الاختبار التجريبى الأول ( الصف الثالث الثانوى )
اقرأ ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للأستاذ (نصری عطا الله ) : ( أول شروط كتابة القصة القصيرة الجيدة هو نضج العاطفة وتبلورها أولا في نفس الكاتب ثم شعوره بالحاجة إلى التعبير عن تلك العاطفة في قصة قصيرة لا في رواية أو مقالة أو قصيدة .
* أما الخاصية التي تتميز بها القصة القصيرة فهي وحدة المحور التي تدور حوله، أي أنها
تنصب على فكرة واحدة أو عاطفة واحدة فقط؛ فالكاتب يرتب حوادثها ، ويختار شخصياتها ويحلل نفسياتهم، ويضع على ألسنتهم الحوار، بحيث يؤدي كل هذا إلى جلاء حقيقة واحدة لتكن (حب الترف يؤدى إلى التهلكة) مثلا ، ولا يجوز أن يضمنها ما يرمى إلى جلاء فكرة أو عاطفة أخرى .
* وترتبط هذه الخاصية بخاصية أخرى هي الإيجار، وهو ما لا يتوفر إلا للكاتب القطن الخبير بالنفوس وأغوارها، المتمكن من اللغة وأساليبها، فمثل هذا الكاتب وحده يستطيع أن يختار الخطوط الرئيسية لشخصيات أقاصيصه دون أن يرحمها بالتافه من الأوصاف والوقائع ، كما يستطيع أن يعبر عما بنفسه تعبيرا دقيقا، قويا، مؤدبا في عدد وجيز من الألفاظ .
* والقصة القصيرة الجيدة هي التي تشعر بعد قراءتها بأننا قد زذنا شيئا، ولا يتحتم أن
تضيف القصة إلى معلوماتنا وخبرتنا شيئا جديدا، بل يكفيها أن تزيدنا إحساسا وشعورا بما كنا نعرفه قبلا ولا تحفل به كثيرا .
* ويجب أن تفرق بين القصة الأدبية والقصة الصحفية، فالقصة الأدبية هي التي أجملنا
عناصرها فيما سلف ، أما القصة الصحفية فهي تجافي كل عناصر الأدب وخاصته؛ فمن شروطها ألا تكون عميقة، وأن تخلو من التحليل النفساني، وأن تتراكم فيها الحوادث والمفاجآت بعضها فوق بعض، وأن تكون بالغة القصر، مشوقة، وأن تنتهي بحادث سعيد، وأن تكون سهلة حتى يستطيع قراءتها كل قراء المجلة من البواب والحلاق وبائعة الخردوات إلى الكواء والقصاب وطالب المدرسة الابتدائية. وقد قال لي كاتب كبير : إن القارئ فريسة يجب إصابتها من أول طلقة )
س١ : مرادف كلمة " تجافي " في الفقرة الأخيرة :
تطمس
تفصل
تحارب
تباعد
اقرأ ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للأستاذ (نصری عطا الله ) : ( أول شروط كتابة القصة القصيرة الجيدة هو نضج العاطفة وتبلورها أولا في نفس الكاتب ثم شعوره بالحاجة إلى التعبير عن تلك العاطفة في قصة قصيرة لا في رواية أو مقالة أو قصيدة .
* أما الخاصية التي تتميز بها القصة القصيرة فهي وحدة المحور التي تدور حوله، أي أنها
تنصب على فكرة واحدة أو عاطفة واحدة فقط؛ فالكاتب يرتب حوادثها ، ويختار شخصياتها ويحلل نفسياتهم، ويضع على ألسنتهم الحوار، بحيث يؤدي كل هذا إلى جلاء حقيقة واحدة لتكن (حب الترف يؤدى إلى التهلكة) مثلا ، ولا يجوز أن يضمنها ما يرمى إلى جلاء فكرة أو عاطفة أخرى .
* وترتبط هذه الخاصية بخاصية أخرى هي الإيجار، وهو ما لا يتوفر إلا للكاتب القطن الخبير بالنفوس وأغوارها، المتمكن من اللغة وأساليبها، فمثل هذا الكاتب وحده يستطيع أن يختار الخطوط الرئيسية لشخصيات أقاصيصه دون أن يرحمها بالتافه من الأوصاف والوقائع ، كما يستطيع أن يعبر عما بنفسه تعبيرا دقيقا، قويا، مؤدبا في عدد وجيز من الألفاظ .
* والقصة القصيرة الجيدة هي التي تشعر بعد قراءتها بأننا قد زذنا شيئا، ولا يتحتم أن
تضيف القصة إلى معلوماتنا وخبرتنا شيئا جديدا، بل يكفيها أن تزيدنا إحساسا وشعورا بما كنا نعرفه قبلا ولا تحفل به كثيرا .
* ويجب أن تفرق بين القصة الأدبية والقصة الصحفية، فالقصة الأدبية هي التي أجملنا
عناصرها فيما سلف ، أما القصة الصحفية فهي تجافي كل عناصر الأدب وخاصته؛ فمن شروطها ألا تكون عميقة، وأن تخلو من التحليل النفساني، وأن تتراكم فيها الحوادث والمفاجآت بعضها فوق بعض، وأن تكون بالغة القصر، مشوقة، وأن تنتهي بحادث سعيد، وأن تكون سهلة حتى يستطيع قراءتها كل قراء المجلة من البواب والحلاق وبائعة الخردوات إلى الكواء والقصاب وطالب المدرسة الابتدائية. وقد قال لي كاتب كبير : إن القارئ فريسة يجب إصابتها من أول طلقة )
س٢ : مضاد كلمة " جلاء " في الفقرة الثانية :
غموض
جمود
ضعف
جهل
اقرأ ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للأستاذ (نصری عطا الله ) : ( أول شروط كتابة القصة القصيرة الجيدة هو نضج العاطفة وتبلورها أولا في نفس الكاتب ثم شعوره بالحاجة إلى التعبير عن تلك العاطفة في قصة قصيرة لا في رواية أو مقالة أو قصيدة .
* أما الخاصية التي تتميز بها القصة القصيرة فهي وحدة المحور التي تدور حوله، أي أنها
تنصب على فكرة واحدة أو عاطفة واحدة فقط؛ فالكاتب يرتب حوادثها ، ويختار شخصياتها ويحلل نفسياتهم، ويضع على ألسنتهم الحوار، بحيث يؤدي كل هذا إلى جلاء حقيقة واحدة لتكن (حب الترف يؤدى إلى التهلكة) مثلا ، ولا يجوز أن يضمنها ما يرمى إلى جلاء فكرة أو عاطفة أخرى .
* وترتبط هذه الخاصية بخاصية أخرى هي الإيجار، وهو ما لا يتوفر إلا للكاتب القطن الخبير بالنفوس وأغوارها، المتمكن من اللغة وأساليبها، فمثل هذا الكاتب وحده يستطيع أن يختار الخطوط الرئيسية لشخصيات أقاصيصه دون أن يرحمها بالتافه من الأوصاف والوقائع ، كما يستطيع أن يعبر عما بنفسه تعبيرا دقيقا، قويا، مؤدبا في عدد وجيز من الألفاظ .
* والقصة القصيرة الجيدة هي التي تشعر بعد قراءتها بأننا قد زذنا شيئا، ولا يتحتم أن
تضيف القصة إلى معلوماتنا وخبرتنا شيئا جديدا، بل يكفيها أن تزيدنا إحساسا وشعورا بما كنا نعرفه قبلا ولا تحفل به كثيرا .
* ويجب أن تفرق بين القصة الأدبية والقصة الصحفية، فالقصة الأدبية هي التي أجملنا
عناصرها فيما سلف ، أما القصة الصحفية فهي تجافي كل عناصر الأدب وخاصته؛ فمن شروطها ألا تكون عميقة، وأن تخلو من التحليل النفساني، وأن تتراكم فيها الحوادث والمفاجآت بعضها فوق بعض، وأن تكون بالغة القصر، مشوقة، وأن تنتهي بحادث سعيد، وأن تكون سهلة حتى يستطيع قراءتها كل قراء المجلة من البواب والحلاق وبائعة الخردوات إلى الكواء والقصاب وطالب المدرسة الابتدائية. وقد قال لي كاتب كبير : إن القارئ فريسة يجب إصابتها من أول طلقة )
س٣ : الفكرة الرئيسية للمقال السابق :
خصائص القصة الصحفية
خصائص القصة القصيرة
أثر القصص على القراء
دور العاطفة فى الأدب
اقرأ ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للأستاذ (نصری عطا الله ) : ( أول شروط كتابة القصة القصيرة الجيدة هو نضج العاطفة وتبلورها أولا في نفس الكاتب ثم شعوره بالحاجة إلى التعبير عن تلك العاطفة في قصة قصيرة لا في رواية أو مقالة أو قصيدة .
