من أنت ؟
إنني أحترمك
أنت جبان
كم أنت رائع !
« يحكى أن حكيما خرج مع ابنه خارج المدينة ؛ ليعرفه على مظاهر الحياة في جو هادی خال من صخب المدينة ، سلکا وادیا عميقا تحيط به جبال شاهقة ، وفي أثناء سيرهما تعثر الصبى سقط على ركبتيه وصرخ بشدة : آه ، فإذا به يسمع من أقصى الوادى من يرد بصوت مماثل : آه ، نسی الطفل آلامه وسارع في دهشة سائلا مصدر الصوت : من أنت ؟
فجاء الصوت بنفس القوة والغضب : أنت جبان . أدرك الصبي أنه بحاجة لأن يتعلم قصد جديدا في الحياة ، تعامل الأب بحكمة مع الحدي ، فطلب من ولده أن ينتبه لجواب الصوت هذه المرة ، وصاح في الوادي : إني أحترمك . فجاء الرد بنفس نغمة الوقار : إني أختك . تعب الصبى من تغير لهجة المجيب. ومرة أخرى صاح الأب : كم أنت رائع !
صمت الطفل ينتظر تفسيرا لهذه التجربة العجيبة ، علق الاب قائلا : إن هذه الظاهرة تسئمی صدى الصوت لكنها في الحقيقة هي الحياة بعينها ، إن الحياة تعطيك بقدر ما تعطيها .
صدى الحياة
الوادي العميق
الابن الطائش
رهبة الجبال
« يحكى أن حكيما خرج مع ابنه خارج المدينة ؛ ليعرفه على مظاهر الحياة في جو هادی خال من صخب المدينة ، سلکا وادیا عميقا تحيط به جبال شاهقة ، وفي أثناء سيرهما تعثر الصبى سقط على ركبتيه وصرخ بشدة : آه ، فإذا به يسمع من أقصى الوادى من يرد بصوت مماثل : آه ، نسی الطفل آلامه وسارع في دهشة سائلا مصدر الصوت : من أنت ؟
فجاء الصوت بنفس القوة والغضب : أنت جبان . أدرك الصبي أنه بحاجة لأن يتعلم قصد جديدا في الحياة ، تعامل الأب بحكمة مع الحدي ، فطلب من ولده أن ينتبه لجواب الصوت هذه المرة ، وصاح في الوادي : إني أحترمك . فجاء الرد بنفس نغمة الوقار : إني أختك . تعب الصبى من تغير لهجة المجيب. ومرة أخرى صاح الأب : كم أنت رائع !
صمت الطفل ينتظر تفسيرا لهذه التجربة العجيبة ، علق الاب قائلا : إن هذه الظاهرة تسئمی صدى الصوت لكنها في الحقيقة هي الحياة بعينها ، إن الحياة تعطيك بقدر ما تعطيها .
نتيجة
تعليل
توضیح
تفصيل
« يحكى أن حكيما خرج مع ابنه خارج المدينة ؛ ليعرفه على مظاهر الحياة في جو هادی خال من صخب المدينة ، سلکا وادیا عميقا تحيط به جبال شاهقة ، وفي أثناء سيرهما تعثر الصبى سقط على ركبتيه وصرخ بشدة : آه ، فإذا به يسمع من أقصى الوادى من يرد بصوت مماثل : آه ، نسی الطفل آلامه وسارع في دهشة سائلا مصدر الصوت : من أنت ؟
فجاء الصوت بنفس القوة والغضب : أنت جبان . أدرك الصبي أنه بحاجة لأن يتعلم قصد جديدا في الحياة ، تعامل الأب بحكمة مع التحدي ، فطلب من ولده أن ينتبه لجواب الصوت هذه المرة ، وصاح في الوادي : إني أحترمك . فجاء الرد بنفس نغمة الوقار : إني أختك . تعب الصبى من تغير لهجة المجيب. ومرة أخرى صاح الأب : كم أنت رائع !
صمت الطفل ينتظر تفسيرا لهذه التجربة العجيبة ، علق الاب قائلا : إن هذه الظاهرة تسمی صدى الصوت لكنها في الحقيقة هي الحياة بعينها ، إن الحياة تعطيك بقدر ما تعطيها .
لم يهتم بهذه التجربية
انتظر حتى يقرأ عنها
صمت الطفل ينتظر تفسيرا لهذه التجربة العجيبة
انتظر حتى يكبر و يفهم
الوصايا
الحكم
الأمثال
الخطبة
تعرفنا ماضى الأمة و حاضرها
تعرفنا شقلئها و سعادتها
تعرفنا تقدمها و تأخرها
كل ما سبق
زهير بن أبى سلمى
امرؤ القيس
لبيد بن ربيعة
الحارث بن حلزة
يحصن مملكته و يخرج لهم .
يحصن مملكته فيعجزوا عن الدخول إليه
يتركهم و لا يتعرض لهم .
يستعين بملوك المسلمين
هروب التتار من أمامه
انتصاره على التتار
إصابة ممدود إصابة أدت لوفاته
الثانية و الثالثة
بهلوان أزبك
سيف الدين بغراق
الأمير ممدود
الشيخ سلامة
Exam Test Quiz Exams Tests Quizzes اختبار امتحان اختبارات امتحانات كويز كويزات