عنترة بن شداد

من قصه ابو الفوارس عنترة
عظمه الطموح تستلزم التضحيه بكل شيء
ثقه الانسان بعقله وسيله يحقق المرء بها كل احلامه
تجنب النصائح المغرضه وخصوصا من اقرب الناس
اراده الانسان هي السلاح القاطع في مواجهه التحديات

قصه مع عنتره العبيد ثلاثه اقسام ثم ضرب حصانه حول الوادي ليتاكد ان القافله في امان 
اليقظه وبعد النظر
التعالي على الاخرين
ركوب الخيل
حبه الذات

صحه عنتره بصوته المجلجل انا الهجين عنتره وانشد قائلا 
رغبته في رضا القبيله عنه وقبول عبله الزواج منه
شعور عن طلب ان فرسان طيئ هدئوا عن القتال وبداوا في السلب
اعتزاز بحريته واصله وانه قد صار له مكان في قبيلته بعد اعتراف شداد ببنوته
قوه خياله من ان المعركه بلغت دار عبله وقد اخذت اسيره

كان كلما تامل حاله تعجب من نفسه كيف يرضى ان يقيم في قوم يحميهم ويدافع عنهم ويجلب لهم النصر ويحمل اليهم الغنائم ثم لا يجد منهم الا الانكار والبخل ولا يسمع في ندائهم الا قولهم 
صفه المهانه والرضا بالذل
صفه الخيانه وعدم الوفاء
ظاهره التنمر
ظاهره الانحلال الخلقي

الرق والذل
الرقه والهوان
الرق وحب لعبله
حبي لعبله والظلم

الوصف
الغزل الصناعي
الغزل البدوي
الغزل الصريح

من روايه ابي الفوارس للكاتب محمد فريد ابو حديد 
قطعها لشداد وتنفيذ اوامره
الجبن واللؤم وعدم الاعتراف بافضال قومه عليه
الغضب والتشفي ممن سلبه حريته
الخضوع والتواضع لقيامه بابسط الاعمال

وفيما كان عنتره ناظرا في الافق لا يلتفت الى جانب الطريق سمع صرخه عن يساره كصرخه المستغيث فشد عنان فرصه ليهدئ من عدوه والتفت نحو مبعث الصرخه فراى امراه تعدو في السهل الرملي مقبله نحوه فاوقف فرسه ليرى بها 
حب الفروسيه والانطلاق في الفلوات
القوه والاقدام على المخاطر مهما كانت
الحرص على حريه الاخرين
الشهامه والمروءه ونجده المستغيث