* أما الخاصية التي تتميز بها القصة القصيرة فهي وحدة المحور التي تدور حوله، أي أنها
تنصب على فكرة واحدة أو عاطفة واحدة فقط؛ فالكاتب يرتب حوادثها ، ويختار شخصياتها ويحلل نفسياتهم، ويضع على ألسنتهم الحوار، بحيث يؤدي كل هذا إلى جلاء حقيقة واحدة لتكن (حب الترف يؤدى إلى التهلكة) مثلا ، ولا يجوز أن يضمنها ما يرمى إلى جلاء فكرة أو عاطفة أخرى .
* وترتبط هذه الخاصية بخاصية أخرى هي الإيجار، وهو ما لا يتوفر إلا للكاتب القطن الخبير بالنفوس وأغوارها، المتمكن من اللغة وأساليبها، فمثل هذا الكاتب وحده يستطيع أن يختار الخطوط الرئيسية لشخصيات أقاصيصه دون أن يرحمها بالتافه من الأوصاف والوقائع ، كما يستطيع أن يعبر عما بنفسه تعبيرا دقيقا، قويا، مؤدبا في عدد وجيز من الألفاظ .
* والقصة القصيرة الجيدة هي التي تشعر بعد قراءتها بأننا قد زذنا شيئا، ولا يتحتم أن
تضيف القصة إلى معلوماتنا وخبرتنا شيئا جديدا، بل يكفيها أن تزيدنا إحساسا وشعورا بما كنا نعرفه قبلا ولا تحفل به كثيرا .
* ويجب أن تفرق بين القصة الأدبية والقصة الصحفية، فالقصة الأدبية هي التي أجملنا
عناصرها فيما سلف ، أما القصة الصحفية فهي تجافي كل عناصر الأدب وخاصته؛ فمن شروطها ألا تكون عميقة، وأن تخلو من التحليل النفساني، وأن تتراكم فيها الحوادث والمفاجآت بعضها فوق بعض، وأن تكون بالغة القصر، مشوقة، وأن تنتهي بحادث سعيد، وأن تكون سهلة حتى يستطيع قراءتها كل قراء المجلة من البواب والحلاق وبائعة الخردوات إلى الكواء والقصاب وطالب المدرسة الابتدائية. وقد قال لي كاتب كبير : إن القارئ فريسة يجب إصابتها من أول طلقة )
س٤ : العنوان الأنسب للفقرة الأخيرة :
عناصر بناء القصة القصيرة
خصائص القصة الصحفية
دور الصحافة فى انتشار الفن القصصى
الثراء هدف لبعض الكتاب
اقرأ ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للأستاذ (نصری عطا الله ) : ( أول شروط كتابة القصة القصيرة الجيدة هو نضج العاطفة وتبلورها أولا في نفس الكاتب ثم شعوره بالحاجة إلى التعبير عن تلك العاطفة في قصة قصيرة لا في رواية أو مقالة أو قصيدة .
* أما الخاصية التي تتميز بها القصة القصيرة فهي وحدة المحور التي تدور حوله، أي أنها
تنصب على فكرة واحدة أو عاطفة واحدة فقط؛ فالكاتب يرتب حوادثها ، ويختار شخصياتها ويحلل نفسياتهم، ويضع على ألسنتهم الحوار، بحيث يؤدي كل هذا إلى جلاء حقيقة واحدة لتكن (حب الترف يؤدى إلى التهلكة) مثلا ، ولا يجوز أن يضمنها ما يرمى إلى جلاء فكرة أو عاطفة أخرى .
* وترتبط هذه الخاصية بخاصية أخرى هي الإيجار، وهو ما لا يتوفر إلا للكاتب القطن الخبير بالنفوس وأغوارها، المتمكن من اللغة وأساليبها، فمثل هذا الكاتب وحده يستطيع أن يختار الخطوط الرئيسية لشخصيات أقاصيصه دون أن يرحمها بالتافه من الأوصاف والوقائع ، كما يستطيع أن يعبر عما بنفسه تعبيرا دقيقا، قويا، مؤدبا في عدد وجيز من الألفاظ .
* والقصة القصيرة الجيدة هي التي تشعر بعد قراءتها بأننا قد زذنا شيئا، ولا يتحتم أن
تضيف القصة إلى معلوماتنا وخبرتنا شيئا جديدا، بل يكفيها أن تزيدنا إحساسا وشعورا بما كنا نعرفه قبلا ولا تحفل به كثيرا .
* ويجب أن تفرق بين القصة الأدبية والقصة الصحفية، فالقصة الأدبية هي التي أجملنا
عناصرها فيما سلف ، أما القصة الصحفية فهي تجافي كل عناصر الأدب وخاصته؛ فمن شروطها ألا تكون عميقة، وأن تخلو من التحليل النفساني، وأن تتراكم فيها الحوادث والمفاجآت بعضها فوق بعض، وأن تكون بالغة القصر، مشوقة، وأن تنتهي بحادث سعيد، وأن تكون سهلة حتى يستطيع قراءتها كل قراء المجلة من البواب والحلاق وبائعة الخردوات إلى الكواء والقصاب وطالب المدرسة الابتدائية. وقد قال لي كاتب كبير : إن القارئ فريسة يجب إصابتها من أول طلقة )
س٥ : علاقة ( بل يكفيها أن تزيدنا ) بما قبلها فى الفقرة الرابعة :
تأكيد
نتيجة
توضيح
تفصيل
اقرأ ، ثم أجب : من مقال بمجلة الرسالة للأستاذ (نصری عطا الله ) : ( أول شروط كتابة القصة القصيرة الجيدة هو نضج العاطفة وتبلورها أولا في نفس الكاتب ثم شعوره بالحاجة إلى التعبير عن تلك العاطفة في قصة قصيرة لا في رواية أو مقالة أو قصيدة .
* أما الخاصية التي تتميز بها القصة القصيرة فهي وحدة المحور التي تدور حوله، أي أنها
تنصب على فكرة واحدة أو عاطفة واحدة فقط؛ فالكاتب يرتب حوادثها ، ويختار شخصياتها ويحلل نفسياتهم، ويضع على ألسنتهم الحوار، بحيث يؤدي كل هذا إلى جلاء حقيقة واحدة لتكن (حب الترف يؤدى إلى التهلكة) مثلا ، ولا يجوز أن يضمنها ما يرمى إلى جلاء فكرة أو عاطفة أخرى .
* وترتبط هذه الخاصية بخاصية أخرى هي الإيجار، وهو ما لا يتوفر إلا للكاتب القطن الخبير بالنفوس وأغوارها، المتمكن من اللغة وأساليبها، فمثل هذا الكاتب وحده يستطيع أن يختار الخطوط الرئيسية لشخصيات أقاصيصه دون أن يرحمها بالتافه من الأوصاف والوقائع ، كما يستطيع أن يعبر عما بنفسه تعبيرا دقيقا، قويا، مؤدبا في عدد وجيز من الألفاظ .
* والقصة القصيرة الجيدة هي التي تشعر بعد قراءتها بأننا قد زذنا شيئا، ولا يتحتم أن
تضيف القصة إلى معلوماتنا وخبرتنا شيئا جديدا، بل يكفيها أن تزيدنا إحساسا وشعورا بما كنا نعرفه قبلا ولا تحفل به كثيرا .
* ويجب أن تفرق بين القصة الأدبية والقصة الصحفية، فالقصة الأدبية هي التي أجملنا
عناصرها فيما سلف ، أما القصة الصحفية فهي تجافي كل عناصر الأدب وخاصته؛ فمن شروطها ألا تكون عميقة، وأن تخلو من التحليل النفساني، وأن تتراكم فيها الحوادث والمفاجآت بعضها فوق بعض، وأن تكون بالغة القصر، مشوقة، وأن تنتهي بحادث سعيد، وأن تكون سهلة حتى يستطيع قراءتها كل قراء المجلة من البواب والحلاق وبائعة الخردوات إلى الكواء والقصاب وطالب المدرسة الابتدائية. وقد قال لي كاتب كبير : إن القارئ فريسة يجب إصابتها من أول طلقة )
س٦ : استنتج من المقال السابق التأثير الإيجابى للقصة القصيرة فى النفوس :
تضيف لمعلومات و خبرات الفرد شيئا جديدا
تزيد إحساسهم بما يعرفون و لا يحفلون به
تزيدهم حبا فى القراءة
الأولى و الثانية
اقرأ ، ثم أجب : من مقال للدكتورة ( سهير القلماوی ) تحت عنوان ( الشعر المرسل ) :
( الذوق العام لا يستطيع اليوم أن يحكم حكما عادلا في الشعر المرسل؛ لأنه لم يسمع منه
إلا القليل، وقد لا يكون في هذا القليل شيء جميل رائع كالذي في الشعر المقى ، كما إني و إن كنت أحترم الذوق العام لا أقبل حكمه دائما، وفي كل الأحوال، فالذوق العام له تاريخ في مثل هذه الأحوال يجعلني أتشبث برأيي. فقد يستسيغ الذوق العام غدا، ويشغله بما لم يطق سماعه بالأمس .
* وقد تقول لي إن طبيعة اللغة العربية لا توافق مثل هذا النوع من الشعر، وأنا وإن كنت لا
أستطيع التحدث عن طبيعة اللغة العربية بمثل هذه السهولة إلا أى أزعم أنها قد تتحور قليلا فتقبله. وأنت إن استطعت الحكم على الماضي والحاضر فلن تستطيع الحكم على المستقبل .
* لكن ما بال طبيعة اللغة قبلت تغيير القافية في القصيدة الواحدة إذا غيرتها كل خمسة
أبيات مثلا، ولا تقبلها إذا غيرتها في كل بيت؟ ثم ما بال طبيعة اللغة قبل تغيير القافية
في كل بيت إذا ما راعيت القافية بين شطري كل بيت على حدة، ولا تقبل تغير القافية دون مراعاة الموافقة بين الشطرين ؟ ستقول : ولكن في كل هذا نوعا من القافية كافيا لإحداث تلك الموسيقى المألوفة. إذن أصبحت تقتنع بشيء من القافية بعد أن كان الشعر العربي لا يقنع إلا بالقافية كلها متبعة من أول القصيدة إلى آخرها. وإذا قبلت اللغة بعض التغير فإنى أزعم انها ستقبل التغير كاملا .
* وما رأيك في أنى أرى في الشعر المرسل أنواعا جديدة من الموسيقى يعجز عنها بل قد
يفسدها الشعر المتفى ؟ الوزن في القصيدة ليس بالنغم الخافت الذي تسمع الأذن ، فهو
عندي وأظن عندنا جميعا أقوى موسيقى في الشعر، ثم هناك موسيقى الألفاظ و موسیقی
الحروف ، فهل من المحتوم وجود القافية المكررة المحركة بحركة معينة حتى نشعر بأن هناك موسیقی ؟
* الغريب أنه بينما نحن نتناقش في الشعر المرسل يتناقش الأدباء الأمريكيون الحداثيون في الشعر الحديث الذي لا وزن له ولا قافية. وليطمئن قراني فسأفنى عمرى في الدعوة إلى الشعرالمرسل ، فهل يتيسر لي أن أدعوإلى هذا الشعر الحديث الذي لا أستسيغه الآن ؟ ولكني لا أعرف فقد أستسيغه غدا. خیررد على خصوم الشعر المرسل هو أن أكتب وأن يكتب غيري من أنصار الشعر المرسل قصائد نستطيع أن نقنع بها الذوق العام الذي نحترمه جميعا، وأن نقنع بها أيضا من يهمنا إقناعهم )
س٧ : مرادف كلمة " شغف " في الفقرة الأولى :
يتأثر
يتعلق
يتبدل
يتقبل
اقرأ ، ثم أجب : من مقال للدكتورة ( سهير القلماوی ) تحت عنوان ( الشعر المرسل ) :
( الذوق العام لا يستطيع اليوم أن يحكم حكما عادلا في الشعر المرسل؛ لأنه لم يسمع منه
إلا القليل، وقد لا يكون في هذا القليل شيء جميل رائع كالذي في الشعر المقى ، كما إني و إن كنت أحترم الذوق العام لا أقبل حكمه دائما، وفي كل الأحوال، فالذوق العام له تاريخ في مثل هذه الأحوال يجعلني أتشبث برأيي. فقد يستسيغ الذوق العام غدا، ويشغله بما لم يطق سماعه بالأمس .
* وقد تقول لي إن طبيعة اللغة العربية لا توافق مثل هذا النوع من الشعر، وأنا وإن كنت لا
أستطيع التحدث عن طبيعة اللغة العربية بمثل هذه السهولة إلا أى أزعم أنها قد تتحور قليلا فتقبله. وأنت إن استطعت الحكم على الماضي والحاضر فلن تستطيع الحكم على المستقبل .
* لكن ما بال طبيعة اللغة قبلت تغيير القافية في القصيدة الواحدة إذا غيرتها كل خمسة
أبيات مثلا، ولا تقبلها إذا غيرتها في كل بيت؟ ثم ما بال طبيعة اللغة قبل تغيير القافية
في كل بيت إذا ما راعيت القافية بين شطري كل بيت على حدة، ولا تقبل تغير القافية دون مراعاة الموافقة بين الشطرين ؟ ستقول : ولكن في كل هذا نوعا من القافية كافيا لإحداث تلك الموسيقى المألوفة. إذن أصبحت تقتنع بشيء من القافية بعد أن كان الشعر العربي لا يقنع إلا بالقافية كلها متبعة من أول القصيدة إلى آخرها. وإذا قبلت اللغة بعض التغير فإنى أزعم انها ستقبل التغير كاملا .
* وما رأيك في أنى أرى في الشعر المرسل أنواعا جديدة من الموسيقى يعجز عنها بل قد
يفسدها الشعر المتفى ؟ الوزن في القصيدة ليس بالنغم الخافت الذي تسمع الأذن ، فهو
عندي وأظن عندنا جميعا أقوى موسيقى في الشعر، ثم هناك موسيقى الألفاظ و موسیقی
الحروف ، فهل من المحتوم وجود القافية المكررة المحركة بحركة معينة حتى نشعر بأن هناك موسیقی ؟
* الغريب أنه بينما نحن نتناقش في الشعر المرسل يتناقش الأدباء الأمريكيون الحداثيون في الشعر الحديث الذي لا وزن له ولا قافية. وليطمئن قراني فسأفنى عمرى في الدعوة إلى الشعرالمرسل ، فهل يتيسر لي أن أدعوإلى هذا الشعر الحديث الذي لا أستسيغه الآن ؟ ولكني لا أعرف فقد أستسيغه غدا. خیررد على خصوم الشعر المرسل هو أن أكتب وأن يكتب غيري من أنصار الشعر المرسل قصائد نستطيع أن نقنع بها الذوق العام الذي نحترمه جميعا، وأن نقنع بها أيضا من يهمنا إقناعهم ) س٨ : العنوان المناسب للمقال :
طرائق كتابة الشعر المرسل
دفاع عن الشعر المرسل
تنوع الغم في الشعر العربي .
موسيقى الشعر العربي .
اقرأ ، ثم أجب : من مقال للدكتورة ( سهير القلماوی ) تحت عنوان ( الشعر المرسل ) :
( الذوق العام لا يستطيع اليوم أن يحكم حكما عادلا في الشعر المرسل؛ لأنه لم يسمع منه
إلا القليل، وقد لا يكون في هذا القليل شيء جميل رائع كالذي في الشعر المقى ، كما إني و إن كنت أحترم الذوق العام لا أقبل حكمه دائما، وفي كل الأحوال، فالذوق العام له تاريخ في مثل هذه الأحوال يجعلني أتشبث برأيي. فقد يستسيغ الذوق العام غدا، ويشغله بما لم يطق سماعه بالأمس .
* وقد تقول لي إن طبيعة اللغة العربية لا توافق مثل هذا النوع من الشعر، وأنا وإن كنت لا
أستطيع التحدث عن طبيعة اللغة العربية بمثل هذه السهولة إلا أى أزعم أنها قد تتحور قليلا فتقبله. وأنت إن استطعت الحكم على الماضي والحاضر فلن تستطيع الحكم على المستقبل .
* لكن ما بال طبيعة اللغة قبلت تغيير القافية في القصيدة الواحدة إذا غيرتها كل خمسة
أبيات مثلا، ولا تقبلها إذا غيرتها في كل بيت؟ ثم ما بال طبيعة اللغة قبل تغيير القافية
في كل بيت إذا ما راعيت القافية بين شطري كل بيت على حدة، ولا تقبل تغير القافية دون مراعاة الموافقة بين الشطرين ؟ ستقول : ولكن في كل هذا نوعا من القافية كافيا لإحداث تلك الموسيقى المألوفة. إذن أصبحت تقتنع بشيء من القافية بعد أن كان الشعر العربي لا يقنع إلا بالقافية كلها متبعة من أول القصيدة إلى آخرها. وإذا قبلت اللغة بعض التغير فإنى أزعم انها ستقبل التغير كاملا .
* وما رأيك في أنى أرى في الشعر المرسل أنواعا جديدة من الموسيقى يعجز عنها بل قد
يفسدها الشعر المتفى ؟ الوزن في القصيدة ليس بالنغم الخافت الذي تسمع الأذن ، فهو
عندي وأظن عندنا جميعا أقوى موسيقى في الشعر، ثم هناك موسيقى الألفاظ و موسیقی
الحروف ، فهل من المحتوم وجود القافية المكررة المحركة بحركة معينة حتى نشعر بأن هناك موسیقی ؟
* الغريب أنه بينما نحن نتناقش في الشعر المرسل يتناقش الأدباء الأمريكيون الحداثيون في الشعر الحديث الذي لا وزن له ولا قافية. وليطمئن قراني فسأفنى عمرى في الدعوة إلى الشعرالمرسل ، فهل يتيسر لي أن أدعوإلى هذا الشعر الحديث الذي لا أستسيغه الآن ؟ ولكني لا أعرف فقد أستسيغه غدا. خیررد على خصوم الشعر المرسل هو أن أكتب وأن يكتب غيري من أنصار الشعر المرسل قصائد نستطيع أن نقنع بها الذوق العام الذي نحترمه جميعا، وأن نقنع بها أيضا من يهمنا إقناعهم ) س٩ : علاقة قوله : " فسأفنى عمرى في الدعوة " في الفقرة الأخيرة بما قبله :
تعليل
نتيجة
تفصيل
توضيح
اقرأ ، ثم أجب : من مقال للدكتورة ( سهير القلماوی ) تحت عنوان ( الشعر المرسل ) :
( الذوق العام لا يستطيع اليوم أن يحكم حكما عادلا في الشعر المرسل؛ لأنه لم يسمع منه
إلا القليل، وقد لا يكون في هذا القليل شيء جميل رائع كالذي في الشعر المقى ، كما إني و إن كنت أحترم الذوق العام لا أقبل حكمه دائما، وفي كل الأحوال، فالذوق العام له تاريخ في مثل هذه الأحوال يجعلني أتشبث برأيي. فقد يستسيغ الذوق العام غدا، ويشغله بما لم يطق سماعه بالأمس .
* وقد تقول لي إن طبيعة اللغة العربية لا توافق مثل هذا النوع من الشعر، وأنا وإن كنت لا
أستطيع التحدث عن طبيعة اللغة العربية بمثل هذه السهولة إلا أى أزعم أنها قد تتحور قليلا فتقبله. وأنت إن استطعت الحكم على الماضي والحاضر فلن تستطيع الحكم على المستقبل .
* لكن ما بال طبيعة اللغة قبلت تغيير القافية في القصيدة الواحدة إذا غيرتها كل خمسة
أبيات مثلا، ولا تقبلها إذا غيرتها في كل بيت؟ ثم ما بال طبيعة اللغة قبل تغيير القافية
في كل بيت إذا ما راعيت القافية بين شطري كل بيت على حدة، ولا تقبل تغير القافية دون مراعاة الموافقة بين الشطرين ؟ ستقول : ولكن في كل هذا نوعا من القافية كافيا لإحداث تلك الموسيقى المألوفة. إذن أصبحت تقتنع بشيء من القافية بعد أن كان الشعر العربي لا يقنع إلا بالقافية كلها متبعة من أول القصيدة إلى آخرها. وإذا قبلت اللغة بعض التغير فإنى أزعم انها ستقبل التغير كاملا .
* وما رأيك في أنى أرى في الشعر المرسل أنواعا جديدة من الموسيقى يعجز عنها بل قد
يفسدها الشعر المتفى ؟ الوزن في القصيدة ليس بالنغم الخافت الذي تسمع الأذن ، فهو
عندي وأظن عندنا جميعا أقوى موسيقى في الشعر، ثم هناك موسيقى الألفاظ و موسیقی
الحروف ، فهل من المحتوم وجود القافية المكررة المحركة بحركة معينة حتى نشعر بأن هناك موسیقی ؟
* الغريب أنه بينما نحن نتناقش في الشعر المرسل يتناقش الأدباء الأمريكيون الحداثيون في الشعر الحديث الذي لا وزن له ولا قافية. وليطمئن قراني فسأفنى عمرى في الدعوة إلى الشعرالمرسل ، فهل يتيسر لي أن أدعوإلى هذا الشعر الحديث الذي لا أستسيغه الآن ؟ ولكني لا أعرف فقد أستسيغه غدا. خیررد على خصوم الشعر المرسل هو أن أكتب وأن يكتب غيري من أنصار الشعر المرسل قصائد نستطيع أن نقنع بها الذوق العام الذي نحترمه جميعا، وأن نقنع بها أيضا من يهمنا إقناعهم ) س١٠ : أطلق على الشعر الذي نوقش بأمريكا وألمحت إليه الكاتبة في الفقرة الأخيرة :
الشعر المرسل
المزدوجات
مجمع البحور
قصيدة النثر
اقرأ ، ثم أجب : من مقال للدكتورة ( سهير القلماوی ) تحت عنوان ( الشعر المرسل ) :
( الذوق العام لا يستطيع اليوم أن يحكم حكما عادلا في الشعر المرسل؛ لأنه لم يسمع منه
إلا القليل، وقد لا يكون في هذا القليل شيء جميل رائع كالذي في الشعر المقى ، كما إني و إن كنت أحترم الذوق العام لا أقبل حكمه دائما، وفي كل الأحوال، فالذوق العام له تاريخ في مثل هذه الأحوال يجعلني أتشبث برأيي. فقد يستسيغ الذوق العام غدا، ويشغله بما لم يطق سماعه بالأمس .
* وقد تقول لي إن طبيعة اللغة العربية لا توافق مثل هذا النوع من الشعر، وأنا وإن كنت لا
أستطيع التحدث عن طبيعة اللغة العربية بمثل هذه السهولة إلا أى أزعم أنها قد تتحور قليلا فتقبله. وأنت إن استطعت الحكم على الماضي والحاضر فلن تستطيع الحكم على المستقبل .
* لكن ما بال طبيعة اللغة قبلت تغيير القافية في القصيدة الواحدة إذا غيرتها كل خمسة
أبيات مثلا، ولا تقبلها إذا غيرتها في كل بيت؟ ثم ما بال طبيعة اللغة قبل تغيير القافية
في كل بيت إذا ما راعيت القافية بين شطري كل بيت على حدة، ولا تقبل تغير القافية دون مراعاة الموافقة بين الشطرين ؟ ستقول : ولكن في كل هذا نوعا من القافية كافيا لإحداث تلك الموسيقى المألوفة. إذن أصبحت تقتنع بشيء من القافية بعد أن كان الشعر العربي لا يقنع إلا بالقافية كلها متبعة من أول القصيدة إلى آخرها. وإذا قبلت اللغة بعض التغير فإنى أزعم انها ستقبل التغير كاملا .
* وما رأيك في أنى أرى في الشعر المرسل أنواعا جديدة من الموسيقى يعجز عنها بل قد
يفسدها الشعر المتفى ؟ الوزن في القصيدة ليس بالنغم الخافت الذي تسمع الأذن ، فهو
عندي وأظن عندنا جميعا أقوى موسيقى في الشعر، ثم هناك موسيقى الألفاظ و موسیقی
الحروف ، فهل من المحتوم وجود القافية المكررة المحركة بحركة معينة حتى نشعر بأن هناك موسیقی ؟
* الغريب أنه بينما نحن نتناقش في الشعر المرسل يتناقش الأدباء الأمريكيون الحداثيون في الشعر الحديث الذي لا وزن له ولا قافية. وليطمئن قراني فسأفنى عمرى في الدعوة إلى الشعرالمرسل ، فهل يتيسر لي أن أدعوإلى هذا الشعر الحديث الذي لا أستسيغه الآن ؟ ولكني لا أعرف فقد أستسيغه غدا. خیررد على خصوم الشعر المرسل هو أن أكتب وأن يكتب غيري من أنصار الشعر المرسل قصائد نستطيع أن نقنع بها الذوق العام الذي نحترمه جميعا، وأن نقنع بها أيضا من يهمنا إقناعهم )
س١١ : حدد من خلال الفقرة الرابعة بعض ألوان الموسيقى في الشعر العربي .
موسيقى الوزن
موسيقى الألفاظ
موسيقى الحروف
كل ما سبق
اقرأ ، ثم أجب : من مقال للدكتورة ( سهير القلماوی ) تحت عنوان ( الشعر المرسل ) :
( الذوق العام لا يستطيع اليوم أن يحكم حكما عادلا في الشعر المرسل؛ لأنه لم يسمع منه
إلا القليل، وقد لا يكون في هذا القليل شيء جميل رائع كالذي في الشعر المقى ، كما إني و إن كنت أحترم الذوق العام لا أقبل حكمه دائما، وفي كل الأحوال، فالذوق العام له تاريخ في مثل هذه الأحوال يجعلني أتشبث برأيي. فقد يستسيغ الذوق العام غدا، ويشغله بما لم يطق سماعه بالأمس .
* وقد تقول لي إن طبيعة اللغة العربية لا توافق مثل هذا النوع من الشعر، وأنا وإن كنت لا
أستطيع التحدث عن طبيعة اللغة العربية بمثل هذه السهولة إلا أى أزعم أنها قد تتحور قليلا فتقبله. وأنت إن استطعت الحكم على الماضي والحاضر فلن تستطيع الحكم على المستقبل .
* لكن ما بال طبيعة اللغة قبلت تغيير القافية في القصيدة الواحدة إذا غيرتها كل خمسة
أبيات مثلا، ولا تقبلها إذا غيرتها في كل بيت؟ ثم ما بال طبيعة اللغة قبل تغيير القافية
في كل بيت إذا ما راعيت القافية بين شطري كل بيت على حدة، ولا تقبل تغير القافية دون مراعاة الموافقة بين الشطرين ؟ ستقول : ولكن في كل هذا نوعا من القافية كافيا لإحداث تلك الموسيقى المألوفة. إذن أصبحت تقتنع بشيء من القافية بعد أن كان الشعر العربي لا يقنع إلا بالقافية كلها متبعة من أول القصيدة إلى آخرها. وإذا قبلت اللغة بعض التغير فإنى أزعم انها ستقبل التغير كاملا .
* وما رأيك في أنى أرى في الشعر المرسل أنواعا جديدة من الموسيقى يعجز عنها بل قد
يفسدها الشعر المتفى ؟ الوزن في القصيدة ليس بالنغم الخافت الذي تسمع الأذن ، فهو
عندي وأظن عندنا جميعا أقوى موسيقى في الشعر، ثم هناك موسيقى الألفاظ و موسیقی
الحروف ، فهل من المحتوم وجود القافية المكررة المحركة بحركة معينة حتى نشعر بأن هناك موسیقی ؟
* الغريب أنه بينما نحن نتناقش في الشعر المرسل يتناقش الأدباء الأمريكيون الحداثيون في الشعر الحديث الذي لا وزن له ولا قافية. وليطمئن قراني فسأفنى عمرى في الدعوة إلى الشعرالمرسل ، فهل يتيسر لي أن أدعوإلى هذا الشعر الحديث الذي لا أستسيغه الآن ؟ ولكني لا أعرف فقد أستسيغه غدا. خیررد على خصوم الشعر المرسل هو أن أكتب وأن يكتب غيري من أنصار الشعر المرسل قصائد نستطيع أن نقنع بها الذوق العام الذي نحترمه جميعا، وأن نقنع بها أيضا من يهمنا إقناعهم )
س١٢ : استدل من خلال المقطع الأخير على أن الدعوة بالفعل أقوى من الدعوة بالقول .
كتابة قصيدة من الشعر المرسل قادرة على تغير الذوق العام
كتابة قصائد من الشعر المرسل قادرة علىىإقناع الذوق العام خير من الدعوة و المناقشة
كتابة قصائد من الشعر المرسل تنقل الفكر و العاطفة
الأولى و الثالثة
اقرأ ، ثم أجب : قال الشاعر ( عبدالرحمن شکری ) :
والشعر تاريخ اللفو س ومعقل لحياتها
والنقل بحر زاخر والشعر من موجاتها
إن القلوب خوافق والشعر من نبضاتها
قى الحياة جميعها منشورة بصفاتها
والشعر مرآة الحيا ة تطل في مرآتها
فتراه في آلامها وتراه في لذاتها
والشعر كالإلهام یأ تی النفس في يقظاتها
والكون آية شاعر يأتي بمبتكراتها
س١٣ : المراد بكلمة " زاخر " الواردة في البيت الثاني :
ناءٍ
ممتلئ
مصل
فاتن
اقرأ ، ثم أجب : قال الشاعر ( عبدالرحمن شکری ) :
والشعر تاريخ اللفو س ومعقل لحياتها
والنقل بحر زاخر والشعر من موجاتها
إن القلوب خوافق والشعر من نبضاتها
قى الحياة جميعها منشورة بصفاتها
والشعر مرآة الحيا ة تطل في مرآتها
فتراه في آلامها وتراه في لذاتها
والشعر كالإلهام یأ تی النفس في يقظاتها
والكون آية شاعر يأتي بمبتكراتها
س١٤ : الصورة البيانية في قوله : " والنفس بحر زاخر : في البيت الثاني :
تشبيه بليغ
تشبيه مجمل
استعارة مكنية
مجاز مرسل
اقرأ ، ثم أجب : قال الشاعر ( عبدالرحمن شکری ) :
والشعر تاريخ اللفو س ومعقل لحياتها
والنقل بحر زاخر والشعر من موجاتها
إن القلوب خوافق والشعر من نبضاتها
قى الحياة جميعها منشورة بصفاتها
والشعر مرآة الحيا ة تطل في مرآتها
فتراه في آلامها وتراه في لذاتها
والشعر كالإلهام یأ تی النفس في يقظاتها
والكون آية شاعر يأتي بمبتكراتها
س١٥ : المحسن البديعي في البيت السادس :
طباق
سجع
تصريع
جناس
اقرأ ، ثم أجب : قال الشاعر ( عبدالرحمن شکری ) :
والشعر تاريخ اللفو س ومعقل لحياتها
والنقل بحر زاخر والشعر من موجاتها
إن القلوب خوافق والشعر من نبضاتها
قى الحياة جميعها منشورة بصفاتها
والشعر مرآة الحيا ة تطل في مرآتها
فتراه في آلامها وتراه في لذاتها
والشعر كالإلهام یأ تی النفس في يقظاتها
والكون آية شاعر يأتي بمبتكراتها
س١٦ : علاقة قوله : " يأتي النفس " في البيت السابع بما قبله :
تأكيد
نتيجة
توضيح
تعليل
اقرأ ، ثم أجب : قال الشاعر ( عبدالرحمن شکری ) :
والشعر تاريخ اللفو س ومعقل لحياتها
والنقل بحر زاخر والشعر من موجاتها
إن القلوب خوافق والشعر من نبضاتها
قى الحياة جميعها منشورة بصفاتها
والشعر مرآة الحيا ة تطل في مرآتها
فتراه في آلامها وتراه في لذاتها
والشعر كالإلهام یأ تی النفس في يقظاتها
والكون آية شاعر يأتي بمبتكراتها
س١٧ : استنتج من السطور السابقة مفهوم الشعر عند جماعة الديوان .
يستلمون ذواتهم و خالاتهم و عواطفهم
يعبرون عن مأساة جيلهم
يعبرون فيه عن الجماهير أكثر من الذات
الأولى و الثانية
اقرأ ، ثم أجب : قال الشاعر ( عبدالرحمن شکری ) :
والشعر تاريخ اللفو س ومعقل لحياتها
والنقل بحر زاخر والشعر من موجاتها
إن القلوب خوافق والشعر من نبضاتها
قى الحياة جميعها منشورة بصفاتها
والشعر مرآة الحيا ة تطل في مرآتها
فتراه في آلامها وتراه في لذاتها
والشعر كالإلهام یأ تی النفس في يقظاتها
والكون آية شاعر يأتي بمبتكراتها
س١٨ : جملة " شاعر يأتي بمبتكراتها " في البيت الأخير . إلى أي شيئ تشير من سمات جماعة الديوان ؟
التطلع للآفاق و استهداف المثل العليا
التعبير عن مأساة جيلهم
التعمق فى جواهر الأشياء
التعمق فى الكون و معرفة أسراره
اقرأ ، ثم أجب : قصة " همس الجنون " لـ ( نجيب محفوظ ) :
( مضي في طريقه متسائلا : أليس الإنسان حرا ؟ وتفكر مليا ثم أجاب بحماسة : بلى ، أنا حر ، وملأه بغتة الشعور بالحرية وأضاء جوانب روحه حتی استخفه الطرب . أجل هو حر إنه و يفعل ما يشاء كيف شاء حين شاء غير مذعن لقوة أو علة .
* أهاب به شعوره الباهر أن يجرب قوته الخارقة فلم يستطع أن يعرض عن نداء الحرية، توقف مسيره يغتة وهو يقول لنفسه " هأنذا أقف لغير سبب ونظر فيما حوله ثواني ثم تساءل : أيستطيع أن يدفع يديه إلى رأسه ؟ أجل يستطيع . وها هو يرفع يديه غير مكترث لأحد من الناس . ثم تساءل مرة أخرى هل تواتيه الشجاعة على أن يقف على قدم واحدة ؟ وقال لنفسه : نعم أستطيع وما عسى أن يعتاق حرینی ؟ وراح يرفع يسراه كأنه يقوم بحركة رياضية في أناة وعدم مبالاة كأنه وحده في الطريق بلا رقيب . وغمرت فؤاده طمأنينة سعيدة وملأته ثقة بالنفس لا حد لها . فمضى يتاشف على ما فاته - طوال عمره - من فرص كانت خرية بان تمتعه بحريته وتسعده بحياته. واستأنف مسيزه و كانه يستقبل الحياة من جديد .
* ومر في طريقه إلى القهوة بطعم كان يتناول به عشاءه في بعض الأحايين . فرأى على طواره مائدة ملأى بما لذ وطاب . يجلس إليها رجل وامرأة متقابلين یا کلان مريئا ويشربان هنيئا. وعلى بعد يسير جلس جماعة من غلمان البيل، عرايا إلا من أسمال بالية تغشى وجوههم وبشرتهم طبقة غليظة من غبار وقذارة . فلم يرق لما بين المنظرين من تنافر . وشاركته حريته عدم ارتياحه فأبت عليه أن يمر بالمطعم مر الكرام. ولكن ما عسى أن يصنع ؟ قال له فؤاده بعزم ويقين ينبغي أن يأكل الغلمان مع الآخرين . ولكن الاكلين لا يتنازلان عن شيء من هذه الدجاجة التي أمامهما بسلام. هذا حق لا ريب فيه. أما إذا رمى بها إلى الأرض فتلوثت بالتراب فما من قوة تستطيع أن تحرمها الغلمان . فهل ثمة مانع من تحقيق رغبته ؟.... هيهات ربما كان التردد ممكنا في زمن مضى ، أما الآن ... واقترب من المائدة بهدوء اومد يده إلى الطبق فتناول الدجاجة ثم رمى بها عند أقدام العرايا . وتحول عن المائدة وسار إلى حال سبيله كانما لم يأت أمرا نكرا، غير عابئ بالزئير يلاحقه مفعما بأقذع السباب والشتائم، ولا ببعض الأيادي التي امتدت إليه حتى مزقت بعض ثيابه، بل غلبه الضحك على امره، فاسترسل ضاحكا حتى دمعت عيناه . وتنهد بارتياح من الأعماق ، وعاوده شعوره العميق بالطمأنينة والثقة والسعادة )
س١٩ : مرادف كلمة "مذعن " في السطر الثالث :
خاضع
مستجيب
معترف
منفّذ
اقرأ ، ثم أجب : قصة " همس الجنون " لـ ( نجيب محفوظ ) :
( مضي في طريقه متسائلا : أليس الإنسان حرا ؟ وتفكر مليا ثم أجاب بحماسة : بلى ، أنا حر ، وملأه بغتة الشعور بالحرية وأضاء جوانب روحه حتی استخفه الطرب . أجل هو حر إنه و يفعل ما يشاء كيف شاء حين شاء غير مذعن لقوة أو علة .
* أهاب به شعوره الباهر أن يجرب قوته الخارقة فلم يستطع أن يعرض عن نداء الحرية، توقف مسيره يغتة وهو يقول لنفسه " هأنذا أقف لغير سبب ونظر فيما حوله ثواني ثم تساءل : أيستطيع أن يدفع يديه إلى رأسه ؟ أجل يستطيع . وها هو يرفع يديه غير مكترث لأحد من الناس . ثم تساءل مرة أخرى هل تواتيه الشجاعة على أن يقف على قدم واحدة ؟ وقال لنفسه : نعم أستطيع وما عسى أن يعتاق حرینی ؟ وراح يرفع يسراه كأنه يقوم بحركة رياضية في أناة وعدم مبالاة كأنه وحده في الطريق بلا رقيب . وغمرت فؤاده طمأنينة سعيدة وملأته ثقة بالنفس لا حد لها . فمضى يتاشف على ما فاته - طوال عمره - من فرص كانت خرية بان تمتعه بحريته وتسعده بحياته. واستأنف مسيزه و كانه يستقبل الحياة من جديد .
* ومر في طريقه إلى القهوة بطعم كان يتناول به عشاءه في بعض الأحايين . فرأى على طواره مائدة ملأى بما لذ وطاب . يجلس إليها رجل وامرأة متقابلين یا کلان مريئا ويشربان هنيئا. وعلى بعد يسير جلس جماعة من غلمان البيل، عرايا إلا من أسمال بالية تغشى وجوههم وبشرتهم طبقة غليظة من غبار وقذارة . فلم يرق لما بين المنظرين من تنافر . وشاركته حريته عدم ارتياحه فأبت عليه أن يمر بالمطعم مر الكرام. ولكن ما عسى أن يصنع ؟ قال له فؤاده بعزم ويقين ينبغي أن يأكل الغلمان مع الآخرين . ولكن الاكلين لا يتنازلان عن شيء من هذه الدجاجة التي أمامهما بسلام. هذا حق لا ريب فيه. أما إذا رمى بها إلى الأرض فتلوثت بالتراب فما من قوة تستطيع أن تحرمها الغلمان . فهل ثمة مانع من تحقيق رغبته ؟.... هيهات ربما كان التردد ممكنا في زمن مضى ، أما الآن ... واقترب من المائدة بهدوء اومد يده إلى الطبق فتناول الدجاجة ثم رمى بها عند أقدام العرايا . وتحول عن المائدة وسار إلى حال سبيله كانما لم يأت أمرا نكرا، غير عابئ بالزئير يلاحقه مفعما بأقذع السباب والشتائم، ولا ببعض الأيادي التي امتدت إليه حتى مزقت بعض ثيابه، بل غلبه الضحك على امره، فاسترسل ضاحكا حتى دمعت عيناه . وتنهد بارتياح من الأعماق ، وعاوده شعوره العميق بالطمأنينة والثقة والسعادة )
س٢٠ : الصورة البيانية في قوله : " غير عابئ بالزئير » في السطر الحادي والعشرين :
استعارة تصريحية
استعارة مكنية
تشبيه بليغ
مجاز مرسل
اقرأ ، ثم أجب : قصة " همس الجنون " لـ ( نجيب محفوظ ) :
( مضي في طريقه متسائلا : أليس الإنسان حرا ؟ وتفكر مليا ثم أجاب بحماسة : بلى ، أنا حر ، وملأه بغتة الشعور بالحرية وأضاء جوانب روحه حتی استخفه الطرب . أجل هو حر إنه و يفعل ما يشاء كيف شاء حين شاء غير مذعن لقوة أو علة .
* أهاب به شعوره الباهر أن يجرب قوته الخارقة فلم يستطع أن يعرض عن نداء الحرية، توقف مسيره يغتة وهو يقول لنفسه " هأنذا أقف لغير سبب ونظر فيما حوله ثواني ثم تساءل : أيستطيع أن يدفع يديه إلى رأسه ؟ أجل يستطيع . وها هو يرفع يديه غير مكترث لأحد من الناس . ثم تساءل مرة أخرى هل تواتيه الشجاعة على أن يقف على قدم واحدة ؟ وقال لنفسه : نعم أستطيع وما عسى أن يعتاق حرینی ؟ وراح يرفع يسراه كأنه يقوم بحركة رياضية في أناة وعدم مبالاة كأنه وحده في الطريق بلا رقيب . وغمرت فؤاده طمأنينة سعيدة وملأته ثقة بالنفس لا حد لها . فمضى يتاشف على ما فاته - طوال عمره - من فرص كانت خرية بان تمتعه بحريته وتسعده بحياته. واستأنف مسيزه و كانه يستقبل الحياة من جديد .
* ومر في طريقه إلى القهوة بطعم كان يتناول به عشاءه في بعض الأحايين . فرأى على طواره مائدة ملأى بما لذ وطاب . يجلس إليها رجل وامرأة متقابلين یا کلان مريئا ويشربان هنيئا. وعلى بعد يسير جلس جماعة من غلمان البيل، عرايا إلا من أسمال بالية تغشى وجوههم وبشرتهم طبقة غليظة من غبار وقذارة . فلم يرق لما بين المنظرين من تنافر . وشاركته حريته عدم ارتياحه فأبت عليه أن يمر بالمطعم مر الكرام. ولكن ما عسى أن يصنع ؟ قال له فؤاده بعزم ويقين ينبغي أن يأكل الغلمان مع الآخرين . ولكن الاكلين لا يتنازلان عن شيء من هذه الدجاجة التي أمامهما بسلام. هذا حق لا ريب فيه. أما إذا رمى بها إلى الأرض فتلوثت بالتراب فما من قوة تستطيع أن تحرمها الغلمان . فهل ثمة مانع من تحقيق رغبته ؟.... هيهات ربما كان التردد ممكنا في زمن مضى ، أما الآن ... واقترب من المائدة بهدوء اومد يده إلى الطبق فتناول الدجاجة ثم رمى بها عند أقدام العرايا . وتحول عن المائدة وسار إلى حال سبيله كانما لم يأت أمرا نكرا، غير عابئ بالزئير يلاحقه مفعما بأقذع السباب والشتائم، ولا ببعض الأيادي التي امتدت إليه حتى مزقت بعض ثيابه، بل غلبه الضحك على امره، فاسترسل ضاحكا حتى دمعت عيناه . وتنهد بارتياح من الأعماق ، وعاوده شعوره العميق بالطمأنينة والثقة والسعادة )
س٢١ : علاقة قوله : " لما بين المنظرين من تنافر " في السطر الخامس عشر بما قبله :
تأكيد
نتيجة
توضيح
تعليل
اقرأ ، ثم أجب : قصة " همس الجنون " لـ ( نجيب محفوظ ) :
( مضي في طريقه متسائلا : أليس الإنسان حرا ؟ وتفكر مليا ثم أجاب بحماسة : بلى ، أنا حر ، وملأه بغتة الشعور بالحرية وأضاء جوانب روحه حتی استخفه الطرب . أجل هو حر إنه و يفعل ما يشاء كيف شاء حين شاء غير مذعن لقوة أو علة .
* أهاب به شعوره الباهر أن يجرب قوته الخارقة فلم يستطع أن يعرض عن نداء الحرية، توقف مسيره يغتة وهو يقول لنفسه " هأنذا أقف لغير سبب ونظر فيما حوله ثواني ثم تساءل : أيستطيع أن يدفع يديه إلى رأسه ؟ أجل يستطيع . وها هو يرفع يديه غير مكترث لأحد من الناس . ثم تساءل مرة أخرى هل تواتيه الشجاعة على أن يقف على قدم واحدة ؟ وقال لنفسه : نعم أستطيع وما عسى أن يعتاق حرینی ؟ وراح يرفع يسراه كأنه يقوم بحركة رياضية في أناة وعدم مبالاة كأنه وحده في الطريق بلا رقيب . وغمرت فؤاده طمأنينة سعيدة وملأته ثقة بالنفس لا حد لها . فمضى يتاشف على ما فاته - طوال عمره - من فرص كانت خرية بان تمتعه بحريته وتسعده بحياته. واستأنف مسيزه و كانه يستقبل الحياة من جديد .
* ومر في طريقه إلى القهوة بطعم كان يتناول به عشاءه في بعض الأحايين . فرأى على طواره مائدة ملأى بما لذ وطاب . يجلس إليها رجل وامرأة متقابلين یا کلان مريئا ويشربان هنيئا. وعلى بعد يسير جلس جماعة من غلمان البيل، عرايا إلا من أسمال بالية تغشى وجوههم وبشرتهم طبقة غليظة من غبار وقذارة . فلم يرق لما بين المنظرين من تنافر . وشاركته حريته عدم ارتياحه فأبت عليه أن يمر بالمطعم مر الكرام. ولكن ما عسى أن يصنع ؟ قال له فؤاده بعزم ويقين ينبغي أن يأكل الغلمان مع الآخرين . ولكن الاكلين لا يتنازلان عن شيء من هذه الدجاجة التي أمامهما بسلام. هذا حق لا ريب فيه. أما إذا رمى بها إلى الأرض فتلوثت بالتراب فما من قوة تستطيع أن تحرمها الغلمان . فهل ثمة مانع من تحقيق رغبته ؟.... هيهات ربما كان التردد ممكنا في زمن مضى ، أما الآن ... واقترب من المائدة بهدوء اومد يده إلى الطبق فتناول الدجاجة ثم رمى بها عند أقدام العرايا . وتحول عن المائدة وسار إلى حال سبيله كانما لم يأت أمرا نكرا، غير عابئ بالزئير يلاحقه مفعما بأقذع السباب والشتائم، ولا ببعض الأيادي التي امتدت إليه حتى مزقت بعض ثيابه، بل غلبه الضحك على امره، فاسترسل ضاحكا حتى دمعت عيناه . وتنهد بارتياح من الأعماق ، وعاوده شعوره العميق بالطمأنينة والثقة والسعادة )
س٢٢ : المغزى الضمني للقصة :
ضرورة مساعدة الفقراء
للمرء أن يفعل ما يشاء
للحرية خطوط وحدود
الحرية حق للجميع
اقرأ ، ثم أجب : قال الشاعر ( خالد الفرج ) :
قم فقد لاح تباشير الصباح كبياض العين في كحل الجفون
واعتلى الديك جدارا ثم صاح قائلا هل يستفيق النائمون ؟
وترى الطل على ثغر الأقاح دمعة الأفراح في سحر العيون
هل رأيت الك إذا أخفى الملاح ؟ هی شمش اليوم في الغيم الهتون
هي هذي طلع فوق الغيوم - تتهادی
والعصافير على الروض تحوم - تتنادى
س٢٣ : " الصورة البيانية في " ثغر الأقاح " في البيت الثالث :
تشبیه مجمل
استعارة مكنية
تشبيه بليغ
استعارة تصريحية
اقرأ ، ثم أجب : قال الشاعر ( خالد الفرج ) :
قم فقد لاح تباشير الصباح كبياض العين في كحل الجفون
واعتلى الديك جدارا ثم صاح قائلا هل يستفيق النائمون ؟
وترى الطل على ثغر الأقاح دمعة الأفراح في سحر العيون
هل رأيت الك إذا أخفى الملاح ؟ هی شمش اليوم في الغيم الهتون
هي هذي طلع فوق الغيوم - تتهادی
والعصافير على الروض تحوم - تتنادى
س٢٤ : " المحسن البديعي بين " تتهادى – تتنادی " في البيتين الأخيرين :
جناس ناقص
سجع
تصريع
حسن تقسيم
اقرأ ، ثم أجب : قال الشاعر ( خالد الفرج ) :
قم فقد لاح تباشير الصباح كبياض العين في كحل الجفون
واعتلى الديك جدارا ثم صاح قائلا هل يستفيق النائمون ؟
وترى الطل على ثغر الأقاح دمعة الأفراح في سحر العيون
هل رأيت الك إذا أخفى الملاح ؟ هی شمش اليوم في الغيم الهتون
هي هذي طلع فوق الغيوم - تتهادی
والعصافير على الروض تحوم - تتنادى
س٢٦ : جاءت القافية في الأبيات السابقة :
س28 : ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟ وما أثرها في الألفاظ ؟
موحدة
متنوعة
مزدوجة
مرسلة
اقرأ ، ثم أجب : قال الشاعر ( خالد الفرج ) :
قم فقد لاح تباشير الصباح كبياض العين في كحل الجفون
واعتلى الديك جدارا ثم صاح قائلا هل يستفيق النائمون ؟
وترى الطل على ثغر الأقاح دمعة الأفراح في سحر العيون
هل رأيت الك إذا أخفى الملاح ؟ هی شمش اليوم في الغيم الهتون
هي هذي طلع فوق الغيوم - تتهادی
والعصافير على الروض تحوم - تتنادى
س٢٧ : ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟ وما أثرها في الألفاظ ؟
الإعجاب بجمال الطبيعة
التفاؤل المتزوج بالفرح و الإعجاب
دعوة للعمل
الحث على الاستمتاع بجمال الطبيعة
* قال ( عبدالرحمن شکری ) :
ظمئت إلى الكمال فلم أنله وذقت اليأس في ظلم و هجر
س٢٨ : استنتج من البيت السابق سمة من سمات مدرسة الديوان .
التأمل فى الكون .
طغيان الفكر على العاطفة .
الحزن و التشاؤم .
التطلع إلى المثل العليا التى تفوق طموحاتهم
* يقول شوقى :
فغيبت في المسك ، لا في التراب و أدرجنا في الورد ، لا في الكفن
س٢٩ : من البيت السابق يظهر تفوق شوقى على أستاذه البارودى و ذلك في :
روعة الخيال و حلاوة الموسيقى
البدء بالغزل
كتابة شعر المناسبات
معارضة القدماء
* يقول شوقى :
و ما حط من رب القصائد مادحاً و أنزله عن رتبة الشعر هاجياً
فليس البيان الهجة إن كنت ساخطاً و لا هو زور المدح إن كنت راضياً
س٣٠ : يظهر البيتان بعض الانتقادات التى وجهت لشوقى و زملائه و التى رد عليها في الأبيات . وضّح .
تقليد القدماء في الأغراض القديمة
المبالغة و عدم صدق العاطفة
نشغالهم بشعر المناسبات و المحافل
الثانية ، و الثالثة
* يقول شكيب أرسلان :
هوى لفقدك ركن الشرق و إحربا يا كامل من يسلى بعدك العربا
كل المصائب يفنى الدهر شرتها إذا رداك فيفنى الدهر و الحقبا
س٣٠ : يمثل البيتان مأخذاً عابه مطران على تلامذة البارودى . وضّح :
الاهتمام بالجماهير أكثر من الذات
عدم وضوح الشخصية في شعرهم
الاهتمام بالمناسبات و المحافل
الاهتمام بالفكر أكثر من العاطفة
* قال الشاعر : لا تطلبن معيشة بمذلة و أربك بنفسك عن دنى المطلب
اسم مكان
اسم مان
مصدر ميمى
اسم مفعول
س٣١ : كلمة ( معيشة _ مطلب ) :
اسم مكان
اسم مان
مصدر ميمى
اسم مفعول
* قال الشاعر : إذا كنت فى حاجة مرسلا فأرسل حكيم و لا توصه
جملة اسمية مثبتة
جملة فعلية مسبوقة بالتسويف
جملة فعلية فعلها جامد
جملة فعلية فعلها طلبى
س٣٢ : سبب اقتران جواب الشرط بالفاء :
جملة اسمية مثبتة
جملة فعلية مسبوقة بالتسويف
جملة فعلية فعلها جامد
جملة فعلية فعلها طلبى
*( لاتدع بخير الأقوال ، و تأتى بسيء الأفعال )
مضارع مرفوع بالضمة المقدرة
مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة
مضارع منصوب بالفتحة المقدرة
مضارع منصوب بالفتحة الظاهرة
س٣٣ : إعراب الفعل ( تأتى ) :
مضارع مرفوع بالضمة المقدرة
مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة
مضارع منصوب بالفتحة المقدرة
مضارع منصوب بالفتحة الظاهرة
* ( جن الرجل من الفجيرة ، ثم ثلج فؤاده )
نائب فاعل _ نائب فاعل
فاعل _ نائب فاعل
نائب فاعل _ فاعل
فاعل _ فاعل
س٣٤ : إعراب كلمة ( الرجل _ فؤاده ) :
نائب فاعل _ نائب فاعل
فاعل _ نائب فاعل
نائب فاعل _ فاعل
فاعل _ فاعل
* ( ينبغى ألا يقبل المرء على الاساءة بالآخرين ) ( اهتم بمشاعر الآخرين و إلا يبغضوك ) س٣٥ : إعراب كلمة ( يقبل _ يبغضوك ) :
منصوب _ مجزوم
منصوب _ منصوب
مجزوم _ مجزوم
منصوب _ مرفوع
منصوب _ مجزوم
منصوب _ منصوب
مجزوم _ مجزوم
منصوب _ مرفوع
* ( الشيوعية مذهب يقوم على الاستيلاء على وسائل الإنتاج ، و إلغاء الملكية الفكرية ) س٣٦ : كلمة ( الشيوعية _ الاستيلاء _ الإنتاج _ الفكرية ) :
اسم منسوب _ مصدر خماسي _مصدر ثلاثى _ مصدر صناعى
اسم منسوب _ مصدر سداسى _مصدر رباعى _ مصدر صناعى
مصدر صناعى _ مصدر سداسى _مصدر رباعى _ اسم منسوب
مصدر صناعى _ مصدر خماسى _مصدر رباعى _ اسم منسوب
اسم منسوب _ مصدر خماسي _مصدر ثلاثى _ مصدر صناعى
اسم منسوب _ مصدر سداسى _مصدر رباعى _ مصدر صناعى
مصدر صناعى _ مصدر سداسى _مصدر رباعى _ اسم منسوب
مصدر صناعى _ مصدر خماسى _مصدر رباعى _ اسم منسوب
* ( إن تطع والديك فستحظى برضاهما )
فتحظى
فتحظ
تحظى
تحظ
س٣٧ : عند حذف السين تصبح الجملة :
فتحظى
فتحظ
تحظى
تحظ
* ( هل تساعدون الفقراء ، فتنالون رضاالله تعالى ) س٣٨ : عند تصويب الجملة تصبح :
هل تساعدون الفقراء ، فستنالون رضاالله تعالى
هل تساعدون الفقراء ، فتنالوا رضاالله تعالى
هل تساعدوا الفقراء ، فتنالون رضاالله تعالى
هل تساعدو الفقراء ، فتنالوا رضاالله تعالى
هل تساعدون الفقراء ، فستنالون رضاالله تعالى
هل تساعدون الفقراء ، فتنالوا رضاالله تعالى
هل تساعدوا الفقراء ، فتنالون رضاالله تعالى
هل تساعدو الفقراء ، فتنالوا رضاالله تعالى
* ( لابد أن نهتم بتنمية مهارات التواصل بين أفراد المجتمع لما لها من أثر محمود ) س٣٩ : كلمة ( تنمية _ التواصل _ المجتمع ) على الترتيب :
مصدر صناعى _ مصدر رباعي _ مصدر ميمى
مصدر رباعى _ مصدر خماسى _ اسم مكان
مصدر خماسى _ مصدر خماسى _ اسم مكان
مصدر رباعى _ مصدر رباعى _ اسم زمان
مصدر صناعى _ مصدر رباعي _ مصدر ميمى
مصدر رباعى _ مصدر خماسى _ اسم مكان
مصدر خماسى _ مصدر خماسى _ اسم مكان
مصدر رباعى _ مصدر رباعى _ اسم زمان
* ( مستقبل مصرنا مشرق _ مصر مستقبل الضيوف و اللاجئين ) س٤٠ : كلمة ( مستقبل ) فى الجملتين على الترتيب :
اسم مكان _ اسم مكان
اسم زمان _ اسم مكان
مصدر ميمى _ اسم مكان
اسم زمان _ مصدر ميمى
اسم مكان _ اسم مكان
اسم زمان _ اسم مكان
مصدر ميمى _ اسم مكان
اسم زمان _ مصدر ميمى
السؤال السابق
السؤال التالي
Exam Test Quiz Exams Tests Quizzes اختبار امتحان اختبارات امتحانات كويز كويزات
Exam Test Quiz Exams Tests Quizzes اختبار امتحان اختبارات امتحانات كويز كويزات